قالت منظمة ويكيليكس يوم الخميس أنها ستكشف عن عشرات الآلاف من البرقيات الدبلوماسية الأمريكية التي لم تنشر من قبل وبعضها لا تزال سرية.
وجاء في رسالة على صفحة ويكيليكس بموقع تويتر على الانترنت "سنكشف عن أكثر من 100 ألف من برقيات السفارات الأمريكية في أنحاء العالم بنهاية اليوم". ويعتقد أن جوليان اسانج مؤسس ورئيس ويكيليكس - الاسترالي المولد - هو الذي يتحكم في الصفحة.
ويبدو أن البرقيات التي ستعلن هي جزء من أكثر من 250 ألف تقرير لوزارة الخارجية الامريكية تم تسريبها الى ويكيليكس. وبدأت ويكيليكس في نشر البرقيات ضمن دفعات صغيرة نهاية العام الماضي لكن حتى الآن جعلتها علانية بشكل تدريجي.
وحصلت عدة مؤسسات أخبارية في أنحاء العالم من بينها رويترز على مجموعات كاملة من البرقيات لأشهر. لكن في أغلب الوقت استعانت وسائل الاعلام بالبرقيات فقط عندما كانت تنشر أخبارا محددة أو تحقيقات ذات صلة بالبرقيات.
وبانقضاء نهار يوم الخميس قال موقع ويكيليكس أنه نشر 97115 من أصل 251287 برقية حصل عليها. ولم يحدد الدوافع وراء نشر مثل هذه الكمية من البرقيات مرة واحدة.
وقال شخص على اتصال بالدائرة المقربة من اسانج لرويترز السبب وراء كشف كم الوثائق الكبير هو قلق نشطاء ويكيليكس من أن تكون المؤسسات الإعلامية فقدت الاهتمام بنشر الموضوعات القائمة على هذه المادة.
ووصف المصدر اسانج ورفاقه بأنهم "يشعرون بخيبة أمل" بسبب عدم اهتمام الاعلام.
وجاء في رسالة على صفحة ويكيليكس بموقع تويتر على الانترنت "سنكشف عن أكثر من 100 ألف من برقيات السفارات الأمريكية في أنحاء العالم بنهاية اليوم". ويعتقد أن جوليان اسانج مؤسس ورئيس ويكيليكس - الاسترالي المولد - هو الذي يتحكم في الصفحة.
ويبدو أن البرقيات التي ستعلن هي جزء من أكثر من 250 ألف تقرير لوزارة الخارجية الامريكية تم تسريبها الى ويكيليكس. وبدأت ويكيليكس في نشر البرقيات ضمن دفعات صغيرة نهاية العام الماضي لكن حتى الآن جعلتها علانية بشكل تدريجي.
وحصلت عدة مؤسسات أخبارية في أنحاء العالم من بينها رويترز على مجموعات كاملة من البرقيات لأشهر. لكن في أغلب الوقت استعانت وسائل الاعلام بالبرقيات فقط عندما كانت تنشر أخبارا محددة أو تحقيقات ذات صلة بالبرقيات.
وبانقضاء نهار يوم الخميس قال موقع ويكيليكس أنه نشر 97115 من أصل 251287 برقية حصل عليها. ولم يحدد الدوافع وراء نشر مثل هذه الكمية من البرقيات مرة واحدة.
وقال شخص على اتصال بالدائرة المقربة من اسانج لرويترز السبب وراء كشف كم الوثائق الكبير هو قلق نشطاء ويكيليكس من أن تكون المؤسسات الإعلامية فقدت الاهتمام بنشر الموضوعات القائمة على هذه المادة.
ووصف المصدر اسانج ورفاقه بأنهم "يشعرون بخيبة أمل" بسبب عدم اهتمام الاعلام.