قالت وزارة الداخلية السعودية إن المواطنين الذين تم تسلمهم من اليمن وأفغانستان سيخضعون للمناصحة، وذلك بعد تطبيق الأنظمة المعمول بها في المملكة.
وكانت سلمت اليمن السعودية الاسبوع الماضي 29 سعوديا مطلوبا للجهات الأمنية، من بينهم 11 شخصاً ممن سبق إيقافهم وإطلاق سراحهم، إضافة إلى تسعة أشخاص من الخاضعين للمحاكمة في السعودية وهم مطلقوا السراح.
وكانت سلمت اليمن السعودية الاسبوع الماضي 29 سعوديا مطلوبا للجهات الأمنية، من بينهم 11 شخصاً ممن سبق إيقافهم وإطلاق سراحهم، إضافة إلى تسعة أشخاص من الخاضعين للمحاكمة في السعودية وهم مطلقوا السراح.
ونقلت صحيفة "الاقتصادية" عن اللواء منصور التركي المتحدث الأمني في وزارة الداخلية القول الجهات الأمنية في السعودية استعادت اثنين من المواطنين الذين سبق إيقافهما في أفغانستان.
وأوضح اللواء التركي أن المواطنين الاثنين ليس بينهما أحد ممن سبقت الإشارة إلى أسمائهم في قوائم المطلوبين المعلنة، مبيناً أن إيقافهما من السلطات في أفغانستان تأتي لأسباب أمنية، وأنه تم تسلمهما نهاية الشهر الماضي.
وعاد المتحدث الأمني ليؤكد أن لدى الوزارة خطة لاستعادة جميع السعوديين الموقوفين في الخارج، منوهاً بأن الموقوفين العائدين من أفغانستان التقيا بذويهما.
وتجدد وزارة الداخلية بصفة مستمرة الدعوات لكل الموجودين في الخارج ممن اتضحت لهم الرؤية حيال ما يراد بهم من رموز الفتنة والفساد إلى العودة إلى رشدهم والمبادرة بتسليم أنفسهم.
وكان أشهر من سلم نفسه المطلوب محمد العوفي في 16 شباط (فبراير) 2009 م حينما تقدم إلى السلطات اليمنية في منطقة حدودية مع السعودية، وجرى تسليمه للداخلية السعودية تنفيذا للاتفاقية الأمنية بين البلدين.
وكان العوفي ضمن قائمة وزارة الداخلية للمطلوبين تشمل 85 مطلوبا أمنيا.
وتنشر الداخلية قوائم بالمطلوبين أمنياً مرفق بها صورهم في معظم الحالات وكانت أولى تلك القوائم ما ظهر في أيار (مايو) 2003م بعد سلسلة تفجيرات إرهابية طالت مباني ومجمعات سكنية في العاصمة الرياض.
وكانت سلمت اليمن السعودية الاسبوع الماضي 29 سعوديا مطلوبا للجهات الأمنية، من بينهم 11 شخصاً ممن سبق إيقافهم وإطلاق سراحهم، إضافة إلى تسعة أشخاص من الخاضعين للمحاكمة في السعودية وهم مطلقوا السراح.
وكانت سلمت اليمن السعودية الاسبوع الماضي 29 سعوديا مطلوبا للجهات الأمنية، من بينهم 11 شخصاً ممن سبق إيقافهم وإطلاق سراحهم، إضافة إلى تسعة أشخاص من الخاضعين للمحاكمة في السعودية وهم مطلقوا السراح.
ونقلت صحيفة "الاقتصادية" عن اللواء منصور التركي المتحدث الأمني في وزارة الداخلية القول الجهات الأمنية في السعودية استعادت اثنين من المواطنين الذين سبق إيقافهما في أفغانستان.
وأوضح اللواء التركي أن المواطنين الاثنين ليس بينهما أحد ممن سبقت الإشارة إلى أسمائهم في قوائم المطلوبين المعلنة، مبيناً أن إيقافهما من السلطات في أفغانستان تأتي لأسباب أمنية، وأنه تم تسلمهما نهاية الشهر الماضي.
وعاد المتحدث الأمني ليؤكد أن لدى الوزارة خطة لاستعادة جميع السعوديين الموقوفين في الخارج، منوهاً بأن الموقوفين العائدين من أفغانستان التقيا بذويهما.
وتجدد وزارة الداخلية بصفة مستمرة الدعوات لكل الموجودين في الخارج ممن اتضحت لهم الرؤية حيال ما يراد بهم من رموز الفتنة والفساد إلى العودة إلى رشدهم والمبادرة بتسليم أنفسهم.
وكان أشهر من سلم نفسه المطلوب محمد العوفي في 16 شباط (فبراير) 2009 م حينما تقدم إلى السلطات اليمنية في منطقة حدودية مع السعودية، وجرى تسليمه للداخلية السعودية تنفيذا للاتفاقية الأمنية بين البلدين.
وكان العوفي ضمن قائمة وزارة الداخلية للمطلوبين تشمل 85 مطلوبا أمنيا.
وتنشر الداخلية قوائم بالمطلوبين أمنياً مرفق بها صورهم في معظم الحالات وكانت أولى تلك القوائم ما ظهر في أيار (مايو) 2003م بعد سلسلة تفجيرات إرهابية طالت مباني ومجمعات سكنية في العاصمة الرياض.
