أعلنت السلطات السعودية وفاة المريض المشتبه بإصابته بفيروس إيبولا صباح اليوم الأربعاء في تمام الساعة 8:45 صباحاً بتوقيت المملكة على أثر توقف قلب المريض رغم محاولات الفريق الطبي لإنعاشه.
يذكر أن حالة المواطن الصحية كانت حرجة منذ إدخاله لقسم العزل بالعناية المركزة في وقت متأخر من يوم الاثنين. وتتخذ المستشفى الاستعدادات لدفن المريض وفقاً للشريعة الإسلامية مع الأخذ في الاعتبار المعايير العالمية في التعامل مع الحالات الوبائية.
وكانت قالت وزارة الصحة السعودية أمس الثلاثاء إن المملكة العربية السعودية تفحص عينات رجل عاد في الآونة الأخيرة من رحلة عمل في سيراليون للاشتباه في إصابته بفيروس الإيبولا.
وأضافت أن الرجل وهو سعودي في الأربعينات من عمره نقل "إلى مستشفى متخصص تابع لوزارة الصحة في مدينة جدة."
وذكرت منظمة الصحة العالمية، في بيان أصدرته في جنيف، أن وباء «إيبولا» أسفر عن وفاة 887 شخصاً في ليبيريا وغينيا وسيراليون غرب أفريقيا بحلول أول شهر أغسطس الجاري، بينما بلغ العدد الإجمالي لحالات الإصابة به في الدول الثلاث ونيجيريا حالة.
في غضون ذلك، تظاهر ليبيريون غاضبون أمس في مونروفيا، احتجاجاً على وجود جثث ملقاة في الشوارع لم يتم دفنها خوفاً من الإصابة بالفيروس.
وقال متظاهر في حي «دوالا» غربي المدينة «إن أربعة توفوا في الحي ولم يدفنهم أحد لأن الحكومة قالت إن علينا ألا نلمسهم».
وقالت امرأة وسط المدينة «توفيت أمي وما زالت جثتها موجودة لدينا منذ خمسة أيام».
يذكر أن حالة المواطن الصحية كانت حرجة منذ إدخاله لقسم العزل بالعناية المركزة في وقت متأخر من يوم الاثنين. وتتخذ المستشفى الاستعدادات لدفن المريض وفقاً للشريعة الإسلامية مع الأخذ في الاعتبار المعايير العالمية في التعامل مع الحالات الوبائية.
وكانت قالت وزارة الصحة السعودية أمس الثلاثاء إن المملكة العربية السعودية تفحص عينات رجل عاد في الآونة الأخيرة من رحلة عمل في سيراليون للاشتباه في إصابته بفيروس الإيبولا.
وأضافت أن الرجل وهو سعودي في الأربعينات من عمره نقل "إلى مستشفى متخصص تابع لوزارة الصحة في مدينة جدة."
وذكرت منظمة الصحة العالمية، في بيان أصدرته في جنيف، أن وباء «إيبولا» أسفر عن وفاة 887 شخصاً في ليبيريا وغينيا وسيراليون غرب أفريقيا بحلول أول شهر أغسطس الجاري، بينما بلغ العدد الإجمالي لحالات الإصابة به في الدول الثلاث ونيجيريا حالة.
في غضون ذلك، تظاهر ليبيريون غاضبون أمس في مونروفيا، احتجاجاً على وجود جثث ملقاة في الشوارع لم يتم دفنها خوفاً من الإصابة بالفيروس.
وقال متظاهر في حي «دوالا» غربي المدينة «إن أربعة توفوا في الحي ولم يدفنهم أحد لأن الحكومة قالت إن علينا ألا نلمسهم».
وقالت امرأة وسط المدينة «توفيت أمي وما زالت جثتها موجودة لدينا منذ خمسة أيام».