قصفت قوات الرئيس صالح ساحة التغيير في العاصمة صنعاء صباح اليوم بالمدفعية الثقيلة من جبل نقم، ونقل المركز الإعلامي في ساحة التعيير أن القصف أدى إلى سقوط 4 شهداء و25 جريحاً.
وسقطت إحدى القذائف في وسط الساحة أمام بوابة جامعة صنعاء، كما سقطت العديد من القذائف على الأحياء المجاورة لساحة التغيير في العاصمة صنعاء.
كما قامت قوات صالح بمحاولة فاشلة لإقتحام الساحة وهاجمت الساحة من جهات شارع الستين والزبيري وهايل وشارع الزراعة وجولة سبأ، لكن قوات الجيش الوطني المؤيد للثورة تصدت لها وتوعدت برد قاسي على إي محاولات لإقتحام ساحة التغيير في صنعاء.
وعلى خلفية تصعيد شباب الثورة من المظاهرات السلمية وتجاوزهم شارع الزبيري وهو الخط الفاصل بين قوات صالح وقوات الجيش الوطني، صعد صالح من لهجته وتوعد بالحرب يوم أمس وأتبع تهديدات بقصف مدفعي كثيف على ساحة التغيير ومقر الفرقة الأولى مدرع وأحياء الحصبة وصوفان وشنت قواته هجوماً على ساحة التغيير في محاولة فاشلة منها لإقتحام الساحة.
كما شنت قوات صالح قصف بصواريخ الكاتيوشا على مقر الفرقة الأولى مدرع وجامعة الأيمان التي يرأسها الشيخ عبدالمجيد الزنداني وهو أحد أهم المعارضين لحكم صالح.
وعاشت صنعاء ليلة مرعبة على أصوات المدافع التي بددت هدوء ليلها في واحدة من أعنف الليالي التي عشاتها العاصمة صنعاء وأثارت قلق لسكانها.
ويرى عدد من المراقبين أن الرئيس صالح يريد إستباق قرار مجلس الأمن بقرار حرب حتى يتحول قرار مجلس الأمن إلى قرار وقف إطلاق النار بدلاً عن قرار يلزم الرئيس صالح بالتنحي.
وسقطت إحدى القذائف في وسط الساحة أمام بوابة جامعة صنعاء، كما سقطت العديد من القذائف على الأحياء المجاورة لساحة التغيير في العاصمة صنعاء.
كما قامت قوات صالح بمحاولة فاشلة لإقتحام الساحة وهاجمت الساحة من جهات شارع الستين والزبيري وهايل وشارع الزراعة وجولة سبأ، لكن قوات الجيش الوطني المؤيد للثورة تصدت لها وتوعدت برد قاسي على إي محاولات لإقتحام ساحة التغيير في صنعاء.
وعلى خلفية تصعيد شباب الثورة من المظاهرات السلمية وتجاوزهم شارع الزبيري وهو الخط الفاصل بين قوات صالح وقوات الجيش الوطني، صعد صالح من لهجته وتوعد بالحرب يوم أمس وأتبع تهديدات بقصف مدفعي كثيف على ساحة التغيير ومقر الفرقة الأولى مدرع وأحياء الحصبة وصوفان وشنت قواته هجوماً على ساحة التغيير في محاولة فاشلة منها لإقتحام الساحة.
كما شنت قوات صالح قصف بصواريخ الكاتيوشا على مقر الفرقة الأولى مدرع وجامعة الأيمان التي يرأسها الشيخ عبدالمجيد الزنداني وهو أحد أهم المعارضين لحكم صالح.
وعاشت صنعاء ليلة مرعبة على أصوات المدافع التي بددت هدوء ليلها في واحدة من أعنف الليالي التي عشاتها العاصمة صنعاء وأثارت قلق لسكانها.
ويرى عدد من المراقبين أن الرئيس صالح يريد إستباق قرار مجلس الأمن بقرار حرب حتى يتحول قرار مجلس الأمن إلى قرار وقف إطلاق النار بدلاً عن قرار يلزم الرئيس صالح بالتنحي.