نشر موقع "أندرويد بوليس" المعني بأخبار نظام التشغيل "أندرويد"، صورا لما يبدو أنه ساعة ذكية تحمل علامة موتورولا، يقول إنها نموذج أولي حمل اسم "غوغل ووتش" أو "ساعة غوغل" وستطرح كجزء من سلسلة أجهزة نيكسوس.
وتظهر الصور -إن صحت- نموذجا أوليا لساعة ذكية مع شاشة مربعة الشكل ملونة وأزرار على الجوانب العلوية والجانبية، وشعار موتورلا في المقدمة، وهي ذات حزام مطاطي.
وتُظهر الصور أن الساعة تُشحن عن طريق مُوصِل الناقل التسلسلي العام (يو إس بي) موجود في نهاية حزامها، ويشبه الموصل الخاص ببعض أنواع أقراص التخزين القابلة للإزالة (فلاش).
ونقل موقع "أندرويد بوليس" عن مصدر لم يسمه، أن هذه الساعة طورتها شركة "موتورولا موبيلتي" عام 2013 تحت الاسم الرمزي "جيم"، وهي نموذج أولي يعود لطراز كان موجودا خلال ذلك العام، مشيرا إلى أن النموذج الجديد سيكون من تصنيع شركة "إل جي" الكورية الجنوبية.
وتضم الساعة في الصور المسربة "أيقونات" للياقة البدنية ومايكروفون، لكن لم يتضح إذا كان هذا النموذج الأولي أخذ بالاعتبار دعم التطبيقات المتعلقة باللياقة والصحة أو دعم تطبيق المساعد الصوتي "غوغل الآن"، لكن وجود الأزرار يشير إلى أن هذه المزايا حاضرة في هذا النموذج.
ويبدو هذا النموذج شبيها بما كانت تقدمه ساعة "موتو آكتف" التي أطلقتها موتورولا سابقا وأوقفتها العام الماضي، بما في ذلك البنية البلاستيكية باللون الأسود.
وتأتي الصور بعد يوم من تأكيد موتورولا -وهي إحدى شركات غوغل- خلال مؤتمر صحفي أجرته خلال مُشاركتها في مؤتمر الجوال العالمي المنعقد في مدينة برشلونة الإسبانية، عزمها إطلاق ساعة ذكية خلال العام الجاري، تعالج فيها القضايا التي تشغل بال المستهلك، مثل الشكل وعمر البطارية.
وليس من الواضح -وفقا لموقع "أندرويد بوليس"- ما إذا كانت تصريحات موتورولا تشير إلى أنها ستطلق الساعة الذكية الخاصة بغوغل والتي تظهر في الصور، أم أنها تعمل على ساعة ذكية خاصة بها، وفي جميع الأحوال تشير التوقعات إلى أن غوغل ستطرح ساعتها الذكية في يونيو/حزيران المقبل.
وكانت فعاليات مؤتمر الجوال العالمي -الذي يختتم اليوم- قد شهدت الكشف عن عدد من الأجهزة الذكية القابلة للارتداء، مثل السوار الذكي "غير فيت"، والجيل الثاني من الساعة الذكية "غير 2" لشركة سامسونغ الكورية الجنوبية.
ومن الجدير بالذكر أن الاهتمام بالأجهزة الذكية القابلة للارتداء في تصاعد مستمر، ويتوقع بعض المحللين أن يصل سوق الأجهزة التي ترتدى حول المعصم وحدها إلى ثمانية ملايين شحنة في عام 2014، وأن تنمو إلى أكثر من 23 مليون وحدة في عام 2015، ثم أكثر من 45 مليونا بحلول عام 2017.
وتظهر الصور -إن صحت- نموذجا أوليا لساعة ذكية مع شاشة مربعة الشكل ملونة وأزرار على الجوانب العلوية والجانبية، وشعار موتورلا في المقدمة، وهي ذات حزام مطاطي.
وتُظهر الصور أن الساعة تُشحن عن طريق مُوصِل الناقل التسلسلي العام (يو إس بي) موجود في نهاية حزامها، ويشبه الموصل الخاص ببعض أنواع أقراص التخزين القابلة للإزالة (فلاش).
ونقل موقع "أندرويد بوليس" عن مصدر لم يسمه، أن هذه الساعة طورتها شركة "موتورولا موبيلتي" عام 2013 تحت الاسم الرمزي "جيم"، وهي نموذج أولي يعود لطراز كان موجودا خلال ذلك العام، مشيرا إلى أن النموذج الجديد سيكون من تصنيع شركة "إل جي" الكورية الجنوبية.
وتضم الساعة في الصور المسربة "أيقونات" للياقة البدنية ومايكروفون، لكن لم يتضح إذا كان هذا النموذج الأولي أخذ بالاعتبار دعم التطبيقات المتعلقة باللياقة والصحة أو دعم تطبيق المساعد الصوتي "غوغل الآن"، لكن وجود الأزرار يشير إلى أن هذه المزايا حاضرة في هذا النموذج.
ويبدو هذا النموذج شبيها بما كانت تقدمه ساعة "موتو آكتف" التي أطلقتها موتورولا سابقا وأوقفتها العام الماضي، بما في ذلك البنية البلاستيكية باللون الأسود.
وتأتي الصور بعد يوم من تأكيد موتورولا -وهي إحدى شركات غوغل- خلال مؤتمر صحفي أجرته خلال مُشاركتها في مؤتمر الجوال العالمي المنعقد في مدينة برشلونة الإسبانية، عزمها إطلاق ساعة ذكية خلال العام الجاري، تعالج فيها القضايا التي تشغل بال المستهلك، مثل الشكل وعمر البطارية.
وليس من الواضح -وفقا لموقع "أندرويد بوليس"- ما إذا كانت تصريحات موتورولا تشير إلى أنها ستطلق الساعة الذكية الخاصة بغوغل والتي تظهر في الصور، أم أنها تعمل على ساعة ذكية خاصة بها، وفي جميع الأحوال تشير التوقعات إلى أن غوغل ستطرح ساعتها الذكية في يونيو/حزيران المقبل.
وكانت فعاليات مؤتمر الجوال العالمي -الذي يختتم اليوم- قد شهدت الكشف عن عدد من الأجهزة الذكية القابلة للارتداء، مثل السوار الذكي "غير فيت"، والجيل الثاني من الساعة الذكية "غير 2" لشركة سامسونغ الكورية الجنوبية.
ومن الجدير بالذكر أن الاهتمام بالأجهزة الذكية القابلة للارتداء في تصاعد مستمر، ويتوقع بعض المحللين أن يصل سوق الأجهزة التي ترتدى حول المعصم وحدها إلى ثمانية ملايين شحنة في عام 2014، وأن تنمو إلى أكثر من 23 مليون وحدة في عام 2015، ثم أكثر من 45 مليونا بحلول عام 2017.