نجا العميد الركن محمد عبدالله الصوملي قائد اللواء 25 ميكا، الذي قاد المواجهات ضد مسلحي القاعدة في محافظة أبين، من محاولة إغتيال فاشلة أثناء تواجد طاقم اعلامي مرسل من العاصمة صنعاء لإجراء مقابلة معه، وذلك بعد فك الحصار عنه وإعلان استعادة المحافظة من قبل الجيش.
وكشفت مصادر أن محاولة الاغتيال تمت ظهر الاثنين الماضي، أثناء وصول وفد إعلامي من الفضائية اليمنية ودائرة التوجيه المعنوي إلى المعسكر، عن طريق قذيقة لم يعرف مصدرها، ما أدى إلى إصابة عدد من الجنود واثنين من طاقم الوفد الإعلامي.
وتعد هذا المرة الأولى التي يتعرض لها الموقع للقصف لحظة تواجد الفريق الإعلامي، الأمر الذي أثار شكوكاً حول مصدر القذيفة ومحاولة اغتيال الصوملي الذي لمع نجمه كبطل مواجهة القاعدة في أبين العديد من علامات الاستفهام حول مصدر القذيفة المرسلة التي استهدفته ذلك المكان للمرة الأولى، وعن طبيعة المهمة التي جاء من أجلها الوفد الإعلامي القادم من صنعاء.
ويأتي استهداف قائد اللواء "25" ميكا بقذيفة لم يعرف مصدرها بعد مرور 24 ساعة فقط على اغتيال الشاب عبدالحكيم عشال ـ نجل القيادي المعارض محمد حسين عشال ـ بصنعاء أمس الأول.
وكشفت مصادر أن محاولة الاغتيال تمت ظهر الاثنين الماضي، أثناء وصول وفد إعلامي من الفضائية اليمنية ودائرة التوجيه المعنوي إلى المعسكر، عن طريق قذيقة لم يعرف مصدرها، ما أدى إلى إصابة عدد من الجنود واثنين من طاقم الوفد الإعلامي.
وتعد هذا المرة الأولى التي يتعرض لها الموقع للقصف لحظة تواجد الفريق الإعلامي، الأمر الذي أثار شكوكاً حول مصدر القذيفة ومحاولة اغتيال الصوملي الذي لمع نجمه كبطل مواجهة القاعدة في أبين العديد من علامات الاستفهام حول مصدر القذيفة المرسلة التي استهدفته ذلك المكان للمرة الأولى، وعن طبيعة المهمة التي جاء من أجلها الوفد الإعلامي القادم من صنعاء.
ويأتي استهداف قائد اللواء "25" ميكا بقذيفة لم يعرف مصدرها بعد مرور 24 ساعة فقط على اغتيال الشاب عبدالحكيم عشال ـ نجل القيادي المعارض محمد حسين عشال ـ بصنعاء أمس الأول.
