قالت صحيفة «الشرق الأوسط» إن مصادر إخوانية مطلعة كشفت لها عن أن الوجهة المقبلة لقيادات «الإخوان» والمتعاطفين مع الجماعة المبعدين من قطر، ستكون ماليزيا أو تركيا.
وفي نفس السياق، قال الدكتور إبراهيم منير الأمين العام للتنظيم العالمي للإخوان في الغرب في اتصال هاتفي أجرته معه «الشرق الأوسط» أمس إن أغلب المبعدين من الدوحة لديهم بالفعل تأشيرات دخول إلى قطر وماليزيا، مما يسهل دخولهم للإقامة والاستقرار في البلدين بيسر وسهولة، واستبعد ان تكون بريطانيا او سويسرا ملجأ للقيادات الإخوانية.
إلا أن منير كشف عن وجود قيادي إخواني واحد في سويسرا حاليا وهو حاتم عزام، كان قد حصل من قبل على تأشيرة دخول إلى الأراضي السويسرية، قبل الضجة المثارة منذ أول من أمس عن ترحيل قيادات إخوانية من الدوحة.
من جهته قال الدكتور كمال الهلباوي القيادي الإخواني المنشق لـ«الشرق الأوسط» أن فاتورة إعاشة قيادات «الإخوان» في الخارج ليست مشكلة على الإطلاق، وقد تتحملها قطر، بالإضافة إلى أن أموال «الإخوان» وفيرة.
وفي نفس السياق، قال الدكتور إبراهيم منير الأمين العام للتنظيم العالمي للإخوان في الغرب في اتصال هاتفي أجرته معه «الشرق الأوسط» أمس إن أغلب المبعدين من الدوحة لديهم بالفعل تأشيرات دخول إلى قطر وماليزيا، مما يسهل دخولهم للإقامة والاستقرار في البلدين بيسر وسهولة، واستبعد ان تكون بريطانيا او سويسرا ملجأ للقيادات الإخوانية.
إلا أن منير كشف عن وجود قيادي إخواني واحد في سويسرا حاليا وهو حاتم عزام، كان قد حصل من قبل على تأشيرة دخول إلى الأراضي السويسرية، قبل الضجة المثارة منذ أول من أمس عن ترحيل قيادات إخوانية من الدوحة.
من جهته قال الدكتور كمال الهلباوي القيادي الإخواني المنشق لـ«الشرق الأوسط» أن فاتورة إعاشة قيادات «الإخوان» في الخارج ليست مشكلة على الإطلاق، وقد تتحملها قطر، بالإضافة إلى أن أموال «الإخوان» وفيرة.