أعلنت غوغل مؤخرا عن خطوط مجانية لكل اللغات باسم نوتو التي تتضمن نوعين من الخطوط العربية وهما نوتو كوفي ونوتو نقش.
http://www.google.com/get/noto/#/family/noto-kufi-arab
وبعد أن بدأت خدمات غوغل تتسلل إلى الشاشات الصغيرة في السيارات وحتى ساعات اليد والنظارات والأجهزة المحمولة بكبيرها وصغيرها، مع الاهتمام بجودة الخطوط في هذه الشاشات التي لا ينتبه الكثيرون لأهمية الخطوط فيها.
وبالنظر إلى أنه هناك أكثر من مليار شخص يستخدم نظام أندرويد (لا يوجد هم لدى أبل سوى بضعة أجهزة مقارنة مع أندرويد بكونه من المصادر المفتوحة)، فلا بد من توفير سوية واحدة لعرض النصوص على أي شاشة مهما كان قياسها كي لا يبرز فارق كبير في نوعية الخط ويصبح ملفتا للنظر، فهدف الخطوط دوما هو توصيل الرسالة بصمت دون أن يكون الخط بارزا بذاته ولافتا للاهتمام بعيدا عن الرسالة التي يوصلها. لكن هدف غوغل يبدو أبعد من ذلك وهو تصميم خطوط واحدة لتصميم متسق حتى لكل لغات العالم، وأطلقت الشركة مؤخرا خطوطا من فئة المصادر المفتوحة باسم نوتو لكل اللغات، وهي مع عدة تطويرها متوفرة مجانا بأسلوب المصادر المفتوحة.
المصدر: هنا
http://www.google.com/get/noto/#/family/noto-kufi-arab
وبعد أن بدأت خدمات غوغل تتسلل إلى الشاشات الصغيرة في السيارات وحتى ساعات اليد والنظارات والأجهزة المحمولة بكبيرها وصغيرها، مع الاهتمام بجودة الخطوط في هذه الشاشات التي لا ينتبه الكثيرون لأهمية الخطوط فيها.
وبالنظر إلى أنه هناك أكثر من مليار شخص يستخدم نظام أندرويد (لا يوجد هم لدى أبل سوى بضعة أجهزة مقارنة مع أندرويد بكونه من المصادر المفتوحة)، فلا بد من توفير سوية واحدة لعرض النصوص على أي شاشة مهما كان قياسها كي لا يبرز فارق كبير في نوعية الخط ويصبح ملفتا للنظر، فهدف الخطوط دوما هو توصيل الرسالة بصمت دون أن يكون الخط بارزا بذاته ولافتا للاهتمام بعيدا عن الرسالة التي يوصلها. لكن هدف غوغل يبدو أبعد من ذلك وهو تصميم خطوط واحدة لتصميم متسق حتى لكل لغات العالم، وأطلقت الشركة مؤخرا خطوطا من فئة المصادر المفتوحة باسم نوتو لكل اللغات، وهي مع عدة تطويرها متوفرة مجانا بأسلوب المصادر المفتوحة.
المصدر: هنا