أفادت منظمة الصحة العالمية في بيان لها مساء الأربعاء، أن عدد الذي لقوا مصرعهم جراء وباء فيروس إيبولا، وصل إلى أربعة آلاف، و(877) شخصًا، حتى يوم (19) تشرين الأول/أكتوبر الجاري.
وأضاف البيان أن المنظمة رصدت تسعة آلاف، و(936) حالة إصابة، في ليبيريا، وغينيا، وسيراليون، التي تقع في غرب أفريقيا.
وأشار البيان أن عدد الحالات في ليبيريا، أربعة آلاف، و(665)، توفي منها ألفان، و(705) حالة، وعدد الحالات في سيراليون، ثلاثة آلاف، و(706)، توفي منها ألف، و(259) حالة، وعدد الحالات في غينيا، ألف و(540)، توفي منها (904) حالة، حتى يوم (19) من الشهر الجاري.
وأوضحت المنظمة في بيانها، أن (443) موظفًا صحيًا أصيبوا بوباء إيبولا، توفي منهم (244) حالة.
و"إيبولا" من الفيروسات الخطيرة، والقاتلة، حيث تصل نسبة الوفيات من بين المصابين به إلى (90%)، وذلك نتيجة لنزيف الدم المتواصل من جميع فتحات الجسم، خلال الفترة الأولى من العدوى بالفيروس.
كما إن "إيبولا" وباء معدٍ ينتقل عبر الاتصال المباشر مع المصابين من البشر، أو الحيوانات عن طريق الدم، أو سوائل الجسم، وإفرازاته، الأمر الذي يتطلب ضرورة عزل المرضى، والكشف عليهم، من خلال أجهزة متخصصة، لرصد أي علامات لهذا الوباء الخطير.
المصدر: الأناضول
وأضاف البيان أن المنظمة رصدت تسعة آلاف، و(936) حالة إصابة، في ليبيريا، وغينيا، وسيراليون، التي تقع في غرب أفريقيا.
وأشار البيان أن عدد الحالات في ليبيريا، أربعة آلاف، و(665)، توفي منها ألفان، و(705) حالة، وعدد الحالات في سيراليون، ثلاثة آلاف، و(706)، توفي منها ألف، و(259) حالة، وعدد الحالات في غينيا، ألف و(540)، توفي منها (904) حالة، حتى يوم (19) من الشهر الجاري.
وأوضحت المنظمة في بيانها، أن (443) موظفًا صحيًا أصيبوا بوباء إيبولا، توفي منهم (244) حالة.
و"إيبولا" من الفيروسات الخطيرة، والقاتلة، حيث تصل نسبة الوفيات من بين المصابين به إلى (90%)، وذلك نتيجة لنزيف الدم المتواصل من جميع فتحات الجسم، خلال الفترة الأولى من العدوى بالفيروس.
كما إن "إيبولا" وباء معدٍ ينتقل عبر الاتصال المباشر مع المصابين من البشر، أو الحيوانات عن طريق الدم، أو سوائل الجسم، وإفرازاته، الأمر الذي يتطلب ضرورة عزل المرضى، والكشف عليهم، من خلال أجهزة متخصصة، لرصد أي علامات لهذا الوباء الخطير.
المصدر: الأناضول