قالت توكل كرمان ان "مجلس الرئاسة الانتقالي وهو المؤسسة الانتقالية الوحيدة التي أعلن عنها شباب الثورة، ولم يعلن احد الانسحاب منه ولا يزال قائما" داعية "الشباب اليمني إلى الالتفاف حوله وإسقاط أي التفاف أو مؤامرة عليه".
مطالبة بـ"تشكيل المجالس الانتقالية بالمحافظات والمركز" وقالت ان على شباب الثورة "أن يختاروها وان يراقبوها في آن، وان يحتفظوا بجاهزيتهم واستعدادهم الدائم في النزول إلى الشارع في كل محافظة ومديرية عند أي انحراف يحدث هناك عليهم أن يقولوا الشعب يريد إسقاط المدير محاسبة الوزير محاكمة العقيد على مسيراتهم الدائمة أن تطالب بكل ما يريدونه".
وفي حوار نشره موقع المكلا اليوم، دعت توكل كرمان "كل قوى وأبناء حضرموت" الى "مساندة شباب الثورة، والمراهنة على قدرتهم على حل كافة إشكالات حضرموت والوطن والأمة كلها"، و"تجنب الانقسام الحاد ومغادرة حالة الخصومة بين القوى والنخب، وضرورة دخول المرحلة الجديدة باصطفاف وتفاهم واسع، وحل كافة الإشكالات عبر الحوار والقبول بالآخر".
وقالت القيادية في الثورة الشبابية عن زيارتها للمحافظة والتي انتقدها الحراك الومستقلين والسلطة المحلية، ان "الذين يتحسسون من وجودي في حضرموت لا أجد لهم سوى سبب واحد لتحسسهم، وهو أنهم يشعرون في أعماقهم أنهم ضعفاء تنقصهم قوة الحجة وضعف الحيلة، هم يخشون أن تأخذ توكل منهم شيئا لا يملكونه ابتداء".
وقالت: "لهؤلاء أقول حضرموت حضارة عظمى لا تقبل العنصرية والإسفاف".
وعن الثورة في صنعاء وخيارات القضية الجنوبية، قالت ان "ما هو موجود الآن بقايا نظام، لن يتم إسقاطهم إلا ببناء مؤسسات الدولة الانتقالية".
واضافت: "النظام سقط في كل المحافظات وحضرموت ليست استثناء" وان المطلوب هو "بناء مؤسسات الدولة الانتقالية وما بعدها على أساس رشيد وبصورة مرضية للشباب ومعبرة عن تطلعاتهم وإرادتهم الثورية في التغيير الجذري".
وقالت: "المطلوب الآن تشكيل مؤسسات الدولة البديلة في المحافظات وفي المركز لتتولى الحكم أثناء الفترة الانتقالية، وما لم يتم تشكيل هذه المؤسسات فإننا سنظل نردد بجهل وحمق ان الثورة فشلت في إسقاط النظام".
وعن القضية الجنوبية قالت: "شاركت في اشتعال الثورة الشبابية من اجل ضمان حل عادل للقضية الجنوبية وبشكل مرضي للإخوة في الجنوب"، وقالت: "ليس لدي وصفة معينة ولا حلول جاهزة، بل اكتفي بالقول بأنني ومعي قطاع واسع من الثورة الشبابية ملتزمون بقبول أي حل يتوصل إليه الجنوبيون وفق حوار مفتوح وغير مشروط". ولكنها قالت ان الأولوية "تكمن في إسقاط النظام، ثم الدخول في حوار غير مشروط لحل القضية الجنوبية خلال الفترة الانتقالية".
وعن المشترك قالت: "للأسف لم يستطع المشترك أن يعبر عن تطلعات الشباب حتى الآن ولا عن أهداف ثورتهم العظيمة، وهذا عتاب لهم لا يفسد للود قضية، وأنا ادعوا أحزاب اللقاء المشترك إلى أن يؤمن بالثورة كتغيير جذري يستهدف إسقاط النظام بكل شبكات محسوبيته وأركانه دون حوار أو تفاوض ودون قبول بإنصاف الحول أو أعشار المعالجات".
مطالبة بـ"تشكيل المجالس الانتقالية بالمحافظات والمركز" وقالت ان على شباب الثورة "أن يختاروها وان يراقبوها في آن، وان يحتفظوا بجاهزيتهم واستعدادهم الدائم في النزول إلى الشارع في كل محافظة ومديرية عند أي انحراف يحدث هناك عليهم أن يقولوا الشعب يريد إسقاط المدير محاسبة الوزير محاكمة العقيد على مسيراتهم الدائمة أن تطالب بكل ما يريدونه".
وفي حوار نشره موقع المكلا اليوم، دعت توكل كرمان "كل قوى وأبناء حضرموت" الى "مساندة شباب الثورة، والمراهنة على قدرتهم على حل كافة إشكالات حضرموت والوطن والأمة كلها"، و"تجنب الانقسام الحاد ومغادرة حالة الخصومة بين القوى والنخب، وضرورة دخول المرحلة الجديدة باصطفاف وتفاهم واسع، وحل كافة الإشكالات عبر الحوار والقبول بالآخر".
وقالت القيادية في الثورة الشبابية عن زيارتها للمحافظة والتي انتقدها الحراك الومستقلين والسلطة المحلية، ان "الذين يتحسسون من وجودي في حضرموت لا أجد لهم سوى سبب واحد لتحسسهم، وهو أنهم يشعرون في أعماقهم أنهم ضعفاء تنقصهم قوة الحجة وضعف الحيلة، هم يخشون أن تأخذ توكل منهم شيئا لا يملكونه ابتداء".
وقالت: "لهؤلاء أقول حضرموت حضارة عظمى لا تقبل العنصرية والإسفاف".
وعن الثورة في صنعاء وخيارات القضية الجنوبية، قالت ان "ما هو موجود الآن بقايا نظام، لن يتم إسقاطهم إلا ببناء مؤسسات الدولة الانتقالية".
واضافت: "النظام سقط في كل المحافظات وحضرموت ليست استثناء" وان المطلوب هو "بناء مؤسسات الدولة الانتقالية وما بعدها على أساس رشيد وبصورة مرضية للشباب ومعبرة عن تطلعاتهم وإرادتهم الثورية في التغيير الجذري".
وقالت: "المطلوب الآن تشكيل مؤسسات الدولة البديلة في المحافظات وفي المركز لتتولى الحكم أثناء الفترة الانتقالية، وما لم يتم تشكيل هذه المؤسسات فإننا سنظل نردد بجهل وحمق ان الثورة فشلت في إسقاط النظام".
وعن القضية الجنوبية قالت: "شاركت في اشتعال الثورة الشبابية من اجل ضمان حل عادل للقضية الجنوبية وبشكل مرضي للإخوة في الجنوب"، وقالت: "ليس لدي وصفة معينة ولا حلول جاهزة، بل اكتفي بالقول بأنني ومعي قطاع واسع من الثورة الشبابية ملتزمون بقبول أي حل يتوصل إليه الجنوبيون وفق حوار مفتوح وغير مشروط". ولكنها قالت ان الأولوية "تكمن في إسقاط النظام، ثم الدخول في حوار غير مشروط لحل القضية الجنوبية خلال الفترة الانتقالية".
وعن المشترك قالت: "للأسف لم يستطع المشترك أن يعبر عن تطلعات الشباب حتى الآن ولا عن أهداف ثورتهم العظيمة، وهذا عتاب لهم لا يفسد للود قضية، وأنا ادعوا أحزاب اللقاء المشترك إلى أن يؤمن بالثورة كتغيير جذري يستهدف إسقاط النظام بكل شبكات محسوبيته وأركانه دون حوار أو تفاوض ودون قبول بإنصاف الحول أو أعشار المعالجات".