نفت مديرة مدرسة شهداء الجوية بمنطقة دارس بالعاصمة صنعاء ما تناقلته بعض وسائل الإعلام حول العثور على طالبة في العاشرة من العمر مذبوحة في أحد حمامات المدرسة.
وأضافت الأستاذة رجاء احمد محرم مديرة مدرسة شهداء الجوية بالعاصمة صنعاء أنها فوجئت مثلما فوجئ كل من في المدرسة والتربية والمجتمع المحلي بتلك الانباء الكاذبة جملة وتفصيلا ، ولا أساس لها من الصحة لا من قريب ولا من بعيد..
وأكدت لـ الوطن أنه لم يحدث في المدرسة أي حادثة مشابهة، واستغربت جراءة الكذب والتضليل من بعض وسائل الإعلام أن يصل إلى هذا الحد من السقوط المهني والأخلاقي ، والمثير للهلع والرعب ، ولمصلحة من يتم ذلك ، وهل من المعقول ان حادثة مثل هذه لا تعلم المدرسة ولا الطالبات ولا الجهات المختصة بها.
وأضافت «الكل الان مصدوم من هول هذه الشائعة الساقطة أخلاقيا ..أولياء الأمور مذعورون ومنعوا بناتهم من الذهاب إلى المدرسة ، ويأتون للتأكد ، والى السلطات ، ويكتشفوا أنها كذبة ، فلمصلحة من هذا الذي يحدث؟».
وأشارت إلى أن إدارة المدرسة قامت بتوجيه مذكرة الى السلطة المحلية ومكتب التربية نطالب للوقوف بحزم أمام ما ضخ من شائعة مست كل الكادر التربوي بالمدرسة والتربية إجمالا ، والمطالبة برد الاعتبار من تلك المواقع الإخبارية المتجردة من كل القيم الأخلاقية والمهنية ، والتي لم تكلف نفسها عناء السؤال عن صحة ذلك من عدمه.
وأضافت الأستاذة رجاء احمد محرم مديرة مدرسة شهداء الجوية بالعاصمة صنعاء أنها فوجئت مثلما فوجئ كل من في المدرسة والتربية والمجتمع المحلي بتلك الانباء الكاذبة جملة وتفصيلا ، ولا أساس لها من الصحة لا من قريب ولا من بعيد..
وأكدت لـ الوطن أنه لم يحدث في المدرسة أي حادثة مشابهة، واستغربت جراءة الكذب والتضليل من بعض وسائل الإعلام أن يصل إلى هذا الحد من السقوط المهني والأخلاقي ، والمثير للهلع والرعب ، ولمصلحة من يتم ذلك ، وهل من المعقول ان حادثة مثل هذه لا تعلم المدرسة ولا الطالبات ولا الجهات المختصة بها.
وأضافت «الكل الان مصدوم من هول هذه الشائعة الساقطة أخلاقيا ..أولياء الأمور مذعورون ومنعوا بناتهم من الذهاب إلى المدرسة ، ويأتون للتأكد ، والى السلطات ، ويكتشفوا أنها كذبة ، فلمصلحة من هذا الذي يحدث؟».
وأشارت إلى أن إدارة المدرسة قامت بتوجيه مذكرة الى السلطة المحلية ومكتب التربية نطالب للوقوف بحزم أمام ما ضخ من شائعة مست كل الكادر التربوي بالمدرسة والتربية إجمالا ، والمطالبة برد الاعتبار من تلك المواقع الإخبارية المتجردة من كل القيم الأخلاقية والمهنية ، والتي لم تكلف نفسها عناء السؤال عن صحة ذلك من عدمه.
