قال مصدر امني يمني اليوم الثلاثاء ان مطالب إخراج القوات العسكرية من صنعاء والمدن اليمنية إلى بعد 200 كلم الغرض منه إشعال فتيل حرب أهلية شامله من قبل من وصفهم ب " الانقلابيين ".
ونسبت وزارة الدفاع اليمنية إلى مصدر بوزارة الداخلية لم تسمه قوله" إن مطالب الانقلابيين بإخراج الحرس الجمهوري والأمن المركزي من صنعاء وباقي المدن اليمنية ما هي إلا مطالب خرقاء تهدف إلى إدخال البلاد في أتون حرب أهلية شاملة ".
ووصف المصدر مطالب الجيش المؤيد لمحتجين ينادون بتنحي الرئيس اليمني علي عبد الله صالح عن حكم اليمن بأنها "واهية ولذر الرماد في العيون وحجب الرؤية عن انتشار المليشيات المسلحة التابعة لقيادة الفرقة وحزب الإصلاح وعصابة أولاد الأحمر ومتطرفي جامعة الإيمان في عدد من أحياء العاصمة صنعاء ".
وترى اوساط في المعارضة انعدم قبول صالح بإخراج القوات العسكرية من صنعاء والمدن اليمنية من شأنه زيادة حدة المواجهات بين قواته وقوات اللواء المنشق عن الجيش علي محسن الأحمر.
وكان الجيش المؤيد للمحتجين طالب بوجوب إخراج القوات المسلحة والجيش من الحرس الجمهوري والقوات الخاصة والأمن المركزي وحتى الفرقة الأولى مدرع التابعة للأحمر إلى خارج العاصمة والمدن الرئيسية بما لا يقل عن 200 كيلو متر حفظاً لأرواح ودماء وممتلكات الشعب اليمني.
وتشهد صنعاء وعدد من المدن اليمنية مواجهات محتدمة بين قوات موالية لصالح وأخرى لعلي الأحمر منذ انشقاقه عن الجيش في مارس/ آذار الماضي خلفت المئات من القتلى والآلاف من الجرحى والمعتقلين.
ونسبت وزارة الدفاع اليمنية إلى مصدر بوزارة الداخلية لم تسمه قوله" إن مطالب الانقلابيين بإخراج الحرس الجمهوري والأمن المركزي من صنعاء وباقي المدن اليمنية ما هي إلا مطالب خرقاء تهدف إلى إدخال البلاد في أتون حرب أهلية شاملة ".
ووصف المصدر مطالب الجيش المؤيد لمحتجين ينادون بتنحي الرئيس اليمني علي عبد الله صالح عن حكم اليمن بأنها "واهية ولذر الرماد في العيون وحجب الرؤية عن انتشار المليشيات المسلحة التابعة لقيادة الفرقة وحزب الإصلاح وعصابة أولاد الأحمر ومتطرفي جامعة الإيمان في عدد من أحياء العاصمة صنعاء ".
وترى اوساط في المعارضة انعدم قبول صالح بإخراج القوات العسكرية من صنعاء والمدن اليمنية من شأنه زيادة حدة المواجهات بين قواته وقوات اللواء المنشق عن الجيش علي محسن الأحمر.
وكان الجيش المؤيد للمحتجين طالب بوجوب إخراج القوات المسلحة والجيش من الحرس الجمهوري والقوات الخاصة والأمن المركزي وحتى الفرقة الأولى مدرع التابعة للأحمر إلى خارج العاصمة والمدن الرئيسية بما لا يقل عن 200 كيلو متر حفظاً لأرواح ودماء وممتلكات الشعب اليمني.
وتشهد صنعاء وعدد من المدن اليمنية مواجهات محتدمة بين قوات موالية لصالح وأخرى لعلي الأحمر منذ انشقاقه عن الجيش في مارس/ آذار الماضي خلفت المئات من القتلى والآلاف من الجرحى والمعتقلين.