أفرجت الشرطة البلجيكية، اليوم الأحد، عن صور و3 أشرطة فيديو قصيرة لمنفذ الهجوم على متحف يهودي وسط العاصمة البلجيكية، بروكسل، وقد أنهاه بعد دقيقتين بقتله 4 أشخاص، بينهم إسرائيليان وفرنسية ويهودي بلجيكي، في حادث وصفه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه جاء نتيجة "للحض على الكراهية" ضد اليهود وإسرائيل، طبقاً لما نقلت عنه الوكالات.
ويظهر منفذ الهجوم في الشرائط الثلاثة التي جمعتها "العربية.نت" في فيديو واحد، وهو يمشي حاملاً حقيبتين سوداوين بعد أن نزل من سيارة ركنها في الشارع، وهي طراز "أودي"، وانتظره قربها مشارك معه بالهجوم، ثم نراه يطلق النار بثوانٍ معدودات على من وجدهم عند المدخل، ثم يخرج عائداً إلى حيث السيارة بعد أن ترك في المكان 4 قتلى سابحين بدمائهم.
ووقع الحادث بعد ظهر السبت "ونفذه شخصان"، طبقاً لإفادات شهود عيان، ممن نقلت الشرطة عن بعضهم بأن أحدهما ظل قرب السيارة المتوقفة في الصف الثاني، في حين مضى المنفذ الرئيسي وأطلق النار من رشاش كان داخل حقيبة سوداء يحملها، فقتل سائحين إسرائيليين كانا عند مدخل المتحف، هما إيمانويل ريفا وزوجته ميريام.
كما قتل امرأة فرنسية تعمل متطوعة في المتحف، وهي بالستينات من عمرها، ولم تفرج الشرطة البلجيكية بعد عن صورتها ولا ذكرت اسمها، إلى جانب رابع اسمه ألكسندر سترينس (توفي الأحد) وهو يهودي بلجيكي عمره 24، ويعمل في قسم الاستقبال بالمتحف الواقع في حي سابلون، المعروف بأنه بين الأكثر جذباً للسياح في بروكسل.
وأوردت وسائل إعلام بلجيكية في مواقعها، اليوم الأحد، أن شهود عيان قاموا بتسجيل رقم لوحة السيارة التي استخدمها المهاجمان، مع ذلك لم تتمكن الشرطة للآن من معرفة هوية صاحبها لتسعى وراءه، مع الاعتقاد بأنها سيارة مسروقة، أو لوحة أرقامها مزورة.
ويظهر منفذ الهجوم في الشرائط الثلاثة التي جمعتها "العربية.نت" في فيديو واحد، وهو يمشي حاملاً حقيبتين سوداوين بعد أن نزل من سيارة ركنها في الشارع، وهي طراز "أودي"، وانتظره قربها مشارك معه بالهجوم، ثم نراه يطلق النار بثوانٍ معدودات على من وجدهم عند المدخل، ثم يخرج عائداً إلى حيث السيارة بعد أن ترك في المكان 4 قتلى سابحين بدمائهم.
ووقع الحادث بعد ظهر السبت "ونفذه شخصان"، طبقاً لإفادات شهود عيان، ممن نقلت الشرطة عن بعضهم بأن أحدهما ظل قرب السيارة المتوقفة في الصف الثاني، في حين مضى المنفذ الرئيسي وأطلق النار من رشاش كان داخل حقيبة سوداء يحملها، فقتل سائحين إسرائيليين كانا عند مدخل المتحف، هما إيمانويل ريفا وزوجته ميريام.
كما قتل امرأة فرنسية تعمل متطوعة في المتحف، وهي بالستينات من عمرها، ولم تفرج الشرطة البلجيكية بعد عن صورتها ولا ذكرت اسمها، إلى جانب رابع اسمه ألكسندر سترينس (توفي الأحد) وهو يهودي بلجيكي عمره 24، ويعمل في قسم الاستقبال بالمتحف الواقع في حي سابلون، المعروف بأنه بين الأكثر جذباً للسياح في بروكسل.
وأوردت وسائل إعلام بلجيكية في مواقعها، اليوم الأحد، أن شهود عيان قاموا بتسجيل رقم لوحة السيارة التي استخدمها المهاجمان، مع ذلك لم تتمكن الشرطة للآن من معرفة هوية صاحبها لتسعى وراءه، مع الاعتقاد بأنها سيارة مسروقة، أو لوحة أرقامها مزورة.