بعد نفي السلطات النمساوية والإيطالية الأنباء عن وجود مواطنين لها على متن الطائرة الماليزية المفقودة، وأن جوازات السفر لهؤلاء الأشخاص المدرجين من قبل شركة الطيران ذاتها على متن الرحلة المفقودة، تم الإبلاغ بأنها مسروقة أو ضائعة، تقوم الولايات المتحدة الأمريكية بإجراء تحقيق إن كانت هذه الحادثة لها صلة بعمل إرهابي.
وقال مصدر بجهاز المخابرات الأمريكية فضل عدم ذكر اسمه في تصريح لـCNN: "نحن على علم بأنباء جوازي السفر اللذان تم الإبلاغ بأنهما مفقودان أو ضائعان، ولا توجد صلة لغاية الآن عن كون هذه الحادثة عملا إرهابيا بشكل قاطع، ولا نزال نقتفي الآثار."
وبحسب الشرطة الإيطالية فإن المسافر الذي أدرج اسمه على متن هذه الرحلة كان قد أبلغ عن فقدان جواز سفره في شهر أغسطس/ آب الماضي في ماليزيا، وتقدم بطلب لجواز سفر جديد منذ تاريخه.
ورصدت طائرة فيتنامية، تشارك في عمليات البحث عن طائرة الركاب الماليزية المفقودة، بقع سائلة و"نفايات" طافية شمالي الحدود المائية المشتركة مع ماليزيا.
وقال هونغ نغوين، من لجنة البحث والإنقاذ الفيتنامية، إن طواقم الإنقاذ أولت هذه المنطقة أهمية، رغم عدم طلب الحكومة الماليزية رسميا من فيتنام المساعدة في تحديد موقع طائرة الركاب التابعة للناقل الوطني التي فقد أثرها، منذ فجر السبت، وعلى متنها 239 شخصا.
وفي وقت سابق، نقلت وسائل إعلام في الصين وفيتنام، ، إن الطائرة الماليزية المفقودة، سقطت قبالة سواحل فيتنام الجنوبية.
إلا أن السلطات الماليزية دحضت تلك التقارير، وقال القائم بأعمال وزير المواصلات، داتوك سيري هشام الدين: "سلطة الطيران المدني تنفي صحة ذلك، وهذا ما تقوله وزارة الخارجية كذلك."
ولم تؤكد أي من التقارير الرسمية، حتى اللحظة، تحطم الطائرة، التي يلف الغموض مصيرها منذ اختفائها عن شاشات الرادار بعد ساعتين من إقلاعها من مطار كوالالمبور، فجر السبت.
وأوضحت وسائل الإعلام الرسمية في كل من الصين وفيتنام، ونقلا عن مصادر عسكرية فيتنامية، إن الطائرة سقطت في المياه قبالة سواحل فيتنام.
وقال مصدر بجهاز المخابرات الأمريكية فضل عدم ذكر اسمه في تصريح لـCNN: "نحن على علم بأنباء جوازي السفر اللذان تم الإبلاغ بأنهما مفقودان أو ضائعان، ولا توجد صلة لغاية الآن عن كون هذه الحادثة عملا إرهابيا بشكل قاطع، ولا نزال نقتفي الآثار."
وبحسب الشرطة الإيطالية فإن المسافر الذي أدرج اسمه على متن هذه الرحلة كان قد أبلغ عن فقدان جواز سفره في شهر أغسطس/ آب الماضي في ماليزيا، وتقدم بطلب لجواز سفر جديد منذ تاريخه.
ورصدت طائرة فيتنامية، تشارك في عمليات البحث عن طائرة الركاب الماليزية المفقودة، بقع سائلة و"نفايات" طافية شمالي الحدود المائية المشتركة مع ماليزيا.
وقال هونغ نغوين، من لجنة البحث والإنقاذ الفيتنامية، إن طواقم الإنقاذ أولت هذه المنطقة أهمية، رغم عدم طلب الحكومة الماليزية رسميا من فيتنام المساعدة في تحديد موقع طائرة الركاب التابعة للناقل الوطني التي فقد أثرها، منذ فجر السبت، وعلى متنها 239 شخصا.
وفي وقت سابق، نقلت وسائل إعلام في الصين وفيتنام، ، إن الطائرة الماليزية المفقودة، سقطت قبالة سواحل فيتنام الجنوبية.
إلا أن السلطات الماليزية دحضت تلك التقارير، وقال القائم بأعمال وزير المواصلات، داتوك سيري هشام الدين: "سلطة الطيران المدني تنفي صحة ذلك، وهذا ما تقوله وزارة الخارجية كذلك."
ولم تؤكد أي من التقارير الرسمية، حتى اللحظة، تحطم الطائرة، التي يلف الغموض مصيرها منذ اختفائها عن شاشات الرادار بعد ساعتين من إقلاعها من مطار كوالالمبور، فجر السبت.
وأوضحت وسائل الإعلام الرسمية في كل من الصين وفيتنام، ونقلا عن مصادر عسكرية فيتنامية، إن الطائرة سقطت في المياه قبالة سواحل فيتنام.