عاجل: قوات صالح تقصف أحياء في مدينة تعز وأنباء عن سقوط قتلى وجرحى بالعشرات

قد يعجبك أيضا :

القوات العسكرية الموالية للرئيس علي عبدالله صالح في محافظة تعز ومنذو ساعة بقصف أحياء من مدينة تعز بالقذائف المدفعيه وقذائف الأر بي جي.

حيث ذكر مراسل العربية أن 7 قتلى سقوط حتى الأن على الأقل جراء القصف العنيف على أحياء تعز.
حيث تقوم القوات الموالية للنظام والمتمركزة في قلعة القاهرة ومبنى الأمن السياسي وجبل جره في تعز بقصف مناطق الروضة وشارعي الخمسين والستين والمسبح.

وأكد مراسل قناة الجزيرة بتعز تجدد القصف على المدينة وأضاف ان سيارات الإسعاف عاجزة عن إسعاف الجرحى بسبب القصف العنيف على أحياء وشوارع المدينة.

وتقول مصادر محلية في تعز أن القصف يستهدف ساحة الحرية، حي الروضة، حي المسبح، شارع جمال، منطقة التحرير الأسفل وأحياء متفرقة من مدينة تعز
فيما ذكر شهود عيان عن وجود اشتباكات في شارع المواصلات بالقرب من ادارة امن محافظة تعز.

مدير المستشفى الميداني بتعز الدكتور صادق الشجاع أكد لـ"المصدر أونلاين" وصول سبعة جرحى أربعة منهم في حالة خطرة، وسيارات الإسعاف لم تتمكن من إسعاف جرحى آخرين سقطوا في منطقة المسبح وشارع جمال بسبب استمرار القصف.

فيما ذكر ناشطون على شبكة الأنترنت أن خمسة جرحى سقوط إثر سقوط قذيفة على استراحة "لوكندة" في منطقة التحرير الأسفل بتعز.

وأضاف الناشطون أن القوات العسكرية التابعة للحرس الجمهوري والأمن المركزي الموجودة في منطقة قلعة القاهرة قامت بقصف مبنى المكتب التنفيذي لحزب الإصلاح بتعز في شارع جمال بجوار شركة النفط وسط مدينة تعز.

وذكر مراسل عين اليمن على تويتر ان قذيفة سقطت في منطقة التحرير الاسفل، جوار التضامن للصرافة، أصابت عشرين شخص كانوا في معمل خياطة.

ومازالت تسمع أصوات الإنفجارات والأشتباكات بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة حتى كتابة الخبر.

- تحديث 4:
مراسل العربية: 7 قتلى وعشرات الجرحى في قصف عنيف على وسط تعز

- تحديث 3:
عين اليمن: أحد أصحاب الدراجات النارية تم قنصه بطلقة نارية في رأسه أثناء محاولته إسعاف أحد المصابين.

- تحديث 2:
قصف مقر نادي تعز السياحي التابع لرجل الاعمال عبد الجليل ردمان

- تحديث 1:
أنباء عن قيام مسلحي القبائل الموالية للثورة "صقور الحالمة" بتفجير دبابة تابعه للحرس الجمهوري في شارع جمال مقابل حلويات ابو خالد.

سيتم تحديث الخبر أولاً بأول ....

الخبر التالي : مصدر عسكري يكشف خفايا خطيرة: استهداف وزير الدفاع بعدن كان بأيدي المطبخ الأمني