تعرض بنك جي بي مورغان الأمريكي إلى هجوم الكتروني ضخم استهدف 76 مليون حساب للأفراد و 7 ملايين حساب لشركات أمريكية.
وعلى الرغم من أن العملية تمكنت من الحصول على أسماء و عناوين أصحاب الحسابات، إلا أن البنك نفى وصول القراصنة إلى معلومات حساسة مثل أرقام الحسابات والضمان الاجتماعي.
ويعد بنك جي بي مورغان أكبر بنك في أمريكا. وقال أنه لم تسجل عملية احتيال على العملاء غير معتادة لها علاقة بهذه الحادثة.
وكانت سابقاً قد اتهمت روسيا بالوقوف وراء عملية قرصنة واختراق لأنظمة البنك أيضاً.
وأكد البنك أن المعاملات غير المرخص بها والتي تتم على حسابات مقرصنة لن يتحمل مسؤوليتها أصحاب الحسابات فور الإبلاغ عنها. كما استبعد الحاجة إلى تغيير كلمات المرور ومعلومات الحساب.
يذكر أن عدة شركات أمريكية في مجالات مختلفة قد تعرضت سابقاً لعمليات قرصنة منها هوم ديبوت التي تضررت 56 مليون بطاقة ائتمان يستخدمها العملاء في الدفع، كما سرقت بيانات بطاقات ائتمان 40 مليون عميل من مصرف تارغيت ومعلومات شخصية وغيرها تمكن التعريف بهوية 70 مليون مستخدم.
وعلى الرغم من أن العملية تمكنت من الحصول على أسماء و عناوين أصحاب الحسابات، إلا أن البنك نفى وصول القراصنة إلى معلومات حساسة مثل أرقام الحسابات والضمان الاجتماعي.
ويعد بنك جي بي مورغان أكبر بنك في أمريكا. وقال أنه لم تسجل عملية احتيال على العملاء غير معتادة لها علاقة بهذه الحادثة.
وكانت سابقاً قد اتهمت روسيا بالوقوف وراء عملية قرصنة واختراق لأنظمة البنك أيضاً.
وأكد البنك أن المعاملات غير المرخص بها والتي تتم على حسابات مقرصنة لن يتحمل مسؤوليتها أصحاب الحسابات فور الإبلاغ عنها. كما استبعد الحاجة إلى تغيير كلمات المرور ومعلومات الحساب.
يذكر أن عدة شركات أمريكية في مجالات مختلفة قد تعرضت سابقاً لعمليات قرصنة منها هوم ديبوت التي تضررت 56 مليون بطاقة ائتمان يستخدمها العملاء في الدفع، كما سرقت بيانات بطاقات ائتمان 40 مليون عميل من مصرف تارغيت ومعلومات شخصية وغيرها تمكن التعريف بهوية 70 مليون مستخدم.
