قاد ياسين إبراهيمي فريق غرناطة لفوز مفاجىء على برشلونة، فوز عثر العملاق الكتلوني وعرضه للعودة إلى المركز الثالث في الليجا لو فاز ريال مدريد في مباراته على الميريا.
ياسين إبراهيمي، جزائري من مواليد 1990 ويلعب حالياً موسمه الثاني مع فريق غرناطة، مثل منتخب بلاده الأصلية الجزائري في 3 مباريات فقط حتى الآن بعدما لتأخر انضمامه إليهم حتى فبراير 2013 الماضي، حيث مثل منتخب فرنسا في كل الفئات العمرية ما عدا الفريق الأول وهو الذي عرفته أوروبا بعد مسيرته في رينس الفرنسي.
النجم الجزائري يعد حسب إحصائيات أوبتا أفضل لاعب مراوغ في الدوري الاسباني، حيث قام ب 5 مراوغات ناجحة بالمعدل في المباراة مما يجعله يتفوق على صاحبي المركز الثاني ليونيل ميسي ونيمار ب 4.4 و3 على الترتيب لكل منهما.
ولا يوجد أي لاعب في الدوري الانجليزي أو الايطالي أو الفرنسي تفوق على ياسين في هذه المسألة، لكن هناك فرانك ريبيري نجم بايرن ميونخ ورافائيل المميز في صفوف بروسيا مونشنجلادباخ يتفوقان عليه ب 5.7 للفرنسي و5.2 للبرازيلي، مما يجعل الإبراهيمي ثالث أفضل مراوغ في الدوريات الأوروبية الكبرى.
بعد حسم ياسين اليوم سينتظر منه الجزائريون الكثير في المونديال، حيث أن قوة شخصيته ومهارته تستطيع صنع الفارق في لحظات صعبة، وعندها سيكون الإبراهيمي بطلاً للجزائريين كما كان اليوم بطلاً في غرناطة.
ياسين إبراهيمي، جزائري من مواليد 1990 ويلعب حالياً موسمه الثاني مع فريق غرناطة، مثل منتخب بلاده الأصلية الجزائري في 3 مباريات فقط حتى الآن بعدما لتأخر انضمامه إليهم حتى فبراير 2013 الماضي، حيث مثل منتخب فرنسا في كل الفئات العمرية ما عدا الفريق الأول وهو الذي عرفته أوروبا بعد مسيرته في رينس الفرنسي.
النجم الجزائري يعد حسب إحصائيات أوبتا أفضل لاعب مراوغ في الدوري الاسباني، حيث قام ب 5 مراوغات ناجحة بالمعدل في المباراة مما يجعله يتفوق على صاحبي المركز الثاني ليونيل ميسي ونيمار ب 4.4 و3 على الترتيب لكل منهما.
ولا يوجد أي لاعب في الدوري الانجليزي أو الايطالي أو الفرنسي تفوق على ياسين في هذه المسألة، لكن هناك فرانك ريبيري نجم بايرن ميونخ ورافائيل المميز في صفوف بروسيا مونشنجلادباخ يتفوقان عليه ب 5.7 للفرنسي و5.2 للبرازيلي، مما يجعل الإبراهيمي ثالث أفضل مراوغ في الدوريات الأوروبية الكبرى.
بعد حسم ياسين اليوم سينتظر منه الجزائريون الكثير في المونديال، حيث أن قوة شخصيته ومهارته تستطيع صنع الفارق في لحظات صعبة، وعندها سيكون الإبراهيمي بطلاً للجزائريين كما كان اليوم بطلاً في غرناطة.