مؤخراً، وردت أنباء تُشير إلى أن قوقل تخطط لاستثمار 1 مليار دولار؛ لأجل إطلاق مئات من الأقمار الصناعية في جميع أنحاء العالم، والتي من شأنها أن تُوفِّر وصول الإنترنت للأفراد في المناطق النائية التي لا يُمكن الوصول إليها.
تسعى عملاقة الإنترنت لإطلاق 180 من الأقمار الصناعية لتدور حول الأرض، على أن تكون ذات قدرات عالية وعلى ارتفاعات أقل من الأقمار الصناعية التقليدية.
ولا تنصدموا فيما سأذكره الآن: المليار دولار هذا هو في حقيقة الأمر الحد الأدنى! مع سقف أعلى قد يصل إلى ثلاثة مليار. كل هذا يتوقف على التصميم النهائي للشبكة، وإمكانية مضاعفة عدد الأقمار الصناعية في وقتٍ ما في المُستقبل.
نعلم أن قوقل كانت تعمل لبعض الوقت على هذا، وقد تمكنت من قبل بمُحاصرة الكرة الأرضية – هل أصَبْت في التشبيه؟!- عدة مرات من قبل، وذلك عن طريق “بالونات قوقل”. الأمر كله تابع لمشروع يُدعى لوون Loon وهي الآن تستكمله بنجاح خطوة بعد خطوة.
وأخيراً، لم تؤكد قوقل الخبر بعد، لكنها لم تُنْكرْ أنها ستعمل على إيصال الإنترنت بصورة كبيرة في العالم لتحسين حياة الناس بصفة عامة؛ حيث أن ثلثي العالم لم يحصلوا بعد على الإنترنت. شركة فيس بوك هي الأخرى تعمل على إيجاد سُبُل لإيصال الإنترنت لمزيدٍ من الملايين من الناس في جميع أنحاء العالم.
وأخيراً، المشروع طموح جداً، ولا أرجِّح أن هناك ما سيردع قوقل لإيقافه، كما يخشى كثيرون من التكاليف المُتزايدة فيما بعد. لكن تُرى: هل قوقل تقوم بذلك من أجل “الإنسانية”؟ أم أن للأمر “أبعاد” أخرى؟ ننتظر إجاباتكم في التعليقات.
تسعى عملاقة الإنترنت لإطلاق 180 من الأقمار الصناعية لتدور حول الأرض، على أن تكون ذات قدرات عالية وعلى ارتفاعات أقل من الأقمار الصناعية التقليدية.
ولا تنصدموا فيما سأذكره الآن: المليار دولار هذا هو في حقيقة الأمر الحد الأدنى! مع سقف أعلى قد يصل إلى ثلاثة مليار. كل هذا يتوقف على التصميم النهائي للشبكة، وإمكانية مضاعفة عدد الأقمار الصناعية في وقتٍ ما في المُستقبل.
نعلم أن قوقل كانت تعمل لبعض الوقت على هذا، وقد تمكنت من قبل بمُحاصرة الكرة الأرضية – هل أصَبْت في التشبيه؟!- عدة مرات من قبل، وذلك عن طريق “بالونات قوقل”. الأمر كله تابع لمشروع يُدعى لوون Loon وهي الآن تستكمله بنجاح خطوة بعد خطوة.
وأخيراً، لم تؤكد قوقل الخبر بعد، لكنها لم تُنْكرْ أنها ستعمل على إيصال الإنترنت بصورة كبيرة في العالم لتحسين حياة الناس بصفة عامة؛ حيث أن ثلثي العالم لم يحصلوا بعد على الإنترنت. شركة فيس بوك هي الأخرى تعمل على إيجاد سُبُل لإيصال الإنترنت لمزيدٍ من الملايين من الناس في جميع أنحاء العالم.
وأخيراً، المشروع طموح جداً، ولا أرجِّح أن هناك ما سيردع قوقل لإيقافه، كما يخشى كثيرون من التكاليف المُتزايدة فيما بعد. لكن تُرى: هل قوقل تقوم بذلك من أجل “الإنسانية”؟ أم أن للأمر “أبعاد” أخرى؟ ننتظر إجاباتكم في التعليقات.