أطلقت عائلات عدد من ركاب الطائرة الماليزية المفقودة اليوم حملة لجمع خمسة ملايين دولار مكافأة لأي شخص يساهم في حل لغز اختفاء الرحلة "إم إتش 370" قبل ثلاثة أشهر.
وأعلنت العائلات في بيان أن حملة جمع الأموال التي تحمل اسم "مكافأة إم إتش 370"، أطلقت على الموقع الإلكتروني "ايندييغوغو"، مضيفة ان المكافأة "تهدف إلى تشجيع مخبر ما على تقديم معلومات جديدة".
وقال المسؤول عن الحملة ايثان هانت "نحن واثقون أن ثمّة من يعرف شيئاً ونأمل أن تساعده المكافأة على الخروج من الظل".
من جهتها، صرحت ساره بيجاك صديقة فيليب وود أحد ركاب الطائرة المفقودة أن عدداً كبيراً من العائلات تقف وراء الحملة من اجل إعادة دراسة اللغز غير المسبوق في تاريخ الطيران، قائلة إن "الحكومات والوكالات بذلت جهودها لكنّها أخفقت في تقديم اي دليل، إما بسبب معالجة خاطئة أو بسبب تضليل متعمّد من قبل شخص واحد أو مجموعة".
وفقدت طائرة "بوينغ 777" التابعة لشركة الطيران الماليزية في الثامن من آذار (مارس) الماضي بعد إقلاعها من كوالالمبور في رحلة متوجهة إلى بكين وعلى متنها 239 شخصاً، ثلثيهم تقريباً من الصينيين.
ويبدو أن الطائرة سقطت في المحيط الهندي بعد تغيير مسارها لسبب مجهول. لكن ثلاثة أشهر من عمليات البحث لم تسمح بتحديد مكان حطامها ولا حتى العثور على قطع منها. وتعتقد بعض العائلات أن السلطات في الدول المعنية تخفي الحقيقة.
وأعلنت العائلات في بيان أن حملة جمع الأموال التي تحمل اسم "مكافأة إم إتش 370"، أطلقت على الموقع الإلكتروني "ايندييغوغو"، مضيفة ان المكافأة "تهدف إلى تشجيع مخبر ما على تقديم معلومات جديدة".
وقال المسؤول عن الحملة ايثان هانت "نحن واثقون أن ثمّة من يعرف شيئاً ونأمل أن تساعده المكافأة على الخروج من الظل".
من جهتها، صرحت ساره بيجاك صديقة فيليب وود أحد ركاب الطائرة المفقودة أن عدداً كبيراً من العائلات تقف وراء الحملة من اجل إعادة دراسة اللغز غير المسبوق في تاريخ الطيران، قائلة إن "الحكومات والوكالات بذلت جهودها لكنّها أخفقت في تقديم اي دليل، إما بسبب معالجة خاطئة أو بسبب تضليل متعمّد من قبل شخص واحد أو مجموعة".
وفقدت طائرة "بوينغ 777" التابعة لشركة الطيران الماليزية في الثامن من آذار (مارس) الماضي بعد إقلاعها من كوالالمبور في رحلة متوجهة إلى بكين وعلى متنها 239 شخصاً، ثلثيهم تقريباً من الصينيين.
ويبدو أن الطائرة سقطت في المحيط الهندي بعد تغيير مسارها لسبب مجهول. لكن ثلاثة أشهر من عمليات البحث لم تسمح بتحديد مكان حطامها ولا حتى العثور على قطع منها. وتعتقد بعض العائلات أن السلطات في الدول المعنية تخفي الحقيقة.