يعيش الرئيس صالح أسواء أيامه بعد إنتشار صوراً لمعمر القذافي الزعيم الليبي السابق الذي واجه ثورة شعبية مسلحة ضد حكمه الذي دام 42 عاماً، وتزيد الصور والأخبار المنتشره حول مقتل القذافي حماس ثوار اليمن الذين يرغبون بمصير أسواء للرئيس صالح من مصير القذافي.
وقال أحد الثوار ليمن برس "صدام مات شهيداً وبن علي هرب ومبارك في السجن والقذافي مقتولاً وربما السجن والشنق للرئيس صالح".
وأحتفل شباب الثورة في ساحات التغيير والحرية في اليمن بمقتل القذافي، والذين أعربوا عن أمنياتهم بمصير أسواء للرئيس صالح، الذي يواجه هو الآخر ثورة شعبية سلمية منذ 11 فبراير الماضي ويهدد الرئيس صالح بتحويلها لحرب أهلية.
وعمت هتافات "بعد القذافي يا صالح" جميع ساحات التغيير والحرية في أرجاء اليمن. وعلقت إحدى صفحات الثورة على الفيس بوك "بعد سقوط الجرذ الاكبر، أصبح الجرذ الاصغر : يقول دقت ساعة الصفر دقت ساعة الهروب الى اقرب زربية الى الإختباء .الى الأختباء .الى الإختباء"
وتضغط الصور والأخبار المنتشرة حول مقتل القذافي على الرئيس صالح وتجعله في خيارين أحلاهما مر بالنسبة له فإما التنحي عن الحكم وإما الحرب ومواجهة نفس مصير القذافي.
ويطالب الثوار اليمنيين بمحاكمة الرئيس صالح وأفراد أسرته المتهمين بإرتكاب مجازر في حق الشعب اليمني والمتظاهرين العزل.
ويضغط المجتمع الدولي على الرئيس صالح بضرورة التوقيع على المبادرة الخليجية والتحي عن السلطة. لكن الرئيس صالح لمح في وقت سابق إلى الحسم العسكري وتسربت أنباء عن مصادر مقربة منه بأنه يستعد لمواجهة معارضيه عسكرياً.
وقال أحد الثوار ليمن برس "صدام مات شهيداً وبن علي هرب ومبارك في السجن والقذافي مقتولاً وربما السجن والشنق للرئيس صالح".
وأحتفل شباب الثورة في ساحات التغيير والحرية في اليمن بمقتل القذافي، والذين أعربوا عن أمنياتهم بمصير أسواء للرئيس صالح، الذي يواجه هو الآخر ثورة شعبية سلمية منذ 11 فبراير الماضي ويهدد الرئيس صالح بتحويلها لحرب أهلية.
وعمت هتافات "بعد القذافي يا صالح" جميع ساحات التغيير والحرية في أرجاء اليمن. وعلقت إحدى صفحات الثورة على الفيس بوك "بعد سقوط الجرذ الاكبر، أصبح الجرذ الاصغر : يقول دقت ساعة الصفر دقت ساعة الهروب الى اقرب زربية الى الإختباء .الى الأختباء .الى الإختباء"
وتضغط الصور والأخبار المنتشرة حول مقتل القذافي على الرئيس صالح وتجعله في خيارين أحلاهما مر بالنسبة له فإما التنحي عن الحكم وإما الحرب ومواجهة نفس مصير القذافي.
ويطالب الثوار اليمنيين بمحاكمة الرئيس صالح وأفراد أسرته المتهمين بإرتكاب مجازر في حق الشعب اليمني والمتظاهرين العزل.
ويضغط المجتمع الدولي على الرئيس صالح بضرورة التوقيع على المبادرة الخليجية والتحي عن السلطة. لكن الرئيس صالح لمح في وقت سابق إلى الحسم العسكري وتسربت أنباء عن مصادر مقربة منه بأنه يستعد لمواجهة معارضيه عسكرياً.