كشفت مصادر موثوقة عن عقد صفقة سرية مشبوهة لتمديد عقد شركة كنيديان نيكسين النفطية في البلوك رقم 14 بتواطؤ وتوجيهات عليا منما أسمتهم بـ بقايا النظام مقابل عمولة ضخمة قبل رحيل النظام.
وتحدثت المصادر أن العمولة تجاوزت 50 مليون دولار منحت لـ " أحمد على صالح " مقابل توجيهاته بتمديد العقد للشركة، وتسعى عائلة صالح لعقد صفقات مشبوهة مع شركات نفطية تعمل في اليمن مقابل عمولات كبيرة ، تستخدمها في تمويل حروبها ضد الشعب وشراء اللواءات، بعد أن نهبت الاحتياطي النقدي للبلاد.
وكانت وسائل إعلام كشفت في وقت سابق عن تعاقد نظام علي عبدالله صالح مع شركة كورفيس ( qorvis ) الأمريكية التي تعمل لصالح شركة بيل بوتنجر البريطانية وتعمل في مجال الحلول الجيوسياسية والعلاقات العامة من أجل تحسين صورة صالح في أمريكا وأوروبا.
وتستأجر شركة بوتنجر نصف دور في فندق تاج سبأ وتتقاضى 2 مليون دولار شهريا من عائلة الرئيس صالح مقابل نشر مقالات في صحف عالمية وأيضا توظيف علاقاتها بأعضاء الكونجرس الأمريكي لمصلحة النظام الذي تتعاقد معه.
"قانونيون يؤكدون أن أي عقود يتم إبرامها الآن غير قانونية والحكومة القادمة غير ملزمة بها"
كما تتولى الشركة مسائل الدعاية الإعلامية وتقوم بالإشراف على مهرجانات السبعين كل جمعة، كما أنها أشرفت على إخراج مقاطع الفيديو التي أظهرت الرئيس بعد شهر ونيف من حادث جامع النهدين.
إلى ذلك حذر شباب الثورة في اليمن عائلة صالح وبقايا النظام العائلي والشركات من عقد أي صفقات أو عقود مشبوهة ومجحفة مقابل عمولات مشبوهة، يتم إبرامها من قبل نظام فاقد للشرعية.
وأكد قانونيون أن أي عقود يتم إبرامها الآن نظام صالح فاقد الشرعية مع الشركات النفطية ليست ملزمة لليمن، ويتحمل مسؤوليتها بقايا النظام والشركات التي تتعامل معه.
وكان القائم بأعمال الرئيس صالح عبد ربه منصور هادي التقى بصنعاء مطلع الشهر الجاري وفد شركة كنديان نكسن النفطية برئاسة نائب الرئيس للشئون الدولية والشرق الأوسط وأفريقيا وأمريكا الجنوبية ريك جنسن.
وجرى خلال اللقاء – وفقا لوكالة سبأ الرسمية - بحث موضوعات تنشيط العمل والإنتاج ومستقبل العلاقات والشراكة في اليمن.
وعبر نائب الرئيس عن ترحيبه بالشراكة مع شركة كنديان نكسن لاتسامها بالشفافية – بحسب سبأ - .لافتا إلى أن استثمارات الشركة في مجالات النفط والغاز ستكون محل اهتمام ورعاية.
*نقلاً عن الصحوة نت
وتحدثت المصادر أن العمولة تجاوزت 50 مليون دولار منحت لـ " أحمد على صالح " مقابل توجيهاته بتمديد العقد للشركة، وتسعى عائلة صالح لعقد صفقات مشبوهة مع شركات نفطية تعمل في اليمن مقابل عمولات كبيرة ، تستخدمها في تمويل حروبها ضد الشعب وشراء اللواءات، بعد أن نهبت الاحتياطي النقدي للبلاد.
وكانت وسائل إعلام كشفت في وقت سابق عن تعاقد نظام علي عبدالله صالح مع شركة كورفيس ( qorvis ) الأمريكية التي تعمل لصالح شركة بيل بوتنجر البريطانية وتعمل في مجال الحلول الجيوسياسية والعلاقات العامة من أجل تحسين صورة صالح في أمريكا وأوروبا.
وتستأجر شركة بوتنجر نصف دور في فندق تاج سبأ وتتقاضى 2 مليون دولار شهريا من عائلة الرئيس صالح مقابل نشر مقالات في صحف عالمية وأيضا توظيف علاقاتها بأعضاء الكونجرس الأمريكي لمصلحة النظام الذي تتعاقد معه.
"قانونيون يؤكدون أن أي عقود يتم إبرامها الآن غير قانونية والحكومة القادمة غير ملزمة بها"
كما تتولى الشركة مسائل الدعاية الإعلامية وتقوم بالإشراف على مهرجانات السبعين كل جمعة، كما أنها أشرفت على إخراج مقاطع الفيديو التي أظهرت الرئيس بعد شهر ونيف من حادث جامع النهدين.
إلى ذلك حذر شباب الثورة في اليمن عائلة صالح وبقايا النظام العائلي والشركات من عقد أي صفقات أو عقود مشبوهة ومجحفة مقابل عمولات مشبوهة، يتم إبرامها من قبل نظام فاقد للشرعية.
وأكد قانونيون أن أي عقود يتم إبرامها الآن نظام صالح فاقد الشرعية مع الشركات النفطية ليست ملزمة لليمن، ويتحمل مسؤوليتها بقايا النظام والشركات التي تتعامل معه.
وكان القائم بأعمال الرئيس صالح عبد ربه منصور هادي التقى بصنعاء مطلع الشهر الجاري وفد شركة كنديان نكسن النفطية برئاسة نائب الرئيس للشئون الدولية والشرق الأوسط وأفريقيا وأمريكا الجنوبية ريك جنسن.
وجرى خلال اللقاء – وفقا لوكالة سبأ الرسمية - بحث موضوعات تنشيط العمل والإنتاج ومستقبل العلاقات والشراكة في اليمن.
وعبر نائب الرئيس عن ترحيبه بالشراكة مع شركة كنديان نكسن لاتسامها بالشفافية – بحسب سبأ - .لافتا إلى أن استثمارات الشركة في مجالات النفط والغاز ستكون محل اهتمام ورعاية.
*نقلاً عن الصحوة نت