نشر موقع «سايت» للرصد فيديو جديدا منسوبا لتنظيم «داعش» يظهر ذبح ثاني صحفي أمريكي اسمه ستيفن سوتلوف.
وحمل الفيديو أيضًا تحذيرًا بشأن رهينة بريطاني اسمه ديفيد هاينز، كما طالب الحكومات التي دخلت فيما سماه «تحالف الشر» إلى التراجع ومغادرة البلاد، إلا أنه لم يتسن التأكد من صحة الفيديو.
كان «داعش» الذي يسيطر على مناطق في العراق وسوريا أذاع في 20 أغسطس الماضي، تسجيلا مصورًا يظهر عملية ذبح الصحفي الأمريكي جيمس فولي الذي اختفى في سوريا قبل عامين.
كانت والدة ستيفن سوتلوف وجهت رسالة مصورة قبل أيام إلى زعيم التنظيم أبو بكر البغدادي ناشدته فيه الإفراج عن ابنها.. وقالت الأم: «منذ احتجاز ستيفن تعلمت الكثير عن الإسلام، وتعلمت بأنه لا يحاسب المرء على ذنب غيره، وستيفن لا يملك سلطة على ما تفعله الحكومة الأمريكية، إنه صحفي بريء.. وكوالدة أطلب منك أن تمنح العدل والرأفة لابني، وأن تستخدم سلطتك لإنقاذ حياته».
وكان سوتلوف البالغ (31 عامًا) قد اختفى في سوريا العام الماضي أثناء تغطيته للصراع هناك. وكان ظهر في نهاية مقطع الفيديو الذي نشر لإعدام الصحفي الأميركي جيمس فولي، إذ هدد التنظيم بقتله إن لم تتوقف الحكومة الأمريكية عن عمليات استهدافها لمواقع التنظيم.
تحذير: الفيديو به مشاهد دموية وصادمة.
وحمل الفيديو أيضًا تحذيرًا بشأن رهينة بريطاني اسمه ديفيد هاينز، كما طالب الحكومات التي دخلت فيما سماه «تحالف الشر» إلى التراجع ومغادرة البلاد، إلا أنه لم يتسن التأكد من صحة الفيديو.
كان «داعش» الذي يسيطر على مناطق في العراق وسوريا أذاع في 20 أغسطس الماضي، تسجيلا مصورًا يظهر عملية ذبح الصحفي الأمريكي جيمس فولي الذي اختفى في سوريا قبل عامين.
كانت والدة ستيفن سوتلوف وجهت رسالة مصورة قبل أيام إلى زعيم التنظيم أبو بكر البغدادي ناشدته فيه الإفراج عن ابنها.. وقالت الأم: «منذ احتجاز ستيفن تعلمت الكثير عن الإسلام، وتعلمت بأنه لا يحاسب المرء على ذنب غيره، وستيفن لا يملك سلطة على ما تفعله الحكومة الأمريكية، إنه صحفي بريء.. وكوالدة أطلب منك أن تمنح العدل والرأفة لابني، وأن تستخدم سلطتك لإنقاذ حياته».
وكان سوتلوف البالغ (31 عامًا) قد اختفى في سوريا العام الماضي أثناء تغطيته للصراع هناك. وكان ظهر في نهاية مقطع الفيديو الذي نشر لإعدام الصحفي الأميركي جيمس فولي، إذ هدد التنظيم بقتله إن لم تتوقف الحكومة الأمريكية عن عمليات استهدافها لمواقع التنظيم.
تحذير: الفيديو به مشاهد دموية وصادمة.