أعلن الجيش المصري الجمعة، مقتل “أحد أبرز العناصر التكفيرية” في محافظة شمال سيناء (شمال شرق)، خلال حملة قامت بها قوات خاصة من الجيش الثاني الميداني بمدينة الشيخ زويد.
وقال العقيد أحمد محمد علي، المتحدث باسم الجيش، في بيان على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك)، الجمعة إن “عناصر خاصة من قوات الجيش الثانى الميدانى نجحت في استهداف المدعو نور الحامدين”.
وأضاف “تمت محاصرته على إحدى الطرق المؤدية إلى قرية التومة (بمدينة الشيخ زويد)، وبعد عدم امتثاله لمحاولة استيقافه تبادل إطلاق النار مع قوات الجيش، حتى تمت تصفيته”.
وأشار المتحدث العسكري إلى أن “نور الحامدين” يعد “أحد ابرز العناصر التكفيرية الخطرة بمنطقة الشيخ زويد، وهو على صلة نسب بالتكفيرى أبو منير الذى تم تصفيته فى شهر نوفمبر (تشرين الثاني) من العام الماضى”.
وتنشط في سيناء عناصر جهادية، تحت مسميات مختلفة، وبرزت منذ إسقاط الرئيس الأسبق حسني مبارك في العام 2011، قبل أن تصعّد من أنشطتها، عقب عزل الرئيس محمد مرسي، في 3 يوليو/ تموز الماضي، وتحمّلها السلطات المصرية مسؤولية الهجوم على منشآت شرطية وعسكرية، ومقتل عشرات الجنود، خلال الأشهر الماضية.
وتشن قوات مشتركة من الجيش والشرطة، حملة عسكرية موسعة، بدأتها في سبتمبر/ أيلول الماضي، لتعقّب ما تصفها بالعناصر “الإرهابية”، و”التكفيرية” و”الإجرامية” في بعض المناطق بشمال سيناء، والتي تتهمها بالوقوف وراء الهجمات المسلحة.
وقال العقيد أحمد محمد علي، المتحدث باسم الجيش، في بيان على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك)، الجمعة إن “عناصر خاصة من قوات الجيش الثانى الميدانى نجحت في استهداف المدعو نور الحامدين”.
وأضاف “تمت محاصرته على إحدى الطرق المؤدية إلى قرية التومة (بمدينة الشيخ زويد)، وبعد عدم امتثاله لمحاولة استيقافه تبادل إطلاق النار مع قوات الجيش، حتى تمت تصفيته”.
وأشار المتحدث العسكري إلى أن “نور الحامدين” يعد “أحد ابرز العناصر التكفيرية الخطرة بمنطقة الشيخ زويد، وهو على صلة نسب بالتكفيرى أبو منير الذى تم تصفيته فى شهر نوفمبر (تشرين الثاني) من العام الماضى”.
وتنشط في سيناء عناصر جهادية، تحت مسميات مختلفة، وبرزت منذ إسقاط الرئيس الأسبق حسني مبارك في العام 2011، قبل أن تصعّد من أنشطتها، عقب عزل الرئيس محمد مرسي، في 3 يوليو/ تموز الماضي، وتحمّلها السلطات المصرية مسؤولية الهجوم على منشآت شرطية وعسكرية، ومقتل عشرات الجنود، خلال الأشهر الماضية.
وتشن قوات مشتركة من الجيش والشرطة، حملة عسكرية موسعة، بدأتها في سبتمبر/ أيلول الماضي، لتعقّب ما تصفها بالعناصر “الإرهابية”، و”التكفيرية” و”الإجرامية” في بعض المناطق بشمال سيناء، والتي تتهمها بالوقوف وراء الهجمات المسلحة.
