تعمل “ماريسا ماير”، الرئيس التنفيذي لشركة “ياهو” على خطة لإقناع شركة “آبل” بالتخلي عن “جوجل” كمحرك البحث الافتراضي في أجهزتها لصالح “محرك ياهو”، وفق ما ذكر موقع “ريكود” Re/Code نقلًا عن مصادر داخل “ياهو”.
وقال الموقع إن ماير ونائب الرئيس الأول للمنتجات المحمولة والناشئة لدى “ياهو”، “آدم كاهان”، قد وصلا لمراحل متقدمة في جهودهما الرامية إلى إقناع المديرين التنفيذيين لدى “آبل”، وإنهما قد قاما بالفعل بإعداد خطة مفصلة لذلك.
ووفقًا لموقع “آبل إنساير” Apple Insider، فقد تمكنتت ماير، وهي إحدى التنفيذيين السابقين لدى “جوجل”، من الحصول على دعم من بعض المسؤولين في “آبل”، وتحديدًا “جوناثان إيف” الذي تربطه بماير علاقة تعارف قديمة.
ويملك جوناثان إيف وهو رئيس قسم التصميم لدى “آبل” نفوذًا هائلًا على استراتيجية “آبل” فيما يتعلق بالمنتجات في مجال الهندسة والتصميم.
وتدفع شركة “جوجل” لشركة “آبل” مليار دولار سنويًا لقاء جعل محرك البحث التابع لها “جوجل سيرتش” المحرك الافتراضي في نظام “آي أو إس” المشغل لأجهزة الأخيرة الذكية، فضلًا عن استخدامه في متصفح الإنترنت التابع لها “سفاري”، وذلك بحسب موقع “آبل إنساير”.
وأشار الموقع إلى أن السبب وراء قرار تمسك “آبل” بخدمات “جوجل” على مدى السنوات الماضية يعكس رغبتها في صون تجربة المستخدم.
وكانت شركة “ياهو” نشرت الأربعاء نتائجها المالية للربع الأول من العام الجاري، والتي أظهرت ضعفًا في نمو عائداتها الفصلية مع استمرار المنافسة الشديدة التي تجدها من قبل المنافسين في مجال الإعلانات على الإنترنت.
وبالرغم من محاولات ماير، منذ توليها منصب الرئيس التنفيذي في تموز/يوليو 2012، تنشيط أعمال “ياهو”، وذلك عن طريق تجديد العديد من منتجات الشركة على شبكة الإنترنت، إلا أنها تكافح في ما يتعلق بمجال الإعلانات ضد منافسة شرسة تشهدها من قبل منافسين، مثل “جوجل” و “فيسبوك” و “تويتر”.
وفي سياق المنافسة مع “جوجل”، كان نقل موقع “ريكود” نهاية آذار/مارس الماضي أن شركة “ياهو” تخطط لإطلاق موقع منافس لخدمة مشاركة الفيديو “يوتيوب”، ولأجل ذلك تعمل الشركة حاليًا على جذب نجوم “يوتيوب” وشبكات إنتاج الفيديو لعرض محتواهم على موقعها هي.
وقال الموقع إن ماير ونائب الرئيس الأول للمنتجات المحمولة والناشئة لدى “ياهو”، “آدم كاهان”، قد وصلا لمراحل متقدمة في جهودهما الرامية إلى إقناع المديرين التنفيذيين لدى “آبل”، وإنهما قد قاما بالفعل بإعداد خطة مفصلة لذلك.
ووفقًا لموقع “آبل إنساير” Apple Insider، فقد تمكنتت ماير، وهي إحدى التنفيذيين السابقين لدى “جوجل”، من الحصول على دعم من بعض المسؤولين في “آبل”، وتحديدًا “جوناثان إيف” الذي تربطه بماير علاقة تعارف قديمة.
ويملك جوناثان إيف وهو رئيس قسم التصميم لدى “آبل” نفوذًا هائلًا على استراتيجية “آبل” فيما يتعلق بالمنتجات في مجال الهندسة والتصميم.
وتدفع شركة “جوجل” لشركة “آبل” مليار دولار سنويًا لقاء جعل محرك البحث التابع لها “جوجل سيرتش” المحرك الافتراضي في نظام “آي أو إس” المشغل لأجهزة الأخيرة الذكية، فضلًا عن استخدامه في متصفح الإنترنت التابع لها “سفاري”، وذلك بحسب موقع “آبل إنساير”.
وأشار الموقع إلى أن السبب وراء قرار تمسك “آبل” بخدمات “جوجل” على مدى السنوات الماضية يعكس رغبتها في صون تجربة المستخدم.
وكانت شركة “ياهو” نشرت الأربعاء نتائجها المالية للربع الأول من العام الجاري، والتي أظهرت ضعفًا في نمو عائداتها الفصلية مع استمرار المنافسة الشديدة التي تجدها من قبل المنافسين في مجال الإعلانات على الإنترنت.
وبالرغم من محاولات ماير، منذ توليها منصب الرئيس التنفيذي في تموز/يوليو 2012، تنشيط أعمال “ياهو”، وذلك عن طريق تجديد العديد من منتجات الشركة على شبكة الإنترنت، إلا أنها تكافح في ما يتعلق بمجال الإعلانات ضد منافسة شرسة تشهدها من قبل منافسين، مثل “جوجل” و “فيسبوك” و “تويتر”.
وفي سياق المنافسة مع “جوجل”، كان نقل موقع “ريكود” نهاية آذار/مارس الماضي أن شركة “ياهو” تخطط لإطلاق موقع منافس لخدمة مشاركة الفيديو “يوتيوب”، ولأجل ذلك تعمل الشركة حاليًا على جذب نجوم “يوتيوب” وشبكات إنتاج الفيديو لعرض محتواهم على موقعها هي.