قال نيفن ميميكا المفوض الأوروبي لشؤون الصحة وسياسات المستهلك الثلاثاء، إن معظم المنتجات الاستهلاكية الخطرة الموجودة في الاتحاد الأوروبي العام الماضي كان مصدرها الصين، وتعهد بالعمل مع العملاق الآسيوي لوقف تدفق هذه المنتجات.
وأوضح ميميكا أن ثلثي المنتجات المبلغ عنها تقريبا -وتحديدا 64% منها- مصدرها الصين، مؤكدا أنهم يعملون بشكل وثيق مع السلطات الصينية، لأنهم بحاجة إلى تطوير وتحقيق مفهومهم الخاص بالسلامة عند المصدر، مشيرا إلى أن السلطات الصينية تستجيب لتلك الإجراءات.
وبشكل عام، تم الإبلاغ عن وجود 2364 من المنتجات غير الغذائية التي تشكل خطورة خلال عام 2013، وذلك من خلال نظام الإنذار السريع بالاتحاد الأوروبي المعروف باسم "رابيكس"، وهي زيادة بنسبة 3.8% عن العام السابق.
وأوضح ميميكا أن هذه الزيادة لا ترجع إلى وجود منتجات خطرة أكثر في الاتحاد الأوروبي، ولكنها ترجع إلى تحسن تنفيذ القانون من جانب السلطات الوطنية.
وفي العام الماضي كانت الألعاب والملابس والمنسوجات والمواد الخاصة بالأزياء من أكبر مجموعات المنتجات التي تشكل خطرا، وفقا لتقرير المفوضية الأوروبية. وكانت المخاطر الأكثر شيوعا هي المشكلات الكيميائية والاختناق والإصابات.
وأوضح ميميكا أن ثلثي المنتجات المبلغ عنها تقريبا -وتحديدا 64% منها- مصدرها الصين، مؤكدا أنهم يعملون بشكل وثيق مع السلطات الصينية، لأنهم بحاجة إلى تطوير وتحقيق مفهومهم الخاص بالسلامة عند المصدر، مشيرا إلى أن السلطات الصينية تستجيب لتلك الإجراءات.
وبشكل عام، تم الإبلاغ عن وجود 2364 من المنتجات غير الغذائية التي تشكل خطورة خلال عام 2013، وذلك من خلال نظام الإنذار السريع بالاتحاد الأوروبي المعروف باسم "رابيكس"، وهي زيادة بنسبة 3.8% عن العام السابق.
وأوضح ميميكا أن هذه الزيادة لا ترجع إلى وجود منتجات خطرة أكثر في الاتحاد الأوروبي، ولكنها ترجع إلى تحسن تنفيذ القانون من جانب السلطات الوطنية.
وفي العام الماضي كانت الألعاب والملابس والمنسوجات والمواد الخاصة بالأزياء من أكبر مجموعات المنتجات التي تشكل خطرا، وفقا لتقرير المفوضية الأوروبية. وكانت المخاطر الأكثر شيوعا هي المشكلات الكيميائية والاختناق والإصابات.