متحف الإستخبارات الأمريكية في لانجلي بولاية فرجينيا، من أروع المتاحف التي ستشاهدها على الإطلاق، رغم أنه مَخْفِياً عن أنظار العامة بسبب موقعه المعقد والكائن بين العديد من الممرات في الولاية، وهذا المتحف يضم خمسة أقسام يتواجد فيها العديد من المعدات التاريخية وأدوات وآليات الحرب والتجسس التي يعود بعضها للحرب العالمية الثانية بحسب صحيفة الديلي ميل البريطانية.
في قسم الأسلحة ستجد بندقية عثر عليها بجانب جثة"أسامة بن لادن" التي إستحوذ عليها المتحف بعد مداهمة منزل بن لادن في أبوت أباد حيث لاقى حتفه في الثاني من مايو - أيار 2011 على يد القوات الأمريكية.
على عكس المعهود، يضم متحف الإستخبارات الأمريكية مجموعةً من المعروضات التاريخية والسرية على مستوى العالم.
تعرض هذه الصورة واحداً من المجسمات التي تُمثِّل منزل "أسامة بن لادن" في باكستان والتي كان الفريق المبعوث لمهمة القبض عليه يتدرب على هذا المجسم.
صورة لأسامة بن لادن "على اليسار" بمقابلة مع صحافي باكستاني "على اليمين"، وبحوزته بندقية (AK-47) والتي لا يتوقع أن تكون هي ذاتها التي تم الإستحواذ عليها في مايو 2011.
عام 2001 خارج قندهار - أفغانستان، إلتقط ضباط الإستخبارات الأمريكية هذا الدليل الذي كان يستخدمه أعضاء القاعدة لمعرفة كيفية إطلاق صواريخ ستينغر.
بينما كان يحتفل الأمريكيون بمناسبة الإنتصار في أوروبا في مايو عام 1945، كتب الضابط ريتشارد هيلمز من مكتب الخدمات الإستراتيجية (OSS) هذه الرسالة المؤثرة والبليغة لابنه الصغير على ورقة قرطاسية أدولف هتلر الشخصية.
هذه آلة الشيفرات التي إستخدمها الألمان خلال الحرب العالمية الثانية لإرسال رسائل سرية معقدة غير قابلة للإختراق والتجسس، لكن في نهاية الحرب كان البريطانيون يستطيعون قراءة 10% من معلومات رسائل الإتصالات السرية هذه بفضل أول أجهزة كمبيوتر كهرومغناطيسية في العالم.
مجسم لسمكة كان يستخدمها الأمريكيون للتجسس، فهي تسبح وتغوص بلا قائد وذلك بالتحكم عن بعد، لكونها تستطيع التنقل بسهولة بفضل زعانفها وذيلها المتحركين.
طور مركز المخابرات المركزية الأمريكية عام 1970 بعوضةً للتجسس وجمع المعلومات.
شبه الغواصة، المصنوعة من الخشب والألمنيوم والتي تعمل بهدوء ينسجم مع حجمها الصغير تستطيع الغوص لعمقٍ يصل إلى 30 قدماً تحت سطح البحر دون أفراد يقودونها.
هوية ألين جورج دالاس الذي بدأ حياته بالعمل مع السلك الدبلوماسي الأمريكي عام 1916، ثم إنضم إلى مكتب الخدمات الإستراتيجية (OSS) خلال الحرب العالمية الثانية فأدار العمليات الإستخباراتية من سويسرا ضمن سلسلة إتصالات ومفاوضات صعبة.
علبة السجائر التي تخفي كاميرا مصغرة يُمكنها إلتقاط الصور بهدوء أثناء القيام بالعمليات السرية.
في قسم الأسلحة ستجد بندقية عثر عليها بجانب جثة"أسامة بن لادن" التي إستحوذ عليها المتحف بعد مداهمة منزل بن لادن في أبوت أباد حيث لاقى حتفه في الثاني من مايو - أيار 2011 على يد القوات الأمريكية.
على عكس المعهود، يضم متحف الإستخبارات الأمريكية مجموعةً من المعروضات التاريخية والسرية على مستوى العالم.
تعرض هذه الصورة واحداً من المجسمات التي تُمثِّل منزل "أسامة بن لادن" في باكستان والتي كان الفريق المبعوث لمهمة القبض عليه يتدرب على هذا المجسم.
صورة لأسامة بن لادن "على اليسار" بمقابلة مع صحافي باكستاني "على اليمين"، وبحوزته بندقية (AK-47) والتي لا يتوقع أن تكون هي ذاتها التي تم الإستحواذ عليها في مايو 2011.
عام 2001 خارج قندهار - أفغانستان، إلتقط ضباط الإستخبارات الأمريكية هذا الدليل الذي كان يستخدمه أعضاء القاعدة لمعرفة كيفية إطلاق صواريخ ستينغر.
بينما كان يحتفل الأمريكيون بمناسبة الإنتصار في أوروبا في مايو عام 1945، كتب الضابط ريتشارد هيلمز من مكتب الخدمات الإستراتيجية (OSS) هذه الرسالة المؤثرة والبليغة لابنه الصغير على ورقة قرطاسية أدولف هتلر الشخصية.
هذه آلة الشيفرات التي إستخدمها الألمان خلال الحرب العالمية الثانية لإرسال رسائل سرية معقدة غير قابلة للإختراق والتجسس، لكن في نهاية الحرب كان البريطانيون يستطيعون قراءة 10% من معلومات رسائل الإتصالات السرية هذه بفضل أول أجهزة كمبيوتر كهرومغناطيسية في العالم.
مجسم لسمكة كان يستخدمها الأمريكيون للتجسس، فهي تسبح وتغوص بلا قائد وذلك بالتحكم عن بعد، لكونها تستطيع التنقل بسهولة بفضل زعانفها وذيلها المتحركين.
طور مركز المخابرات المركزية الأمريكية عام 1970 بعوضةً للتجسس وجمع المعلومات.
شبه الغواصة، المصنوعة من الخشب والألمنيوم والتي تعمل بهدوء ينسجم مع حجمها الصغير تستطيع الغوص لعمقٍ يصل إلى 30 قدماً تحت سطح البحر دون أفراد يقودونها.
هوية ألين جورج دالاس الذي بدأ حياته بالعمل مع السلك الدبلوماسي الأمريكي عام 1916، ثم إنضم إلى مكتب الخدمات الإستراتيجية (OSS) خلال الحرب العالمية الثانية فأدار العمليات الإستخباراتية من سويسرا ضمن سلسلة إتصالات ومفاوضات صعبة.
علبة السجائر التي تخفي كاميرا مصغرة يُمكنها إلتقاط الصور بهدوء أثناء القيام بالعمليات السرية.