نقلت مصادر عراقية امس الثلاثاء ان زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادي وصل إلى محافظة نينوى العراقية، قادما من مدينة الرقة السورية، ورافقه قادة الصف الأول في التنظيم هربا من القصف الجوي الأمريكي.
ونقل موقع موقع «السومرية نيوز» العراقي عن مصدر استخباري عراقي قوله إن «البغدادي وصل، الاثنين، إلى محافظة نينوى قادما من مدينة الرقة السورية برفقة قادة من الصف الأول في التنظيم هربا من الغارات الجوية الأمريكية التي تستهدف التنظيم في سوريا»، مبينا أن «لجوء البغدادي الى محافظة نينوى جاء بسبب قلة الضربات الجوية التي ينفذها التحالف الدولي على مواقع التنظيم في المحافظة».
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن «هناك أجهزة حديثة يستخدمها فريق تقني مرافق للبغدادي من جنسيات عربية وأوروبية تقوم بتعطيل عمل أجهزة المراقبة والتشويش على أية ذبذبات الكترونية»، مبينا أن «القادة البارزين الذين وصلوا مع البغدادي هم والي نينوى عبد الله يوسف المعروف بأبي بكر الخاتوني، ونائب البغدادي فاضل احمد الحيالي المعروف بأبي مسلم التركماني، وفراس علي السبعاوي».
وبين الموقع أن القوات العراقية كشفت، في الرابع عشر من أيلول/ سبتمبر 2014، عن وجود معلومات تؤكد وجودد «خليفة داعش» البغدادي في قاعدة الصينية بقضاء بيجي جنوبي تكريت.
ونقل موقع موقع «السومرية نيوز» العراقي عن مصدر استخباري عراقي قوله إن «البغدادي وصل، الاثنين، إلى محافظة نينوى قادما من مدينة الرقة السورية برفقة قادة من الصف الأول في التنظيم هربا من الغارات الجوية الأمريكية التي تستهدف التنظيم في سوريا»، مبينا أن «لجوء البغدادي الى محافظة نينوى جاء بسبب قلة الضربات الجوية التي ينفذها التحالف الدولي على مواقع التنظيم في المحافظة».
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن «هناك أجهزة حديثة يستخدمها فريق تقني مرافق للبغدادي من جنسيات عربية وأوروبية تقوم بتعطيل عمل أجهزة المراقبة والتشويش على أية ذبذبات الكترونية»، مبينا أن «القادة البارزين الذين وصلوا مع البغدادي هم والي نينوى عبد الله يوسف المعروف بأبي بكر الخاتوني، ونائب البغدادي فاضل احمد الحيالي المعروف بأبي مسلم التركماني، وفراس علي السبعاوي».
وبين الموقع أن القوات العراقية كشفت، في الرابع عشر من أيلول/ سبتمبر 2014، عن وجود معلومات تؤكد وجودد «خليفة داعش» البغدادي في قاعدة الصينية بقضاء بيجي جنوبي تكريت.