أكدت قيادات شبابية بساحة التغيير بالعاصمة اليمنية صنعاء أن خيار الزحف على القصور الرئاسية لا يزال قائماً، وأن الأيام القليلة المقبلة ستشهد تصعيداً حاسماً لفعاليات الثورة .
واعتبر ناصر أحمد علي الرجوي، رئيس ائتلاف "شباب من أجل التغيير" في تصريح ل "الخليج" أن التوجه الراهن والمتوافق عليه بين كل المكونات الشبابية للثورة داخل ساحة التغيير والساحات الأخرى، يتضمن مواصلة برنامج تصعيد الفعاليات الثورية من خلال التوسع في تنظيم المسيرات الاحتجاجية السلمية خارج محيط الساحة وإجبار القوات الموالية للرئيس علي عبدالله صالح على التراجع والانسحاب من كل المناطق التي تتمركز فيها والمجاورة لساحة التغيير.
وأشار الرجوي إلى أن هناك تصميماً جماعياً من قبل كل الائتلافات الشبابية داخل ساحة التغيير على تكثيف الفعاليات الثورية التصعيدية خلال الأيام القليلة المقبلة والخروج في مسيرات سلمية صباحية ومسائية والاستمرار في مواجهة الرصاص الحي والقذائف وبنادق القناصة بصدور عارية وعدم الحياد عن النهج السلمي للثورة الشبابية أياً كانت التضحيات.
من جهته أكد سمير عبدالرحمن العمري، مؤسس ائتلاف "اليمن الحر" أن خيار الزحف على القصور الرئاسية لتحقيق الحسم الثوري لا يزال قائماً، بل ومتوافقاً عليه بين كافة المكونات الشبابية للثورة في ساحة التغيير، معتبراً أن سقوط العديد من الشهداء ومئات الجرحى خلال الأيام الخمسة الماضية، عزز من الإرادة الثورية لدى كل الشباب بساحة التغيير على ضرورة التعجيل بتحقيق الحسم الثوري من خلال تصعيد الفعاليات الثورية بشكل أكثر فاعلية عبر التوسع في نطاق تحركات المسيرات المنظمة من قبل المعتصمين بالساحة وتوسيع مخيم الاعتصام بساحة التغيير ليشمل مناطق جديدة.
واعتبر ناصر أحمد علي الرجوي، رئيس ائتلاف "شباب من أجل التغيير" في تصريح ل "الخليج" أن التوجه الراهن والمتوافق عليه بين كل المكونات الشبابية للثورة داخل ساحة التغيير والساحات الأخرى، يتضمن مواصلة برنامج تصعيد الفعاليات الثورية من خلال التوسع في تنظيم المسيرات الاحتجاجية السلمية خارج محيط الساحة وإجبار القوات الموالية للرئيس علي عبدالله صالح على التراجع والانسحاب من كل المناطق التي تتمركز فيها والمجاورة لساحة التغيير.
وأشار الرجوي إلى أن هناك تصميماً جماعياً من قبل كل الائتلافات الشبابية داخل ساحة التغيير على تكثيف الفعاليات الثورية التصعيدية خلال الأيام القليلة المقبلة والخروج في مسيرات سلمية صباحية ومسائية والاستمرار في مواجهة الرصاص الحي والقذائف وبنادق القناصة بصدور عارية وعدم الحياد عن النهج السلمي للثورة الشبابية أياً كانت التضحيات.
من جهته أكد سمير عبدالرحمن العمري، مؤسس ائتلاف "اليمن الحر" أن خيار الزحف على القصور الرئاسية لتحقيق الحسم الثوري لا يزال قائماً، بل ومتوافقاً عليه بين كافة المكونات الشبابية للثورة في ساحة التغيير، معتبراً أن سقوط العديد من الشهداء ومئات الجرحى خلال الأيام الخمسة الماضية، عزز من الإرادة الثورية لدى كل الشباب بساحة التغيير على ضرورة التعجيل بتحقيق الحسم الثوري من خلال تصعيد الفعاليات الثورية بشكل أكثر فاعلية عبر التوسع في نطاق تحركات المسيرات المنظمة من قبل المعتصمين بالساحة وتوسيع مخيم الاعتصام بساحة التغيير ليشمل مناطق جديدة.