فازت الطبيبة المغربية رجاء غانمي بلقب "أفضل طبيبة عربية في العالم"، في حفل تكريمي أقامته "مجموعة العرب" في العاصمة البريطانية لندن.
وأعربت غانمي في كلمة ألقتها عند تسلمها الجائزة، عن فخرها الشديد بتكريمها أمام أنظار العالم كله. وقالت إنّ "قيمة التتويج تتجلى أساساً في حب واحترام ومساندة كل العرب لي، من كل الجنسيات بلا استثناء".
واعتبرت غانمي أنّ تتويجها يعدّ تتويجاً للمرأة المغربية والعربية، على السواء. وقالت إن تصنيفها من بين أفضل الأطباء، أعاد شريط ذكرياتها إلى الأيام التي كانت فيها مزاولة الطب حلما بالنسبة إليها. كذلك عبّرت عن شعورها بالسعادة من خلال رفع علم بلادها في أوروبا، ليمثل ما قامت به دعماً من نوع خاص لها "كسيدة مغربيّة وعربيّة".
سيرة
تخرّجت غانمي من كلية الطب والصيدلة في الرباط. وانتقلت بعدها إلى أوروبا، لاستكمال دراستها التخصصية في نظام التأمين الإجباري عن المرض. وفي هذا المجال، عرفت بشكل كبير على صعيد البحوث العلمية في مجال المراقبة الطبية والتغطية الصحية. وباتت خبيرة بارزة الحضور في هذا الاختصاص، في القارة الأفريقيّة.
كذلك درست غانمي تقنيات العدالة البديلة. وتطوّعت في عدد من الجمعيات، وشغلت عدداً من المناصب فيها. ولها أيضاً صفة استشارية في عدد من الجمعيات الطبية المغربيّة والأفريقيّة والعالميّة.
بالإضافة إلى ذلك، تنشط غانمي في مجال التأليف العلمي. وقد نشر لها بحث علمي قيّم حول أمراض السرطان النادرة، وحظيت بموافقة أشهر دور النشر في ألمانيا لإصداره في كتاب. كذلك تعتزم نشر أول كتاب لها في مجال التغطية الصحيّة.
وأعربت غانمي في كلمة ألقتها عند تسلمها الجائزة، عن فخرها الشديد بتكريمها أمام أنظار العالم كله. وقالت إنّ "قيمة التتويج تتجلى أساساً في حب واحترام ومساندة كل العرب لي، من كل الجنسيات بلا استثناء".
واعتبرت غانمي أنّ تتويجها يعدّ تتويجاً للمرأة المغربية والعربية، على السواء. وقالت إن تصنيفها من بين أفضل الأطباء، أعاد شريط ذكرياتها إلى الأيام التي كانت فيها مزاولة الطب حلما بالنسبة إليها. كذلك عبّرت عن شعورها بالسعادة من خلال رفع علم بلادها في أوروبا، ليمثل ما قامت به دعماً من نوع خاص لها "كسيدة مغربيّة وعربيّة".
سيرة
تخرّجت غانمي من كلية الطب والصيدلة في الرباط. وانتقلت بعدها إلى أوروبا، لاستكمال دراستها التخصصية في نظام التأمين الإجباري عن المرض. وفي هذا المجال، عرفت بشكل كبير على صعيد البحوث العلمية في مجال المراقبة الطبية والتغطية الصحية. وباتت خبيرة بارزة الحضور في هذا الاختصاص، في القارة الأفريقيّة.
كذلك درست غانمي تقنيات العدالة البديلة. وتطوّعت في عدد من الجمعيات، وشغلت عدداً من المناصب فيها. ولها أيضاً صفة استشارية في عدد من الجمعيات الطبية المغربيّة والأفريقيّة والعالميّة.
بالإضافة إلى ذلك، تنشط غانمي في مجال التأليف العلمي. وقد نشر لها بحث علمي قيّم حول أمراض السرطان النادرة، وحظيت بموافقة أشهر دور النشر في ألمانيا لإصداره في كتاب. كذلك تعتزم نشر أول كتاب لها في مجال التغطية الصحيّة.