كشف مسؤول يمني عن شبكة منظمة لتهريب الأدوية إلى بلاده لكنه لم يحددها أو الأشخاص الذين يقفون ورائها على أقل تقدير.
وقال نائب مدير عام مكافحة التهريب بالجمارك الدكتور حسان غلاب إنه رغم الحملات المفاجئة والمستمرة على الصيدليات لمراقبة الأدوية المهربة إلا أن هذه الحملات لم تنجح في الحد من الظاهرة.
وأكد أن السبب في عدم القدرة على الحد من انتشار الأدوية المهربة يرجع إلى وجود شبكات منظمة لتهريب الأدوية ما زالت تشعر أنها آمنة من ملاحقة الجهات المختصة.
ونقلت صحيفة الثورة الرسمية عن غلاب القول إنه رصد 131صنفا من الأدوية دخلت إلى السوق اليمنية عن طريق التهريب معظمها مزورة، مضيفا "هناك "34 صنفا من الأدوية المهربة ذات أسماء متداولة ولها وكالات داخل البلاد و83 صنفا علاجات مزورة".
وأشار الدكتور غلاب إلى أن ضعف القدرة الشرائية لدى المواطن اليمني يدفعه لشراء الأدوية المهربة بالإضافة إلى قلة وعي المستهلك وضعف وسائل الإعلام والتثقيف الصحي بأضرار الأدوية المهربة وعدم خضوعها للمواصفات والمقاييس والجودة.
الجدير بالذكر أن تقرير رسمي كان ذكر أن 60% من الأدوية التي يلتهمها اليمنيون مهربة أو مزورة.
وقال نائب مدير عام مكافحة التهريب بالجمارك الدكتور حسان غلاب إنه رغم الحملات المفاجئة والمستمرة على الصيدليات لمراقبة الأدوية المهربة إلا أن هذه الحملات لم تنجح في الحد من الظاهرة.
وأكد أن السبب في عدم القدرة على الحد من انتشار الأدوية المهربة يرجع إلى وجود شبكات منظمة لتهريب الأدوية ما زالت تشعر أنها آمنة من ملاحقة الجهات المختصة.
ونقلت صحيفة الثورة الرسمية عن غلاب القول إنه رصد 131صنفا من الأدوية دخلت إلى السوق اليمنية عن طريق التهريب معظمها مزورة، مضيفا "هناك "34 صنفا من الأدوية المهربة ذات أسماء متداولة ولها وكالات داخل البلاد و83 صنفا علاجات مزورة".
وأشار الدكتور غلاب إلى أن ضعف القدرة الشرائية لدى المواطن اليمني يدفعه لشراء الأدوية المهربة بالإضافة إلى قلة وعي المستهلك وضعف وسائل الإعلام والتثقيف الصحي بأضرار الأدوية المهربة وعدم خضوعها للمواصفات والمقاييس والجودة.
الجدير بالذكر أن تقرير رسمي كان ذكر أن 60% من الأدوية التي يلتهمها اليمنيون مهربة أو مزورة.
