نجا وزير الدفاع اليمني الأسبق، اللواء عبد الله علي عليوه، من محاولة اغتيال ظهر اليوم في شارع الستين غرب العاصمة صنعاء أسفرت عن مقتل حارسه وإصابة سائقه في الحادث.
وقالت مصادر مطلعة ان موكب اللواء عليوه تعرض لكمين من قبل عناصر تابعة للحرس الجمهوري في شارع الستين غرب محافظة صنعاء، من قبل عدد من القناصة الذين كانوا يتمركزون في إحدى البنايات المطلة على شارع الستين الغربي.
وطبقاً للمصادر التي تحدثت لـ«المصدر أونلاين» فإن عليوه لم يكن موجوداً في الموكب الذي كان قادماً من منزله الكائن في نفس المنطقة، غير أن الكمين أسفر عن مقتل قائد حراسة عليوه الشخصية واسمه «سالم محمد محسن دلع»، وإصابة أحد مرافقيه.
وتأتي محاولة اغتيال عليوة، للمرة الثانية، بعد تعرضه في وقت سابق لمحاولة اغتيال في محافظة أبين، في الوقت الذي تتردد فيه أنباء عن وجود مخطط لتصفية عدد من قادة المعارضة، والجيش المؤيد للثورة، في ظل تصاعد المواجهات بين قوات صالح، والقوى المؤيدة للثورة، ومخاوف من انفجار الوضع العسكري.
يذكر أن اللواء عبدالله عليوه يعد أحد أبرز القادة العسكريين المنضمين للثورة، وهو عضو المجلس الوطني لقوى الثورة السلمية والرجل الثاني في قيادة جيش أنصار الثورة بجانب اللواء علي محسن الأحمر.
وقالت مصادر مطلعة ان موكب اللواء عليوه تعرض لكمين من قبل عناصر تابعة للحرس الجمهوري في شارع الستين غرب محافظة صنعاء، من قبل عدد من القناصة الذين كانوا يتمركزون في إحدى البنايات المطلة على شارع الستين الغربي.
وطبقاً للمصادر التي تحدثت لـ«المصدر أونلاين» فإن عليوه لم يكن موجوداً في الموكب الذي كان قادماً من منزله الكائن في نفس المنطقة، غير أن الكمين أسفر عن مقتل قائد حراسة عليوه الشخصية واسمه «سالم محمد محسن دلع»، وإصابة أحد مرافقيه.
وتأتي محاولة اغتيال عليوة، للمرة الثانية، بعد تعرضه في وقت سابق لمحاولة اغتيال في محافظة أبين، في الوقت الذي تتردد فيه أنباء عن وجود مخطط لتصفية عدد من قادة المعارضة، والجيش المؤيد للثورة، في ظل تصاعد المواجهات بين قوات صالح، والقوى المؤيدة للثورة، ومخاوف من انفجار الوضع العسكري.
يذكر أن اللواء عبدالله عليوه يعد أحد أبرز القادة العسكريين المنضمين للثورة، وهو عضو المجلس الوطني لقوى الثورة السلمية والرجل الثاني في قيادة جيش أنصار الثورة بجانب اللواء علي محسن الأحمر.
