نشرت صحيفة أخبار اليوم نقلاً عن مصادر عسكرية، تفاصيل إتفاق إخلاء جولة النصر (كنتاكي) وشارع الزبيري من قوات الحرس الجمهوري والجيش المؤيد للثورة، ونقلت الصحيفة عن تلك المصادر قولها، إن الإتفاق جاء بعد تدخل نائب رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي واللواء غالب القمش ومبعوث الأمم المتحدة جمال بن عمر.
وجاء في الإتفاق أن يتم إحلال قوات أمن محايدة تابعة للأمن السياسي في جولة النصر (كنتاكي سابقاً). وأن يتم ذلك بالتزامن مع تشكيل لجنة تحقيق في المجازر التي تعرض لها شباب الثورة والمحتجين العزل، على مدى ثلاثة أيام، وهو ما شددت عليه قيادة الجيش الوطني المؤيد للثورة.
وجاء هذا الإتفاق مهيناً لأحمد علي بعد أن رفض إي وقف لإطلاق النار أو تشكيل لجنة تحقيق دولية في وقت سابق. وخسرت قواته الكثير من مواقعها أمام الجيش الوطني المؤيد للثورة، وأندرحت من معسكر التموين وجولة كنتاكي وشارع الزبيري وشارع هايل ومن أمام المستشفى الجمهوري، وتم إحراق مكتبه وكادت قوات الثورة أن تسيطر عليه لولا التوصل إلى هذا الإتفاق.
وقتلت قوات عمليات الحرس الجمهوري العشرات في صفوف المحتجين المدنين، على مدى ثلاثة أيام، بعد إستخدام أدوات قنص وأسلحة متوسطة في مواجهتم رغم كونهم مدنين عزل عن السلاح.
وجاء في الإتفاق أن يتم إحلال قوات أمن محايدة تابعة للأمن السياسي في جولة النصر (كنتاكي سابقاً). وأن يتم ذلك بالتزامن مع تشكيل لجنة تحقيق في المجازر التي تعرض لها شباب الثورة والمحتجين العزل، على مدى ثلاثة أيام، وهو ما شددت عليه قيادة الجيش الوطني المؤيد للثورة.
وجاء هذا الإتفاق مهيناً لأحمد علي بعد أن رفض إي وقف لإطلاق النار أو تشكيل لجنة تحقيق دولية في وقت سابق. وخسرت قواته الكثير من مواقعها أمام الجيش الوطني المؤيد للثورة، وأندرحت من معسكر التموين وجولة كنتاكي وشارع الزبيري وشارع هايل ومن أمام المستشفى الجمهوري، وتم إحراق مكتبه وكادت قوات الثورة أن تسيطر عليه لولا التوصل إلى هذا الإتفاق.
وقتلت قوات عمليات الحرس الجمهوري العشرات في صفوف المحتجين المدنين، على مدى ثلاثة أيام، بعد إستخدام أدوات قنص وأسلحة متوسطة في مواجهتم رغم كونهم مدنين عزل عن السلاح.