حقق يوفنتوس لقب الدوري الإيطالي الثالث على التوالي، ليرفع عدد ألقابه الرسمية إلى 30، الأمر الذي يمكنه من وضع النجمة الثالثة بشكل قانوني بعيداً عن مناوشات الجماهير والإدارات، حيث أن من يدعمون اليوفي يصرون على أن هذا اللقب هو رقم 32 باعتبارهم أن فضيحة الكالتشيو بولي كانت مجرد مؤامرة.
يوفنتوس يمكنه الوصول إلى حاجز 100 نقطة هذا الموسم كرقم قياسي تاريخي في الدوري الإيطالي، مما سييجعله يزيح الانتر صاحب ال 97 نقطة في موسم 2006-2007 عن عرش الأكثر حصداً للنقاط، كإشارة جديدة على قوة وهيمنة اليوفي محلياً.
يوفنتوس بحصده اللقب الثالث على التوالي كسر عقدة صامدة منذ عام 1935 أيضاً، فقد فشل الفريق الأكثر شعبية في ايطاليا بالفوز في هذا اللقب لثلاث مرات متتالية منذ ذلك الحين، وذلك رغم تفوقه الواضح بحصد القاب الدوري الإيطالي على منافسيه، بل إنه نجح في الماضي بالفوز باللقب مرتين متتاليتين 7 مرات رسمياً، و8 في حال اعتبار لقبي الكالتشيو بولي، إلا أن اللقب الثالث بعدها كان دائماً عصي الترويض.
عقدة تاريخية تم كسرها هذا الموسم، ورقم قياسي يلوح بالأفق لفريق أنتونيو كونتي، لكن ذلك لم يعط لقب اليوفنتوس طعماً حلواً على العكس من المفترض، حيث أن الإخفاق الأوروبي والخروج من الدور الأول في دوري أبطال أوروبا بطريقة باردة جداً في ملعب غلطة سراي المغطى بالثلوج، ثم الخروج من نصف نهائي الدوري الأوروبي في ملعبه أمام بنفيكا وحرمان جماهيره من رؤية نهائي لفريقها في تورينو، جعل هذا اللقب مر المذاق، وجعل جماهير اليوفي تنتظر الموسم المقبل ليكون موسم رد الاعتبار في القارة العجوز.
يوفنتوس يمكنه الوصول إلى حاجز 100 نقطة هذا الموسم كرقم قياسي تاريخي في الدوري الإيطالي، مما سييجعله يزيح الانتر صاحب ال 97 نقطة في موسم 2006-2007 عن عرش الأكثر حصداً للنقاط، كإشارة جديدة على قوة وهيمنة اليوفي محلياً.
يوفنتوس بحصده اللقب الثالث على التوالي كسر عقدة صامدة منذ عام 1935 أيضاً، فقد فشل الفريق الأكثر شعبية في ايطاليا بالفوز في هذا اللقب لثلاث مرات متتالية منذ ذلك الحين، وذلك رغم تفوقه الواضح بحصد القاب الدوري الإيطالي على منافسيه، بل إنه نجح في الماضي بالفوز باللقب مرتين متتاليتين 7 مرات رسمياً، و8 في حال اعتبار لقبي الكالتشيو بولي، إلا أن اللقب الثالث بعدها كان دائماً عصي الترويض.
عقدة تاريخية تم كسرها هذا الموسم، ورقم قياسي يلوح بالأفق لفريق أنتونيو كونتي، لكن ذلك لم يعط لقب اليوفنتوس طعماً حلواً على العكس من المفترض، حيث أن الإخفاق الأوروبي والخروج من الدور الأول في دوري أبطال أوروبا بطريقة باردة جداً في ملعب غلطة سراي المغطى بالثلوج، ثم الخروج من نصف نهائي الدوري الأوروبي في ملعبه أمام بنفيكا وحرمان جماهيره من رؤية نهائي لفريقها في تورينو، جعل هذا اللقب مر المذاق، وجعل جماهير اليوفي تنتظر الموسم المقبل ليكون موسم رد الاعتبار في القارة العجوز.