بدون أدني شك ، سيكون غياب البرتغالي كريستيانو رونالدو المصاب عن كلاسيكو الأرض الذي سيجمع ريال مدريد ببرشلونة ، ضربة قاصمة ليس فقط للنادي الملكي وجماهيره ، ولكن لكل عشاق كرة القدم حول العالم الذين ينتظرون دوما الصراع الشخصي بين رونالدو أفضل لاعب في العالم حاليا وغريمه التقليدي ليونيل ميسي أسطورة برشلونة.
غياب الدون عن الكلاسيكو سيلقي بظلاله على طريقة اللعب التي سيخوض بها ريال مدريد المباراة ، وقد حاول كارلو أنشيلوتي المدير الفني للمرينجي تجربة كل الوسائل التي من شأنها أن تجعل الفريق قادرا على تعويض غياب نجمه الأول ، وكان أنخيل دي ماريا هو المحور الأساسي الذي ستدور عليه خطته في الهجوم بالاعتماد عليه في مركز الجناح الأيمن على أن يشغل إيسكو دوره في وسط الملعب ويظل جاريث بيل في مركزه بالجناح الأيسر.
و من سوء حظ الريال ولاعبه الشاب خيسي رودريجيز ، أنه مصاب في الوقت الحالي ، فهو كان من الممكن أن يكون أحد الحلول لحل أزمة غياب كريستيانو رونالدو.
الأمور في ريال مدريد لم تتوقف عند غياب نجم الفريق الأول وإيقونته رونالدو فكذلك الظهير الأيسر للفريق مارسيلو الذي يغيب منذ نهاية الشهر بسبب تمزق في عضلات الفخذ الأيسر.
مارسيلو شارك في تدريبات منفردة قبل المباراة لكنه خرج من القائمة التي أعلنها أنشيلوتي ، ولعل توافر البديل له وهو فابيو كواينتراو يخفف من وطأة غيابه.
ريال مدريد أيضا يفتقد منذ فترة بعيدة لجهود نجم وسطه سامي خضيرة الذي أوشك على العودة الملاعب بعد أن غاب بسبب قطع في الرباط الصليبي ، وهو ما جعل الفريق يفتقد لجهوده معظم فترات الموسم ، كذلك سيغيب الظهير ألفارو أربيلوا المصاب منذ الثامن من الشهر الماضي.
في برشلونة الأمور تبدو أكثر تعقيدا وخاصة على مستوى الخط الخلفي ، فالفريق الكتالوني يعاني من أزمة عنيفة لغياب حارسه الأساسي فيكتور فالديز الذي تعرض لإصابة بقطع في الرباط الصليبي ، الأمر الذي يجعل جماهير البلوجرانا تضع يدها على قلوبها في ظل أنها لا تأمن شر التصرفات غير المتوقعة من الحارس البرتغالي بينتو و الذي يتصدي لكرات خارقة في بعض الأحيان ، وتسكن شباكه أهداف سهلة في أحيانا أخري.
ويعد قلب الدفاع في الفريق الكتالوني بمثابة صداع مزمن للمدرب جيراردو مارتينو في الكلاسيكو في ظل تأكد غياب جيرارد بيكيه المصاب في منطقة الحوض ، فيما تعد مشاركة مارك بارترا وبويول محل شك كبير نتيجة لتعرضهما لإصابتين.
مارتينو أشرك لاعب الوسط بوسكيتس في مركز قلب الدفاع بجوار ماسكيرانو و لعب سونج بدلا من بوسكيتش في وسط الملعب وهو حل قد لا يحتمل المجازفة به أمام ريال مدريد .
غياب الدون عن الكلاسيكو سيلقي بظلاله على طريقة اللعب التي سيخوض بها ريال مدريد المباراة ، وقد حاول كارلو أنشيلوتي المدير الفني للمرينجي تجربة كل الوسائل التي من شأنها أن تجعل الفريق قادرا على تعويض غياب نجمه الأول ، وكان أنخيل دي ماريا هو المحور الأساسي الذي ستدور عليه خطته في الهجوم بالاعتماد عليه في مركز الجناح الأيمن على أن يشغل إيسكو دوره في وسط الملعب ويظل جاريث بيل في مركزه بالجناح الأيسر.
و من سوء حظ الريال ولاعبه الشاب خيسي رودريجيز ، أنه مصاب في الوقت الحالي ، فهو كان من الممكن أن يكون أحد الحلول لحل أزمة غياب كريستيانو رونالدو.
الأمور في ريال مدريد لم تتوقف عند غياب نجم الفريق الأول وإيقونته رونالدو فكذلك الظهير الأيسر للفريق مارسيلو الذي يغيب منذ نهاية الشهر بسبب تمزق في عضلات الفخذ الأيسر.
مارسيلو شارك في تدريبات منفردة قبل المباراة لكنه خرج من القائمة التي أعلنها أنشيلوتي ، ولعل توافر البديل له وهو فابيو كواينتراو يخفف من وطأة غيابه.
ريال مدريد أيضا يفتقد منذ فترة بعيدة لجهود نجم وسطه سامي خضيرة الذي أوشك على العودة الملاعب بعد أن غاب بسبب قطع في الرباط الصليبي ، وهو ما جعل الفريق يفتقد لجهوده معظم فترات الموسم ، كذلك سيغيب الظهير ألفارو أربيلوا المصاب منذ الثامن من الشهر الماضي.
في برشلونة الأمور تبدو أكثر تعقيدا وخاصة على مستوى الخط الخلفي ، فالفريق الكتالوني يعاني من أزمة عنيفة لغياب حارسه الأساسي فيكتور فالديز الذي تعرض لإصابة بقطع في الرباط الصليبي ، الأمر الذي يجعل جماهير البلوجرانا تضع يدها على قلوبها في ظل أنها لا تأمن شر التصرفات غير المتوقعة من الحارس البرتغالي بينتو و الذي يتصدي لكرات خارقة في بعض الأحيان ، وتسكن شباكه أهداف سهلة في أحيانا أخري.
ويعد قلب الدفاع في الفريق الكتالوني بمثابة صداع مزمن للمدرب جيراردو مارتينو في الكلاسيكو في ظل تأكد غياب جيرارد بيكيه المصاب في منطقة الحوض ، فيما تعد مشاركة مارك بارترا وبويول محل شك كبير نتيجة لتعرضهما لإصابتين.
مارتينو أشرك لاعب الوسط بوسكيتس في مركز قلب الدفاع بجوار ماسكيرانو و لعب سونج بدلا من بوسكيتش في وسط الملعب وهو حل قد لا يحتمل المجازفة به أمام ريال مدريد .