نظم مكتب الثقافة بمحافظة إب يوم أمس ندوة ثقافية بالذكرى الخامسة عشر لرحيل الشاعر والأديب الكبير عبدالله البردوني بعنوان " البردوني الشاعر الذي وثق لأحداث الحاضر والمستقبل ".
وبحسب وكالة سبأ الرسمية فقد قدم المشاركون في الندوة من الادباء والشعراء والمثقفين بالمحافظة قصائد شعرية للبردوني مشفوعة بالتحليل والشرح وأسلوبه في التحديث والتجديد للقصيدة المعاصرة.
كما تعرض المشاركون لجملة من الاحداث والوقائع السياسية التي شهدتها اليمن وبلدان اخرى وثقها الشاعر البردوني في قصائده ودواوينه.
وأثريت الندوة بالعديد من المداخلات حول انتاجات البردوني الشعرية والأدبية والتي شملت 8 دراسات و12 ديوانا هي "من أرض بلقيس" - "في طريق الفجر"، "مدينة الغد" "لعيني أم بلقيس ","السفر إلى الأيام الخضر" ،"وجوه دخانية في مرايا الليل" ، "زمان بلا نوعية" ، "ترجمة رملية لأعراس الغبار" ، "كائنات الشوق الآخر" ، "رواغ المصابيح "، "جواب العصور" ، "رجعة الحكيم بن زائد"، وقد صدرت هذه الأعمال في مجلدين عن الهيئة العامة للكتاب عام 2002، ثم أعيد طباعتها مرارا .
وبحسب وكالة سبأ الرسمية فقد قدم المشاركون في الندوة من الادباء والشعراء والمثقفين بالمحافظة قصائد شعرية للبردوني مشفوعة بالتحليل والشرح وأسلوبه في التحديث والتجديد للقصيدة المعاصرة.
كما تعرض المشاركون لجملة من الاحداث والوقائع السياسية التي شهدتها اليمن وبلدان اخرى وثقها الشاعر البردوني في قصائده ودواوينه.
وأثريت الندوة بالعديد من المداخلات حول انتاجات البردوني الشعرية والأدبية والتي شملت 8 دراسات و12 ديوانا هي "من أرض بلقيس" - "في طريق الفجر"، "مدينة الغد" "لعيني أم بلقيس ","السفر إلى الأيام الخضر" ،"وجوه دخانية في مرايا الليل" ، "زمان بلا نوعية" ، "ترجمة رملية لأعراس الغبار" ، "كائنات الشوق الآخر" ، "رواغ المصابيح "، "جواب العصور" ، "رجعة الحكيم بن زائد"، وقد صدرت هذه الأعمال في مجلدين عن الهيئة العامة للكتاب عام 2002، ثم أعيد طباعتها مرارا .