نفى عسكر زعيل المتحدث بأسم الفرقة الأولى مدرع، وجود إي إتفاق مع نظام صالح بشأن وقف إطلاق النار.
وقال عسكر زعيل في تصريحات لقناة الجزيرة بعد أنباء عن إتفاق هدنة روجت له وزارة الدفاع اليمنية "نحن في الجيش المؤيد للثورة لسنا طرف وإنما نحن حماة للثورة، ولا يوجد لدي معلومات عن توقيع أي اتفاق".
وتناقلت وكالات الأنباء ومحطات تلفزة أنباء عن مواجهات بعد الإعلان عن إتفاق التهدئة من قبل وزارة الدفاع، وسمعت دوي إنفجارات بالقرب من شارع الزبيري وشارع هائل وشارع الزراعة.
كما شهد حي صوفان الواقع في شمال العاصمة اليمنية مواجهات عنيفة وسمعت أصوات المدافع وزخات الرصاص.
ويقول بعض المحللين أن الهدف من إعلان الهدنة من طرف واحد هو تبرير وقف إطلاق النار، ومحاولة لتطبيق قرار مجلس الأمن، وحتى لا يبدو أنه تراجعاً من قبل النظام أمام الجيش الوطني المؤيد للثورة تم الإعلان عن الهدنة.
وقال عسكر زعيل في تصريحات لقناة الجزيرة بعد أنباء عن إتفاق هدنة روجت له وزارة الدفاع اليمنية "نحن في الجيش المؤيد للثورة لسنا طرف وإنما نحن حماة للثورة، ولا يوجد لدي معلومات عن توقيع أي اتفاق".
وتناقلت وكالات الأنباء ومحطات تلفزة أنباء عن مواجهات بعد الإعلان عن إتفاق التهدئة من قبل وزارة الدفاع، وسمعت دوي إنفجارات بالقرب من شارع الزبيري وشارع هائل وشارع الزراعة.
كما شهد حي صوفان الواقع في شمال العاصمة اليمنية مواجهات عنيفة وسمعت أصوات المدافع وزخات الرصاص.
ويقول بعض المحللين أن الهدف من إعلان الهدنة من طرف واحد هو تبرير وقف إطلاق النار، ومحاولة لتطبيق قرار مجلس الأمن، وحتى لا يبدو أنه تراجعاً من قبل النظام أمام الجيش الوطني المؤيد للثورة تم الإعلان عن الهدنة.