كشفت دراسة جديدة (الجمعة) أن شخصاً يتعرض للسرقة كل ثلاث دقائق في شوارع بريطانيا، جراء الارتفاع الحاد في معدلات جرائم السرقة.
وأوضحت الدراسة أن «1,8 مليون بريطاني وقعوا ضحية جرائم الشوارع في العام الماضي، والتي ارتفعت بمعدل 7 في المئة بالمقارنة مع عام 2012.
وأضافت أن تحسن الإجراءات الأمنية في السيارات والمنازل والمحال التجارية جعل المجرمين يستهدفون الضحايا في الشوارع، لأن معظمهم يحملون أجهزة باهظة الثمن، مثل الهواتف الذكية وأجهزة آيباد ونحوها، والتي يمكن بيع الواحدة منها بقيمة تصل إلى 300 جنيه إسترليني.
وأشارت الدراسة إلى أن اللصوص ينشطون خلال فترة النهار، وتقع واحدة من كل خمس جرائم سرقة في فترة الظهيرة من أيام السبت، وبعد إغلاق الحانات في ليل هذه الأيام والتي تستأثر بحصة 17 في المئة من جرائم السرقات.
وأضافت أن 6 في المئة من جرائم سرقة حقائب اليد والهواتف المحمولة تقع في البارات والحانات، و 14 في المئة في حافلات النقل العام والقطارات ومترو الأنفاق، في حين شهدت جرائم النشل ارتفاعاً بنسبة 10 في المئة العام الماضي، وجرائم السلب بنسبة 6 في المئة.
يذكر أن أصغر اللصوص الذين اعتقلتهم الشرطة العام الماضي كان طفلاً في السابعة من العمر، في حين كان أكبرهم سناً رجل في الـ83 من العمر.
وأوضحت الدراسة أن «1,8 مليون بريطاني وقعوا ضحية جرائم الشوارع في العام الماضي، والتي ارتفعت بمعدل 7 في المئة بالمقارنة مع عام 2012.
وأضافت أن تحسن الإجراءات الأمنية في السيارات والمنازل والمحال التجارية جعل المجرمين يستهدفون الضحايا في الشوارع، لأن معظمهم يحملون أجهزة باهظة الثمن، مثل الهواتف الذكية وأجهزة آيباد ونحوها، والتي يمكن بيع الواحدة منها بقيمة تصل إلى 300 جنيه إسترليني.
وأشارت الدراسة إلى أن اللصوص ينشطون خلال فترة النهار، وتقع واحدة من كل خمس جرائم سرقة في فترة الظهيرة من أيام السبت، وبعد إغلاق الحانات في ليل هذه الأيام والتي تستأثر بحصة 17 في المئة من جرائم السرقات.
وأضافت أن 6 في المئة من جرائم سرقة حقائب اليد والهواتف المحمولة تقع في البارات والحانات، و 14 في المئة في حافلات النقل العام والقطارات ومترو الأنفاق، في حين شهدت جرائم النشل ارتفاعاً بنسبة 10 في المئة العام الماضي، وجرائم السلب بنسبة 6 في المئة.
يذكر أن أصغر اللصوص الذين اعتقلتهم الشرطة العام الماضي كان طفلاً في السابعة من العمر، في حين كان أكبرهم سناً رجل في الـ83 من العمر.