مرة تلو الأخرى، ويُلمّح لنا تيم كوك أن شركته على وشك أن تأتي بتقنية ثورية مع منتج جديد هذا العام، وبينما هو لا يمكنه الحديث عن هذا الأمر وفق قوله، إلا أنه في الواقع، هذا المنتج يرتبط ارتباطاً وثيقاً باستخدام الزجاج، وإن أردت الدقَّة: ياقوت الكريستال.
فيما لا يُثير الشك، ستأتي أبل بساعتها الجديدة آي ووتش، التقرير الجديد من وول ستريت جورنال، نقلاً عن تيم كوك – الرئيس التنفيذي لشركة أبل- يكشف لنا ذلك، وأن الشركة استثمرت ملايين من الدولارات مع شركة جي تي أدفانسيد GT Advanced – صانعة ياقوت الكريستال- من أجل مشروع سرِّي.
أشار التقرير أيضاً أن هذا المشروع لا يتعلق بهاتف آيفون 6 المقبل، أو على الأقل لن يقتصر على الجيل المقبل من الآيفون.
تتواصل الشائعات حول إطلاق أبل لساعة ذكية ثورية هذا العام، مع الكثير والكثير من المميزات المتعددة، منها ميزة منظّم الصحة متعدد المستويات، الذي يمكنه قياس ضغط دمك، ومعدل رطوبة الجسم، وأنماط النوم الخاصة بك.
وتشير تقارير أخرى إلى أن ساعة أبل الذكية سيُستخدم زجاج ياقوت الكريستال في تصنيعها، المقاوم للخدش كما نعلم. سيلعب ذلك بالتأكيد دوراً حاسماً حتى لا تبلى الساعة بسهولة؛ لأنها أكثر عرضه للصدمات من أي شيء آخر نرتديه.
شركة أبل لديها بصيرة عبقرية صنعتها سياسة ستيف جوبز، التي لديها غرض مزدوج: جعل المزيد من الصخب والضجة حول منتجاتها، وجعل المنافسين على يقين أنهم غير قادرين على إدراك خطوة أبل المقبلة، وتواصل أبل طريقها بهذه القاعدة بقيادة كوك.
فيما لا يُثير الشك، ستأتي أبل بساعتها الجديدة آي ووتش، التقرير الجديد من وول ستريت جورنال، نقلاً عن تيم كوك – الرئيس التنفيذي لشركة أبل- يكشف لنا ذلك، وأن الشركة استثمرت ملايين من الدولارات مع شركة جي تي أدفانسيد GT Advanced – صانعة ياقوت الكريستال- من أجل مشروع سرِّي.
أشار التقرير أيضاً أن هذا المشروع لا يتعلق بهاتف آيفون 6 المقبل، أو على الأقل لن يقتصر على الجيل المقبل من الآيفون.
تتواصل الشائعات حول إطلاق أبل لساعة ذكية ثورية هذا العام، مع الكثير والكثير من المميزات المتعددة، منها ميزة منظّم الصحة متعدد المستويات، الذي يمكنه قياس ضغط دمك، ومعدل رطوبة الجسم، وأنماط النوم الخاصة بك.
وتشير تقارير أخرى إلى أن ساعة أبل الذكية سيُستخدم زجاج ياقوت الكريستال في تصنيعها، المقاوم للخدش كما نعلم. سيلعب ذلك بالتأكيد دوراً حاسماً حتى لا تبلى الساعة بسهولة؛ لأنها أكثر عرضه للصدمات من أي شيء آخر نرتديه.
شركة أبل لديها بصيرة عبقرية صنعتها سياسة ستيف جوبز، التي لديها غرض مزدوج: جعل المزيد من الصخب والضجة حول منتجاتها، وجعل المنافسين على يقين أنهم غير قادرين على إدراك خطوة أبل المقبلة، وتواصل أبل طريقها بهذه القاعدة بقيادة كوك.