كثر الحديث في اليومين الماضيين على نظام التشغيل iOS 8 الذي أعلنت شركة آبل عن توفر التحديث الخاص به يوم أمس الأربعاء.
وأجمعت آراء معظم المختصين والخبراء في هذا المجال على ضرورة عدم التسرع في التحديث إلى النظام الجديد وقدموا العديد من الأسباب التي تدعم ترددهم.
وفي الوقت الذي يحمل فيه النظام الجديد حفنة من المزايا، إلا أن هناك نقاطا على المستخدم الانتباه لها قبل التحديث إلى النظام الجديد.
وتتضمن المزايا تحسينات في تطبيقات الرسائل والصور، كما يقدم النظام الجديد تطبيق الصحة الجديد Health وميزة التنبؤ بالكلمات أثناء الكتابة، إضافةً إلى دعم لوحات المفاتيح الخارجية وميزة مركز التخزين السحابي iCloud Drive.. كما تُعد ميزة "الاستمرارية" للرد على المكالمات الهاتفية والرسائل من جهاز الكمبيوتر من أبرز ميزات التحديث الجديد.
مشاكل التطبيقات مع النظام الجديد
من المفترض أن الأغلبية الساحقة من مطوري تطبيقات "آيفون" و"آيباد" عملوا على النظام الجديد وتعرفوا عليه بشكل جيد بما يضمن عمل تطبيقاتهم بشكل جديد، إلا أن بعض التطبيقات ستتعرض للعديد من المشكلات بما في ذلك التوافقية مع النظام الجديد.
كما أن التحديث إلى النظام الجديد سيلغي عملية "الجيلبريك" الخاصة بالمستخدم، وسيضطر هذا الأخير للانتظار لوقت لا بأس به حتى يتوفر "جيلبريك" جديد لنظام iOS 8 .
كما إذا كان المستخدم يستخدم هاتفا مقدما له من شركته فربما لا يعمل مع التحديث الجديد، وذلك لأن قسم الدعم التقني في الشركة ربما لا يكون جاهزا لذلك لاسيما مع الخدمات الخاصة بالشركات.
وكما هي العادة، فإن الإصدار الرسمي الأول من أي نظام تشغيل سيحتوي على عدد من المشكلات والأعطال والتي ربما تفسد تجربة المستخدم بشكل كامل.
وقد تصبح الأجهزة القديمة بطيئة لدرجة لا تحتمل، فبالرغم من أن التحديث يناسب أجهزة "آيفون 4 إس"، "آيفون 5"، "آيفون 5 سي"، "آيفون 5 إس"، الجيل الخامس من "آيبود تتش"، "آيباد 2"، الجيلين الثالث والرابع من "آيباد"، "آيباد أير"، "آيباد ميني"، "آيباد ميني" بشاشة ريتينا، إلى أنه على الأرجح سيكون بطيئا جدا مع الهواتف القديمة.
يذكر أن العودة إلى النسخة القديمة بعد التحديث ربما يكون في غاية الصعوبة إن لم يكن مستحيلا، فكما هو معروف فإن عملية الرجوع إلى نسخة أقدم من نظام التشغيل مع أجهزة "آبل" هو أمر معقد للغاية وفي بعض الأحيان غير متاح بالأصل.
وهكذا فإنه ينصح بالانتظار قليلاً قبل التحديث إلى نظام iOS 8 لاسيما وإن كان هاتفك للشركة أو قديما.
وأجمعت آراء معظم المختصين والخبراء في هذا المجال على ضرورة عدم التسرع في التحديث إلى النظام الجديد وقدموا العديد من الأسباب التي تدعم ترددهم.
وفي الوقت الذي يحمل فيه النظام الجديد حفنة من المزايا، إلا أن هناك نقاطا على المستخدم الانتباه لها قبل التحديث إلى النظام الجديد.
وتتضمن المزايا تحسينات في تطبيقات الرسائل والصور، كما يقدم النظام الجديد تطبيق الصحة الجديد Health وميزة التنبؤ بالكلمات أثناء الكتابة، إضافةً إلى دعم لوحات المفاتيح الخارجية وميزة مركز التخزين السحابي iCloud Drive.. كما تُعد ميزة "الاستمرارية" للرد على المكالمات الهاتفية والرسائل من جهاز الكمبيوتر من أبرز ميزات التحديث الجديد.
مشاكل التطبيقات مع النظام الجديد
من المفترض أن الأغلبية الساحقة من مطوري تطبيقات "آيفون" و"آيباد" عملوا على النظام الجديد وتعرفوا عليه بشكل جيد بما يضمن عمل تطبيقاتهم بشكل جديد، إلا أن بعض التطبيقات ستتعرض للعديد من المشكلات بما في ذلك التوافقية مع النظام الجديد.
كما أن التحديث إلى النظام الجديد سيلغي عملية "الجيلبريك" الخاصة بالمستخدم، وسيضطر هذا الأخير للانتظار لوقت لا بأس به حتى يتوفر "جيلبريك" جديد لنظام iOS 8 .
كما إذا كان المستخدم يستخدم هاتفا مقدما له من شركته فربما لا يعمل مع التحديث الجديد، وذلك لأن قسم الدعم التقني في الشركة ربما لا يكون جاهزا لذلك لاسيما مع الخدمات الخاصة بالشركات.
وكما هي العادة، فإن الإصدار الرسمي الأول من أي نظام تشغيل سيحتوي على عدد من المشكلات والأعطال والتي ربما تفسد تجربة المستخدم بشكل كامل.
وقد تصبح الأجهزة القديمة بطيئة لدرجة لا تحتمل، فبالرغم من أن التحديث يناسب أجهزة "آيفون 4 إس"، "آيفون 5"، "آيفون 5 سي"، "آيفون 5 إس"، الجيل الخامس من "آيبود تتش"، "آيباد 2"، الجيلين الثالث والرابع من "آيباد"، "آيباد أير"، "آيباد ميني"، "آيباد ميني" بشاشة ريتينا، إلى أنه على الأرجح سيكون بطيئا جدا مع الهواتف القديمة.
يذكر أن العودة إلى النسخة القديمة بعد التحديث ربما يكون في غاية الصعوبة إن لم يكن مستحيلا، فكما هو معروف فإن عملية الرجوع إلى نسخة أقدم من نظام التشغيل مع أجهزة "آبل" هو أمر معقد للغاية وفي بعض الأحيان غير متاح بالأصل.
وهكذا فإنه ينصح بالانتظار قليلاً قبل التحديث إلى نظام iOS 8 لاسيما وإن كان هاتفك للشركة أو قديما.
