عاد مستشار الرئيس والأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني الدكتور ياسين سعيد نعمان إلى صنعاء أمس السبت بعد رحلة علاجية استمرت عدة أشهر في بريطانيا.
وكان الدكتور ياسين سافر في 11 يناير، قبيل اختتام مؤتمر الحور الوطني إلى لندن للعلاج، في الوقت الذي تناقلت وسائل إعلامية معلومات تقول انه قدم استقالته من العمل السياسي.
وقال نعمان في مقابله سابقة انه لم ينسحب من الحياة السياسية، مؤكداً انه سيواصل قيادة الاشتراكي حتى انعقاد المجلس الوطني.
وأكد أن غيابه المفاجئ عن المشهد السياسي لم يكن سوى للعلاج فقط، وقال سأعود لمواصلة قيادة الحزب الاشتراكي حتى انعقاد المجلس الوطني باعتبارها المحطة التي يمكن فيها لأي قيادي الترجل وتسليم الراية لغيره.
وكانت تساؤلات أثيرت عن وصول أمين عام الحزب اليمني لقناعة بترك العمل السياسي، عقب سفره، وتعرضه لمحاولتي اغتيال في العاصمة صنعاء.
وتعرض نعمان لمحاولة اغتيال في التاسع من ديسمبر الماضي اثر إطلاق قناص النار على سيارته، وقال القيادي في الحزب الاشتراكي علي الصراري حينها إن قناصاً أطلق النار على سيارة نعمان، دون أن يصاب أحد بمكروه.
وكان الدكتور ياسين سافر في 11 يناير، قبيل اختتام مؤتمر الحور الوطني إلى لندن للعلاج، في الوقت الذي تناقلت وسائل إعلامية معلومات تقول انه قدم استقالته من العمل السياسي.
وقال نعمان في مقابله سابقة انه لم ينسحب من الحياة السياسية، مؤكداً انه سيواصل قيادة الاشتراكي حتى انعقاد المجلس الوطني.
وأكد أن غيابه المفاجئ عن المشهد السياسي لم يكن سوى للعلاج فقط، وقال سأعود لمواصلة قيادة الحزب الاشتراكي حتى انعقاد المجلس الوطني باعتبارها المحطة التي يمكن فيها لأي قيادي الترجل وتسليم الراية لغيره.
وكانت تساؤلات أثيرت عن وصول أمين عام الحزب اليمني لقناعة بترك العمل السياسي، عقب سفره، وتعرضه لمحاولتي اغتيال في العاصمة صنعاء.
وتعرض نعمان لمحاولة اغتيال في التاسع من ديسمبر الماضي اثر إطلاق قناص النار على سيارته، وقال القيادي في الحزب الاشتراكي علي الصراري حينها إن قناصاً أطلق النار على سيارة نعمان، دون أن يصاب أحد بمكروه.