أعلن مصدر في اللجنة الرئاسية المكلفة بوقف الإقتتال بين قوات الأمن والجيش من جهة والحراك الجنوبي من جهة أخرى إلى التواصل لإتفاق يتضمن سحب اللواء 33 مدرع بقيادة العميد عبدالله ضبعان من منطقة الضالع خلال شهرين من الآن.
وقال العميد صالح الشاعري في تصريح لصحيفة "الخليج" الأماراتية، إن اللجنة الرئاسية بدأت سلسلة لقاءات مع قيادات الأمن والجيش من جهة والحراك الجنوبي من جهة أخرى علاوة على أعضاء المجلس القبلي في الضالع، وتوصل الأطراف لاتفاق يجري تنفيذه على مرحلتين.
وبحسب العميد الشاعري فأن الإتفاق ينصر على سحب اللواء 33 مدرع بقيادة العميد عبدالله ضبعان من منطقة الضالع خلال شهرين من الآن، ولم يؤكد إحلال لواء آخر بدلا عنه.
وأضاف الشاعري ان الإتفاق تضمن أيضاً وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى وبينهم 32 عسكرياً، و49 ناشطا من الحراك، إضافة إلى إنهاء المظاهر المسلحة وسحب الجيش مقابل تشكيل قوة أمنية من أبناء المحافظة، مؤكداً إن الخطوة التالية للجنة الرئاسية والسلطات المحلية هي معالجة تداعيات الأزمة وتطبيع الحياة كلياً في المنطقة .
وقال العميد صالح الشاعري في تصريح لصحيفة "الخليج" الأماراتية، إن اللجنة الرئاسية بدأت سلسلة لقاءات مع قيادات الأمن والجيش من جهة والحراك الجنوبي من جهة أخرى علاوة على أعضاء المجلس القبلي في الضالع، وتوصل الأطراف لاتفاق يجري تنفيذه على مرحلتين.
وبحسب العميد الشاعري فأن الإتفاق ينصر على سحب اللواء 33 مدرع بقيادة العميد عبدالله ضبعان من منطقة الضالع خلال شهرين من الآن، ولم يؤكد إحلال لواء آخر بدلا عنه.
وأضاف الشاعري ان الإتفاق تضمن أيضاً وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى وبينهم 32 عسكرياً، و49 ناشطا من الحراك، إضافة إلى إنهاء المظاهر المسلحة وسحب الجيش مقابل تشكيل قوة أمنية من أبناء المحافظة، مؤكداً إن الخطوة التالية للجنة الرئاسية والسلطات المحلية هي معالجة تداعيات الأزمة وتطبيع الحياة كلياً في المنطقة .