اختتمت مساء اليوم السبت منافسات الموسم الثاني من برنامج the Voice بنسخته العربية، بفوز ستّار سعد من فريق كاظم بلقب أحلى صوت .
وتنافس على لقب المسابقة السورية هالة قصير من فريق عاصي الحلاني، والمصرية "وهم" من فريق شيرين عبدالوهاب، والعراقيان ستّار سعد من فريق كاظم الساهر وسيمور جلال من فريق صابر الرباعي.
وشهدت الحلقة الختامية من البرنامج، التي عرضت على قناة mbc في تمام الساعة التاسعة بتوقيت الرياض، عرضاً غنائيا للمغنّي العالمي البورتوريكي ريكي مارتن الذي من المرجح أن يقدّم من بيروت، حيث مسرح the Voice ، أغنيته الجديدة.
وكان فريق عاصي الحلاني قد حصد لقب العام الماضي من خلال فوز المتسابق المغربي مراد البوريقي. ويطمح الحلاني للفوز مرة أخرى باللقب، وأطلق حملة على "تويتر" لدعم متسابقته هالة قصير، داعياً متابعيه للتصويت لحسابها.
من هو النجم الفائز؟
شاب في العشرين من عمره، صنف على أنه أصغر المواهب التي تأهلت، تحدث في التقرير عن أحوال أسرته واتجاهه للغناء، واستطاع أن يجذب انتباه ثلاثة من المدربين على أنغام موال "أمل منك"، ليسدل الستار على البرنامج، وتلك الموهبة التي يحملها العراقي ستار سعد، تجعله المتوج باللقب في ختام الموسم الثاني.
ستار الذي تحول من هندسة الديكور إلى الغناء، زادت ظروفه الصعبة من عزيمته، حيث خسر والده كل ما يملك في تجارة الديكور، حتى تحولت أوضاعهم من حال إلى حال، غير أن "The Voice" كان نقطة انطلاق له، فقد رغبت به شيرين وكاظم والرباعي، دون الحلاني، غير أنه اختار القيصر كاظم الساهر، لتبدأ الرحلة.
العديد من المطبات والمواقف الصعبة، اجتازها الشاب العراقي حتى النهاية، حيث تنافس مع علي حسن في مرحلة "المواجهة" على أنغام أغنية "طالعة من بيت أبوها" واستطاع أن يعبر إلى العروض المباشرة، التي كانت تعد المرحلة الأصعب على الإطلاق، وكلما مرت حلقة، كلما اشتعلت المنافسة.
فتارة كان الجمهور يصوت لخولة المجاهد، وتارة يصوت له، ولكن قضي الأمر في النهاية، ورجح الجمهور كفته على حساب خولة وصعد ستار للحلقة الختامية.
كم كبير من الأغنيات قدمها ستار خلال مشواره، من بينها "يا أمي"، "أم عيون حراقة" و "العيون"، حتى حانت لحظة الحسم التي توج فيها الجمهور ستار، ليرفع علم العراق فوق مسرح البرنامج، بعد منافسة مع مواطنه سيمور جلال، والسورية هالا القصير، والمصرية وهم.
أسدل الستار مساء السبت، بفرحة رسمها ستار على شعب العراق، وأنساهم بعضا من أحزانهم، ليبدأ رحلته في رد الدين لعائلته، وتقديم أعماله الفنية للوطن العربي، وهو أول عراقي يفوز بلقب أحد برامج المواهب، التي أقيمت في السنوات الأخيرة.
وتنافس على لقب المسابقة السورية هالة قصير من فريق عاصي الحلاني، والمصرية "وهم" من فريق شيرين عبدالوهاب، والعراقيان ستّار سعد من فريق كاظم الساهر وسيمور جلال من فريق صابر الرباعي.
وشهدت الحلقة الختامية من البرنامج، التي عرضت على قناة mbc في تمام الساعة التاسعة بتوقيت الرياض، عرضاً غنائيا للمغنّي العالمي البورتوريكي ريكي مارتن الذي من المرجح أن يقدّم من بيروت، حيث مسرح the Voice ، أغنيته الجديدة.
وكان فريق عاصي الحلاني قد حصد لقب العام الماضي من خلال فوز المتسابق المغربي مراد البوريقي. ويطمح الحلاني للفوز مرة أخرى باللقب، وأطلق حملة على "تويتر" لدعم متسابقته هالة قصير، داعياً متابعيه للتصويت لحسابها.
من هو النجم الفائز؟
شاب في العشرين من عمره، صنف على أنه أصغر المواهب التي تأهلت، تحدث في التقرير عن أحوال أسرته واتجاهه للغناء، واستطاع أن يجذب انتباه ثلاثة من المدربين على أنغام موال "أمل منك"، ليسدل الستار على البرنامج، وتلك الموهبة التي يحملها العراقي ستار سعد، تجعله المتوج باللقب في ختام الموسم الثاني.
ستار الذي تحول من هندسة الديكور إلى الغناء، زادت ظروفه الصعبة من عزيمته، حيث خسر والده كل ما يملك في تجارة الديكور، حتى تحولت أوضاعهم من حال إلى حال، غير أن "The Voice" كان نقطة انطلاق له، فقد رغبت به شيرين وكاظم والرباعي، دون الحلاني، غير أنه اختار القيصر كاظم الساهر، لتبدأ الرحلة.
العديد من المطبات والمواقف الصعبة، اجتازها الشاب العراقي حتى النهاية، حيث تنافس مع علي حسن في مرحلة "المواجهة" على أنغام أغنية "طالعة من بيت أبوها" واستطاع أن يعبر إلى العروض المباشرة، التي كانت تعد المرحلة الأصعب على الإطلاق، وكلما مرت حلقة، كلما اشتعلت المنافسة.
فتارة كان الجمهور يصوت لخولة المجاهد، وتارة يصوت له، ولكن قضي الأمر في النهاية، ورجح الجمهور كفته على حساب خولة وصعد ستار للحلقة الختامية.
كم كبير من الأغنيات قدمها ستار خلال مشواره، من بينها "يا أمي"، "أم عيون حراقة" و "العيون"، حتى حانت لحظة الحسم التي توج فيها الجمهور ستار، ليرفع علم العراق فوق مسرح البرنامج، بعد منافسة مع مواطنه سيمور جلال، والسورية هالا القصير، والمصرية وهم.
أسدل الستار مساء السبت، بفرحة رسمها ستار على شعب العراق، وأنساهم بعضا من أحزانهم، ليبدأ رحلته في رد الدين لعائلته، وتقديم أعماله الفنية للوطن العربي، وهو أول عراقي يفوز بلقب أحد برامج المواهب، التي أقيمت في السنوات الأخيرة.