نفى اليمني على أحمد الرازحى المعتقل في غوانتانامو الذي تتهمه أميركا بأنه أحد الحراس الشخصيين لزعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لادن، مزاعم الولايات المتحدة بأنه عضو سابق في التنظيم، مؤكدا أنه يريد العودة إلى اليمن وأن يعيش حياة آمنة بعد 12 عاما قضاها في المعتقل.
وقال الرازحي خلال مثوله، اليوم الخميس، أمام لجنة المراجعة العسكرية الدورية "انه يريد العودة إلى، والزواج والعمل مع والده في بيع الفواكه والخضار".
واضاف الرازحي "انه على استعداد أن يعيش ما تبقى من أيامه كرجل مسالم ومنظم ولم يعد ينبغي أن يعتبر تهديدا كبيرا للولايات المتحدة".
وقال بيان الحكومة الأمريكية قرئ في جلسة الاستماع إنه قبل اعتقاله في ديسمبر 2001 بضع سنوات، سافر الرازحي إلى أفغانستان "حيث انضم ويكاد يكون من المؤكد أنه تدرب مع تنظيم القاعدة"، وأنه في وقت لاحق "شبه المؤكد أنه قدم الدعم اللوجستي في بيوت الضيافة لتنظيم القاعدة"، وربما كان أحد الحراس الشخصيين لأسامة بن لادن.
ويشتبه بأن اليمني على أحمد الرازحى (33 عاما) كان يوما من مجموعة يصفها مسئولو مخابرات أمريكيون بأنها الدائرة الأمنية المقربة من بن لادن الذى قتل فى غارة أمريكية شنتها القوات الأمريكية فى مايو 2011 على مخبأه فى باكستان.
وهذه هى ثالث جلسات لجنة المراجعة التي تسعى إلى تسهيل عملية إغلاق المعتقل فى نهاية المطاف، ولا يمكن محاكمة نحو 70 من بين 154 سجينا فى جوانتانامو لأسباب مختلفة ويعتبرون خطيرين لدرجة لا تسمح بالإفراج عنهم.
ويمكن للحكومة الأمريكية احتجازهم لأجل غير مسمى ودون اتهامات بموجب تفويض باستخدام القوة العسكرية ضد تنظيم القاعدة وداعميه بعد هجمات الحادى عشر من سبتمبر 2001 والتى قتل فيها قرابة 3 آلاف شخص فى نيويورك وواشنطن وبنسلفانيا.
وقال الرازحي خلال مثوله، اليوم الخميس، أمام لجنة المراجعة العسكرية الدورية "انه يريد العودة إلى، والزواج والعمل مع والده في بيع الفواكه والخضار".
واضاف الرازحي "انه على استعداد أن يعيش ما تبقى من أيامه كرجل مسالم ومنظم ولم يعد ينبغي أن يعتبر تهديدا كبيرا للولايات المتحدة".
وقال بيان الحكومة الأمريكية قرئ في جلسة الاستماع إنه قبل اعتقاله في ديسمبر 2001 بضع سنوات، سافر الرازحي إلى أفغانستان "حيث انضم ويكاد يكون من المؤكد أنه تدرب مع تنظيم القاعدة"، وأنه في وقت لاحق "شبه المؤكد أنه قدم الدعم اللوجستي في بيوت الضيافة لتنظيم القاعدة"، وربما كان أحد الحراس الشخصيين لأسامة بن لادن.
ويشتبه بأن اليمني على أحمد الرازحى (33 عاما) كان يوما من مجموعة يصفها مسئولو مخابرات أمريكيون بأنها الدائرة الأمنية المقربة من بن لادن الذى قتل فى غارة أمريكية شنتها القوات الأمريكية فى مايو 2011 على مخبأه فى باكستان.
وهذه هى ثالث جلسات لجنة المراجعة التي تسعى إلى تسهيل عملية إغلاق المعتقل فى نهاية المطاف، ولا يمكن محاكمة نحو 70 من بين 154 سجينا فى جوانتانامو لأسباب مختلفة ويعتبرون خطيرين لدرجة لا تسمح بالإفراج عنهم.
ويمكن للحكومة الأمريكية احتجازهم لأجل غير مسمى ودون اتهامات بموجب تفويض باستخدام القوة العسكرية ضد تنظيم القاعدة وداعميه بعد هجمات الحادى عشر من سبتمبر 2001 والتى قتل فيها قرابة 3 آلاف شخص فى نيويورك وواشنطن وبنسلفانيا.
