علم موقع يمن برس من مشاركين في جمعة أٌرألأنصار الرئيس صالح في ميدان السبعين أن مؤيدي الرئيس صالح قاموا بأداء صلاة الميت على من أطلقوا عليه الشهيد معمر القذافي الزعيم الليبي السابق.
ولم تقم القنوات الرسمية والإذاعة ببث وقائع الصلاة على القذافي خوفاً من ردة فعل شعبية عارمة إزاء هذه التصرفات.
كما قام العديد من أنصار صالح بأداء صلاة الميت على من أطلقوا عليه الشهيد معمر القذافي في العديد من مساجد العاصمة التابعة لوزارة الأوقاف اليمنية، وسط أنباء عن توجيهات شفوية من وزير الأوقاف حمود عباد بإقامة صلاة الغائب على روح القذافي.
وسادت حالة من الذهول وسط أنصار صالح إثر الإعلان عن مصرع القذافي. لكن الثوار اليمنييون بدورهم توعدوا الرئيس صالح بمصير أسواء من مصير القذافي.
وعلى صعيد آخر تجاهلت كل وسائل الإعلام الرسمية خبر مقتل الزعيم الليبي معمر القذافي الذي واجه ثورة شعبية مسلحة. ويشير تجاهل وسائل الإعلام الرسمية لخبر مقتل القذافي إلى مخاوف وسط النظام اليمني من مواجهة الرئيس صالح لذات مصير القذافي الذي تربطهما علاقات صداقة وثيقة.
وكان الشيخ يوسف القرضاوي رئيس الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين توقع للرئيس صالح والرئيس السوري بشار الأسد نهاية مماثلة لنهاية القذافي.
وكان مقتل القذافي قد منح ثوار اليمن روح معنوية جديدة، ومنح الثورة اليمنية زخماً كبيراً، وشكل ضغوط كبيرة على الرئيس صالح الذي يسعى للحسم العسكري.
ولم تقم القنوات الرسمية والإذاعة ببث وقائع الصلاة على القذافي خوفاً من ردة فعل شعبية عارمة إزاء هذه التصرفات.
كما قام العديد من أنصار صالح بأداء صلاة الميت على من أطلقوا عليه الشهيد معمر القذافي في العديد من مساجد العاصمة التابعة لوزارة الأوقاف اليمنية، وسط أنباء عن توجيهات شفوية من وزير الأوقاف حمود عباد بإقامة صلاة الغائب على روح القذافي.
وسادت حالة من الذهول وسط أنصار صالح إثر الإعلان عن مصرع القذافي. لكن الثوار اليمنييون بدورهم توعدوا الرئيس صالح بمصير أسواء من مصير القذافي.
وعلى صعيد آخر تجاهلت كل وسائل الإعلام الرسمية خبر مقتل الزعيم الليبي معمر القذافي الذي واجه ثورة شعبية مسلحة. ويشير تجاهل وسائل الإعلام الرسمية لخبر مقتل القذافي إلى مخاوف وسط النظام اليمني من مواجهة الرئيس صالح لذات مصير القذافي الذي تربطهما علاقات صداقة وثيقة.
وكان الشيخ يوسف القرضاوي رئيس الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين توقع للرئيس صالح والرئيس السوري بشار الأسد نهاية مماثلة لنهاية القذافي.
وكان مقتل القذافي قد منح ثوار اليمن روح معنوية جديدة، ومنح الثورة اليمنية زخماً كبيراً، وشكل ضغوط كبيرة على الرئيس صالح الذي يسعى للحسم العسكري.