أعلنت الشبكة الاجتماعية الخاصة بالأعمال “لينكد إن” اليوم عن بلوغ عدد مستخدميها المسجلين 300 مليون، يقطن حوالي 200 مليون منهم خارج الولايات المتحدة الأميركية.
وقالت “لينكد إن” على مدونتها إن أمامها طريق طويل لتحقيق رؤيتها المتمثلة في خلق فرص اقتصادية لكل فرد من القوى العاملة حول العالم والبالغ عددها 3.3 مليار شخص.
وتشير أرقام اليوم إلى أن الشبكة الاجتماعية تشهد ارتفاعًا مطردًا في عدد مستخدميها، فهي قد حصلت على زيادة بمقدار 23 مليون مستخدم مقارنة بما أعلن عنه مطلع العام الجاري، وبمقدار 100 مليون مقارنة بأرقام شهر يناير 2013.
وبخلاف شبكات التواصل الاجتماعي الأخرى مثل “فيسبوك” و “تويتر” التي تعلن عن أرقام مستخدميها النشطين شهريًا، لم تفصح “لينكد إن” عن ذلك، ولكن الربع الرابع من العام الماضي شهد 187 مليون مستخدم نشط شهريًا، وهذا يشمل كلًا من مستخدمي الشبكة ومستخدمي خدمة مشاركة الملفات والعروض التقديمية التابعة لها “سلايد شير”، بحسب أرقام شركة “كوم سكور” comScore.
وذكرت “لينكد إن” أنها تركيزها حاليًا منصب على قطاع الأجهزة الذكية، أي أنها تسعى إلى زيادة وصول المستخدمين إلى الشبكة عبر أجهزتهم الذكية، فضلًا عن أجهزة الحاسب الشخصي التقليدية.
وتتوقع “لينكد إن” أن تصل نسبة حركة البيانات من المستخدمين عبر الأجهزة الذكية إلى نصف إجمالي حركة البيانات إليها وذلك بحلول نهاية العام الجاري، ولتحقيق ذلك، قامت الشبكة قبل أيام بإطلاق أول تطبيق لخدمة “سلايد شير” والذي خصص لنظام التشغيل “أندرويد”.
ولتوسعة أعمالها، كانت أطلقت “لينكد إن” في شباط/فبراير القادم نسخة من موقعها باللغة الصينية، وذلك لجذب 140 مليون مهني صيني وربطهم بالقوى العاملة حول العالم، حسبما قالت في مدونتها.
ولإظهار مدى النمو الذي تحققه، قامت “لينكد إن” بنشر رسم توضيحي “إنفوجرافيك” يقارن بين أرقامها قبل خمس سنوات وما حققته الآن. وتناولت الشبكة في رسمها مقارنات شملت عدة نواحي، منها الصناعات الأكثر رواجًا بين مستخدميها ومواقع توزع مستخدميها، وغير ذلك.
وقالت “لينكد إن” على مدونتها إن أمامها طريق طويل لتحقيق رؤيتها المتمثلة في خلق فرص اقتصادية لكل فرد من القوى العاملة حول العالم والبالغ عددها 3.3 مليار شخص.
وتشير أرقام اليوم إلى أن الشبكة الاجتماعية تشهد ارتفاعًا مطردًا في عدد مستخدميها، فهي قد حصلت على زيادة بمقدار 23 مليون مستخدم مقارنة بما أعلن عنه مطلع العام الجاري، وبمقدار 100 مليون مقارنة بأرقام شهر يناير 2013.
وبخلاف شبكات التواصل الاجتماعي الأخرى مثل “فيسبوك” و “تويتر” التي تعلن عن أرقام مستخدميها النشطين شهريًا، لم تفصح “لينكد إن” عن ذلك، ولكن الربع الرابع من العام الماضي شهد 187 مليون مستخدم نشط شهريًا، وهذا يشمل كلًا من مستخدمي الشبكة ومستخدمي خدمة مشاركة الملفات والعروض التقديمية التابعة لها “سلايد شير”، بحسب أرقام شركة “كوم سكور” comScore.
وذكرت “لينكد إن” أنها تركيزها حاليًا منصب على قطاع الأجهزة الذكية، أي أنها تسعى إلى زيادة وصول المستخدمين إلى الشبكة عبر أجهزتهم الذكية، فضلًا عن أجهزة الحاسب الشخصي التقليدية.
وتتوقع “لينكد إن” أن تصل نسبة حركة البيانات من المستخدمين عبر الأجهزة الذكية إلى نصف إجمالي حركة البيانات إليها وذلك بحلول نهاية العام الجاري، ولتحقيق ذلك، قامت الشبكة قبل أيام بإطلاق أول تطبيق لخدمة “سلايد شير” والذي خصص لنظام التشغيل “أندرويد”.
ولتوسعة أعمالها، كانت أطلقت “لينكد إن” في شباط/فبراير القادم نسخة من موقعها باللغة الصينية، وذلك لجذب 140 مليون مهني صيني وربطهم بالقوى العاملة حول العالم، حسبما قالت في مدونتها.
ولإظهار مدى النمو الذي تحققه، قامت “لينكد إن” بنشر رسم توضيحي “إنفوجرافيك” يقارن بين أرقامها قبل خمس سنوات وما حققته الآن. وتناولت الشبكة في رسمها مقارنات شملت عدة نواحي، منها الصناعات الأكثر رواجًا بين مستخدميها ومواقع توزع مستخدميها، وغير ذلك.