صرح ماوريس كارول، مدير صحيفة (لا بانجوارديا) الإسبانية، بأن المهاجم الأرجنتيني ليونيل ميسي يجب أن يكون ممتنا لفريقه الحالي برشلونة لأن بدونه "كان سيصبح مجرد شخص قصير القامة".
وفي تصريحات أدلى بها أمس لإحدى المحطات الإذاعية المحلية ونشرتها صحيفة (أس)، قال كارول: "بدون برشلونة ميسي كان سيصبح مجرد رجل طوله 140 سم، ولم يكن ليتمكن حتى من الوصول إلى قضيب الحافلة (الذي يتمسك فيه الركاب للحيلولة دون وقوعهم)".
واستخدم كارول هذا الوصف ليعزز وجهة نظره بأن ميسي عليه أن يكون ممتنا بشكل أكبر للبرسا ويطالب بمبلغ أقل من المال نظير البقاء معه وليس العكس، بينما قال له مذيع البرنامج إنه سيتصرف وكأنه لم يسمع شيئا.
تاتي هذه التصريحات بعد ما تردد عن عزم البرسا تجديد عقد ميسي وإدراج زيادة جديدة على راتبه الكبير الذي يتقاضاه من النادي الكتالوني، علما بأن راتبه يبلغ حاليا 12.5 مليون بجانب مكافأة بقيمة 2.5 مليون سنويا كما أن النادي لا يقاسمه في دخله من العقود الإعلانية التي يقوم بها.
ومن المعروف أن ميسي كان يعاني في الصغر من قصر القامة نتيجة نقص هرمونات النمو، حيث بلغ طوله 1.32 مترا وهو في الحادية عشرة من عمره بينما كان وزنه 30 كجم.
وتعين إخضاع اللاعب الموهوب إلى علاج خاص، لكن أسرته لم تتمكن من تحمل نفقاته، فدفعت موهبته برشلونة لضمه وتحمل نفقات العلاج الذي أثمر عن زيادة طول قامة ميسي إلى 1.67 مترا.
وفي تصريحات أدلى بها أمس لإحدى المحطات الإذاعية المحلية ونشرتها صحيفة (أس)، قال كارول: "بدون برشلونة ميسي كان سيصبح مجرد رجل طوله 140 سم، ولم يكن ليتمكن حتى من الوصول إلى قضيب الحافلة (الذي يتمسك فيه الركاب للحيلولة دون وقوعهم)".
واستخدم كارول هذا الوصف ليعزز وجهة نظره بأن ميسي عليه أن يكون ممتنا بشكل أكبر للبرسا ويطالب بمبلغ أقل من المال نظير البقاء معه وليس العكس، بينما قال له مذيع البرنامج إنه سيتصرف وكأنه لم يسمع شيئا.
تاتي هذه التصريحات بعد ما تردد عن عزم البرسا تجديد عقد ميسي وإدراج زيادة جديدة على راتبه الكبير الذي يتقاضاه من النادي الكتالوني، علما بأن راتبه يبلغ حاليا 12.5 مليون بجانب مكافأة بقيمة 2.5 مليون سنويا كما أن النادي لا يقاسمه في دخله من العقود الإعلانية التي يقوم بها.
ومن المعروف أن ميسي كان يعاني في الصغر من قصر القامة نتيجة نقص هرمونات النمو، حيث بلغ طوله 1.32 مترا وهو في الحادية عشرة من عمره بينما كان وزنه 30 كجم.
وتعين إخضاع اللاعب الموهوب إلى علاج خاص، لكن أسرته لم تتمكن من تحمل نفقاته، فدفعت موهبته برشلونة لضمه وتحمل نفقات العلاج الذي أثمر عن زيادة طول قامة ميسي إلى 1.67 مترا.