أعلنت السعودية مساء الاثنين رصد سقوط ثلاث قذائف بالقرب من مجمع سكني بجديدة عرعر (على بعد 15 كيلومتراً من الحدود العراقية)، دون أن تسفر عن إصابات.
وبحسب وكالة الأنباء السعودية، فقد أفاد الناطق الإعلامي لحرس الحدود ( لم تذكر اسمه) بأنه عند الساعة الواحدة وأربعين دقيقة من ظهر اليوم الاثنين تم رصد سقوط ثلاث قذائف بالقرب من مجمع سكني بجديدة عرعر (على بعد 15 كيلومتراً من الحدود العراقية ) بمنطقة الحدود الشمالية للمملكة .
وبين انه "لم ينتج عن ذلك، ولله الحمد، أي إصابات".
وأفاد أن الجهات المختصة قد باشرت إجراءات التحقيق لتحديد مصدر إطلاق القذائف ولا يزال الحادث محل المتابعة الأمنية.
ونفت العراق في 3 يوليوالجاري صحة الأنباء التي تحدثت عن انسحاب القوات العراقية من الحدود مع السعودية.
وجاء نفي العراق عقب تقارير إخبارية تحدثت عن أن السعودية دفعت بـ30 ألف جندي على حدودها مع العراق، عقب انسحاب الجنود العراقيين.
وسبق أن اتهمت السعودية حكومة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بممارسة “الإقصاء” بحق السنة، محملة إياها المسؤولية عن الأحداث الحالية، وداعية إلى الإسراع في تشكيل حكومة توافق، وهو ما ردت عليه بغداد، باتهام السعودية بدعم الجماعات المسلحة السنية في العراق.
وأمر العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز في 26 يونيو الماضي "باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لحماية مكتسبات الوطن وأراضيه ، وأمن واستقرار الشعب السعودي"، وذلك في ضوء الأحداث الجارية في المنطقة وخاصة في (العراق)، دون ان يوضح ما هي تلك الإجراءات.
ومنذ 10 يونيوالماضي، تسيطر قوى سنية عراقية يتصدرها تنظيم “الدولة الإسلامية” على مدينة الموصل بمحافظة نينوى، شمالي البلاد، بعد انسحاب قوات الجيش العراقي منها وترك أسلحته، وتكرر الأمر في مناطق أخرى بمحافظتي صلاح الدين (شمال)، وديالى (شرق)، مثلما حصل في محافظة الأنبار قبل أشهر.
ويصف رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته، نوري المالكي، تلك الجماعات بـ”الإرهابية المتطرفة”، فيما تقول شخصيات سنية إن ما يحدث هو ثورة عشائرية سنية ضد سياسات طائفية تنتهجها حكومة المالكي الشيعية.
وسبق أن أعلنت السعودية، في 21 نوفمبر الماضي، سقوط 6 قذائف هاون في منطقة غير مأهولة قرب حدودها الشمالية الشرقية، دون أن ينتج عن ذلك أضرار.
وفي أعقاب الحادث أعلنت جماعة عراقية تدعى "جماعة جيش المختار" مسئوليتها عن الهجوم، مشيرة إلى أنه رسالة تحذير للمملكة لتكف عن "التدخل" في شؤون العراق.
وبحسب وكالة الأنباء السعودية، فقد أفاد الناطق الإعلامي لحرس الحدود ( لم تذكر اسمه) بأنه عند الساعة الواحدة وأربعين دقيقة من ظهر اليوم الاثنين تم رصد سقوط ثلاث قذائف بالقرب من مجمع سكني بجديدة عرعر (على بعد 15 كيلومتراً من الحدود العراقية ) بمنطقة الحدود الشمالية للمملكة .
وبين انه "لم ينتج عن ذلك، ولله الحمد، أي إصابات".
وأفاد أن الجهات المختصة قد باشرت إجراءات التحقيق لتحديد مصدر إطلاق القذائف ولا يزال الحادث محل المتابعة الأمنية.
ونفت العراق في 3 يوليوالجاري صحة الأنباء التي تحدثت عن انسحاب القوات العراقية من الحدود مع السعودية.
وجاء نفي العراق عقب تقارير إخبارية تحدثت عن أن السعودية دفعت بـ30 ألف جندي على حدودها مع العراق، عقب انسحاب الجنود العراقيين.
وسبق أن اتهمت السعودية حكومة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بممارسة “الإقصاء” بحق السنة، محملة إياها المسؤولية عن الأحداث الحالية، وداعية إلى الإسراع في تشكيل حكومة توافق، وهو ما ردت عليه بغداد، باتهام السعودية بدعم الجماعات المسلحة السنية في العراق.
وأمر العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز في 26 يونيو الماضي "باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لحماية مكتسبات الوطن وأراضيه ، وأمن واستقرار الشعب السعودي"، وذلك في ضوء الأحداث الجارية في المنطقة وخاصة في (العراق)، دون ان يوضح ما هي تلك الإجراءات.
ومنذ 10 يونيوالماضي، تسيطر قوى سنية عراقية يتصدرها تنظيم “الدولة الإسلامية” على مدينة الموصل بمحافظة نينوى، شمالي البلاد، بعد انسحاب قوات الجيش العراقي منها وترك أسلحته، وتكرر الأمر في مناطق أخرى بمحافظتي صلاح الدين (شمال)، وديالى (شرق)، مثلما حصل في محافظة الأنبار قبل أشهر.
ويصف رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته، نوري المالكي، تلك الجماعات بـ”الإرهابية المتطرفة”، فيما تقول شخصيات سنية إن ما يحدث هو ثورة عشائرية سنية ضد سياسات طائفية تنتهجها حكومة المالكي الشيعية.
وسبق أن أعلنت السعودية، في 21 نوفمبر الماضي، سقوط 6 قذائف هاون في منطقة غير مأهولة قرب حدودها الشمالية الشرقية، دون أن ينتج عن ذلك أضرار.
وفي أعقاب الحادث أعلنت جماعة عراقية تدعى "جماعة جيش المختار" مسئوليتها عن الهجوم، مشيرة إلى أنه رسالة تحذير للمملكة لتكف عن "التدخل" في شؤون العراق.