تعمل شركة ناشئة اسمها “واي تريسيتي” WiTricity على تطوير طريقة جديدة لنقل الكهرباء لاسلكيًا عبر الهواء وباستخدام الحقول المغناطيسية فقط.
وتقوم فكرة التقنية الجديدة على أن الحقول المغناطيسية اللاسكلية تعمل بنفس مبدأ أجهزة التوجيه “رواتر” للشبكات اللاسلكية “واي فاي” أي أن الطاقة الكهربائية المنتشرة في الغرفة لن تشكل خطرًا وستكون آمنة للبشر.
وقالت “كاتي هول” مديرة قسم التنقية لدى شركة “واي تريسيتي”، “نحن في طريقنا لنقل الطاقة الكهربائية دون الحاجة لأي نوع من الأسلاك”.
وبالحديث عن تقنية “الرنين”، أوضحت هول أن تقنية “واي تريستي” الجديدة تستخدم الـ “مرنانات” على نحو فعال وقادر على نقل الطاقة لمسافات طويلة عبر الحقول المغناطيسية القريبة.
وتقول شركة “واي تريتستي” على موقعها “طاقة كهربائية لاسلكية! .. لا داعي لأن تتخليها لأنها أصبحت واقعًا”، حسب تعبيرها. ما يعني وفقًا للخبراء، بيوتًا بلا أسلاك، بيوتًا تعمل فيه المصابيح وأجهزة الحاسب الشخصي، والتلفاز، ومنصات الألعاب، كلها بدون أسلاك يجب وصلها بالمقابس الكهربائية.
وأشارت هول إلى أن إلغاء الأسلاك يعني إعادة تصميم الأشياء المحيطة بطريقة لم تخطر لأحد من قبل، وتضيف “هذا يجعل الأجهزة والأشياء التي نتفاعل معها أكثر فعالية، وأكثر عملية، ولربما قد تعطينا وظائف جديدة”.
وفضلًا عن الأسلاك، تسعى تقنية “واي تريسيتي” الجديدة التي طورها فريق من الفيزيائيين في معهد ماساتشوستس التقني بمدينة بوسطن الأمريكية، كذلك إلى التخلص من البطاريات القابلة للاستبدال، وقد تساعد تقنية الكهرباء اللاسلكية على جعل الأجهزة الطبية والنظم الصناعية أكثر موثوقية.
ويقول فريق الفيزيائيين الذي تمكن في عام 2005 من تطوير نظرية جديدة لنقل الطاقة الكهربائية، ويقوده الأستاذ “مارين سولجاسيك”، إنهم تمكنوا وباستخدام الوشائع ذاتية الرنين، من نقل طاقة فعالة غير إشعاعية لمسافة أكبر بثماني مرات من نصف قطر الوشائع، وتمكنوا من نقل 60 واطًا من الطاقة وبنسبة فعالية بلغت 40 بالمائة لمسافة تتجاوز المترين.
وتقوم فكرة التقنية الجديدة على أن الحقول المغناطيسية اللاسكلية تعمل بنفس مبدأ أجهزة التوجيه “رواتر” للشبكات اللاسلكية “واي فاي” أي أن الطاقة الكهربائية المنتشرة في الغرفة لن تشكل خطرًا وستكون آمنة للبشر.
وقالت “كاتي هول” مديرة قسم التنقية لدى شركة “واي تريسيتي”، “نحن في طريقنا لنقل الطاقة الكهربائية دون الحاجة لأي نوع من الأسلاك”.
وبالحديث عن تقنية “الرنين”، أوضحت هول أن تقنية “واي تريستي” الجديدة تستخدم الـ “مرنانات” على نحو فعال وقادر على نقل الطاقة لمسافات طويلة عبر الحقول المغناطيسية القريبة.
وتقول شركة “واي تريتستي” على موقعها “طاقة كهربائية لاسلكية! .. لا داعي لأن تتخليها لأنها أصبحت واقعًا”، حسب تعبيرها. ما يعني وفقًا للخبراء، بيوتًا بلا أسلاك، بيوتًا تعمل فيه المصابيح وأجهزة الحاسب الشخصي، والتلفاز، ومنصات الألعاب، كلها بدون أسلاك يجب وصلها بالمقابس الكهربائية.
وأشارت هول إلى أن إلغاء الأسلاك يعني إعادة تصميم الأشياء المحيطة بطريقة لم تخطر لأحد من قبل، وتضيف “هذا يجعل الأجهزة والأشياء التي نتفاعل معها أكثر فعالية، وأكثر عملية، ولربما قد تعطينا وظائف جديدة”.
وفضلًا عن الأسلاك، تسعى تقنية “واي تريسيتي” الجديدة التي طورها فريق من الفيزيائيين في معهد ماساتشوستس التقني بمدينة بوسطن الأمريكية، كذلك إلى التخلص من البطاريات القابلة للاستبدال، وقد تساعد تقنية الكهرباء اللاسلكية على جعل الأجهزة الطبية والنظم الصناعية أكثر موثوقية.
ويقول فريق الفيزيائيين الذي تمكن في عام 2005 من تطوير نظرية جديدة لنقل الطاقة الكهربائية، ويقوده الأستاذ “مارين سولجاسيك”، إنهم تمكنوا وباستخدام الوشائع ذاتية الرنين، من نقل طاقة فعالة غير إشعاعية لمسافة أكبر بثماني مرات من نصف قطر الوشائع، وتمكنوا من نقل 60 واطًا من الطاقة وبنسبة فعالية بلغت 40 بالمائة لمسافة تتجاوز المترين.