لفت موقع بلومبرغ إلى أن الملايين من الهواتف الذكية والاجهزة اللوحية بنظام أندرويد معرضة للاختراق بثغرة هارت بليد Heartbleed ، رغم أن غوغل زعمت في التاسع من أبريل أن نظامها أندرويد منيع في وجه هذه الثغرة، عدا عن إصدار قديم من أندرويد وهو الإصدار 4.1.1 الذي طرحته في 2012.
وتكشف إحصائيات غوغل أن قرابة 34% من أجهزة أندرويد تستخدم الإصدار المذكور، ملمحة إلى أن 10% من الأجهزة معرضة للاختراق، وقد تم تفعيل أكثر من 900 مليون من الهواتف الذكية والاجهزة اللوحية العاملة بنظام أندرويد حول العالم.
ويقول خبراء أمن البيانات أن ذلك الإصدار من أندرويد يستخدم في ملايين أجهزة الهواتف الذكية والاجهزة اللوحية بما فيها أجهزة سامسونج وإتش تي سي وشركات أخرى.
وشهد السوق اليمني ارتفاعاً كبيراً في تجارة اجهزة الهواتف الذكية المصنعة في الصين بأسعار زهيدة خلال العاميين الماضين.
ومن المتوقع ان تتأثر هذا الهواتف والتي صنعت من قبل تجار محليين بدون اي مواصفات فنية، صحية أو تقنية من هذا الثغرة مع وجود ضعف في تحديث أنظمة تشغليه وخلوها من أي برامج حماية.
من جانب آخر، دعا خبراء أمن المعلومات إلى ضرورة تغيير كلمات المرور في خدمات عديدة مثل جي ميل وفيسبوك وتويتر وياهو لتجنب تعرضها للاختراق.
وكانت الثغرة الأمنية (هارت بليد) ظهرت في وقت سابق الأسبوع الماضي، بعد أن اكتشفتها شركة متخصصة في تقنية المعلومات في فنلندا. وتعد الثغرة الامنية (هارت بليد) التي اخترقت اشهر المواقع الالكترونية مثل (ياهو) و(تمبلر) و(دروببوكس) بمثابة مشكلة تتعلق بعدم الحصانة تخترق كلمات المرور في البريد الالكتروني والمعلومات المصرفية عبر الانترنت.
وكانت شركة (جوجل) والشركة الامنية الفنلندية (كودينوميكون) قالتا الاسبوع الماضي ان الثغرة الامنية (هارت بليد) موجودة في بروتوكول (اوبن اس اس ال) open SLL لمدة عامين.
وتجمع بيانات مستخدمي المواقع في كثير من الحالات بهدف حمايتهم باستخدام بروتوكول (اوبن اس اس ال) والمتمثل بصورة قفل صغير في شريط عنوان المتصفح.
واعتاد مستخدمو الانترنت أن يشعروا بالاطمئنان لدى رؤية عناوين المواقع الحيوية وفيها رمز HTTPS على أنها أكثر أمنا من العنواين التي تكتفي ببروتوكول HTTP، لكن أنظمة الخادم الخاصة بهذه الحماية والتي يفترض أنها تحمي هذه الخدمات تبين أنها عرضة للاختراق.
وساهم انتشار اسم الثغرة هارت بليد وتعني القلب النازف وصورتها الرمزية على تبسيط فهم الثغرة أمام عدد كبير من مستخدمي الإنترنت.
وتكشف إحصائيات غوغل أن قرابة 34% من أجهزة أندرويد تستخدم الإصدار المذكور، ملمحة إلى أن 10% من الأجهزة معرضة للاختراق، وقد تم تفعيل أكثر من 900 مليون من الهواتف الذكية والاجهزة اللوحية العاملة بنظام أندرويد حول العالم.
ويقول خبراء أمن البيانات أن ذلك الإصدار من أندرويد يستخدم في ملايين أجهزة الهواتف الذكية والاجهزة اللوحية بما فيها أجهزة سامسونج وإتش تي سي وشركات أخرى.
وشهد السوق اليمني ارتفاعاً كبيراً في تجارة اجهزة الهواتف الذكية المصنعة في الصين بأسعار زهيدة خلال العاميين الماضين.
ومن المتوقع ان تتأثر هذا الهواتف والتي صنعت من قبل تجار محليين بدون اي مواصفات فنية، صحية أو تقنية من هذا الثغرة مع وجود ضعف في تحديث أنظمة تشغليه وخلوها من أي برامج حماية.
من جانب آخر، دعا خبراء أمن المعلومات إلى ضرورة تغيير كلمات المرور في خدمات عديدة مثل جي ميل وفيسبوك وتويتر وياهو لتجنب تعرضها للاختراق.
وكانت الثغرة الأمنية (هارت بليد) ظهرت في وقت سابق الأسبوع الماضي، بعد أن اكتشفتها شركة متخصصة في تقنية المعلومات في فنلندا. وتعد الثغرة الامنية (هارت بليد) التي اخترقت اشهر المواقع الالكترونية مثل (ياهو) و(تمبلر) و(دروببوكس) بمثابة مشكلة تتعلق بعدم الحصانة تخترق كلمات المرور في البريد الالكتروني والمعلومات المصرفية عبر الانترنت.
وكانت شركة (جوجل) والشركة الامنية الفنلندية (كودينوميكون) قالتا الاسبوع الماضي ان الثغرة الامنية (هارت بليد) موجودة في بروتوكول (اوبن اس اس ال) open SLL لمدة عامين.
وتجمع بيانات مستخدمي المواقع في كثير من الحالات بهدف حمايتهم باستخدام بروتوكول (اوبن اس اس ال) والمتمثل بصورة قفل صغير في شريط عنوان المتصفح.
واعتاد مستخدمو الانترنت أن يشعروا بالاطمئنان لدى رؤية عناوين المواقع الحيوية وفيها رمز HTTPS على أنها أكثر أمنا من العنواين التي تكتفي ببروتوكول HTTP، لكن أنظمة الخادم الخاصة بهذه الحماية والتي يفترض أنها تحمي هذه الخدمات تبين أنها عرضة للاختراق.
وساهم انتشار اسم الثغرة هارت بليد وتعني القلب النازف وصورتها الرمزية على تبسيط فهم الثغرة أمام عدد كبير من مستخدمي الإنترنت.