استطاع هاشتاج "إنصاف الإخوان" الذي أطلقه عدد من الشباب الخليجي على مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" و"تويتر" تحقيق أكثر من 39 مليون متابعة في مدة لم تتجاوز الـ48 ساعة، حيث دافع المشاركون فيه عن جماعة الإخوان المسلمين وحركة المقاومة الفلسطينية حماس، رافضين الهجمة الشرسة التي يتعرضون لها في مصر بدعم من دول الخليج، والتي ذهب بعضهم إلى إعلان الجماعة إرهابية.
واستشهد فيه حمود ناصر العامر بكلام الشيخ الألباني عن الأمام حسن البنا، قائلاً: "لو لم يكن للبنا من الفضل سوى أنه أخرج الشباب من دور المقاهي والسينما وصنع منهم الدعاة والعلماء لكفى به شرفا".
فيما قال جابر بن ناصر المري: "وسائل إعلام مسعورة أسرفت في شيطنتهم قضاء مصري ظالم لم يُثبت عليهم جريمة قوانين تجرم التعاطف معهم رغم ذلك في قمة الثبات".
وأضاف عامر الكبيسى: "هو إنصاف لمصر وإنصاف للأمة لأن مصر أخرجت من خلال الإخوان أكبر قوة وفكرة إسلامية منذ عشرات السنين.. ماركة مسجلة".
وقال خالد أبو شادي: لو لم يكن من حسنات الإخوان إلا أن ذراعهم في فلسطين "حماس" هو الشوكة السامة في خاصرة الاحتلال اليهودي لكفاهم وزاد عليهم.
فيما تداول البعض خلاله صور لإسماعيل هنية، رئيس حكومة حماس خلال تناوله الطعام البسيط مع عائلته، قائلين "إذا لم يسرق فهو إرهابي".
وعلى الجانب الآخر قام البعض بمهاجمة الجماعة خلال ذلك الهاشتاج فقال عبد الله الحميدي سبعون سنة وهم يرفعون شعار الإسلام هو الحل حتى كسبوا تعاطف السذج والبسطاء والعوام ولما تولوا الرئاسة رفعوا شعار الديمقراطية هي الحل.
واستشهد فيه حمود ناصر العامر بكلام الشيخ الألباني عن الأمام حسن البنا، قائلاً: "لو لم يكن للبنا من الفضل سوى أنه أخرج الشباب من دور المقاهي والسينما وصنع منهم الدعاة والعلماء لكفى به شرفا".
فيما قال جابر بن ناصر المري: "وسائل إعلام مسعورة أسرفت في شيطنتهم قضاء مصري ظالم لم يُثبت عليهم جريمة قوانين تجرم التعاطف معهم رغم ذلك في قمة الثبات".
وأضاف عامر الكبيسى: "هو إنصاف لمصر وإنصاف للأمة لأن مصر أخرجت من خلال الإخوان أكبر قوة وفكرة إسلامية منذ عشرات السنين.. ماركة مسجلة".
وقال خالد أبو شادي: لو لم يكن من حسنات الإخوان إلا أن ذراعهم في فلسطين "حماس" هو الشوكة السامة في خاصرة الاحتلال اليهودي لكفاهم وزاد عليهم.
فيما تداول البعض خلاله صور لإسماعيل هنية، رئيس حكومة حماس خلال تناوله الطعام البسيط مع عائلته، قائلين "إذا لم يسرق فهو إرهابي".
وعلى الجانب الآخر قام البعض بمهاجمة الجماعة خلال ذلك الهاشتاج فقال عبد الله الحميدي سبعون سنة وهم يرفعون شعار الإسلام هو الحل حتى كسبوا تعاطف السذج والبسطاء والعوام ولما تولوا الرئاسة رفعوا شعار الديمقراطية هي الحل.